"التنورة التراثية" تحصد جائزة أفضل عرض في ختام مهرجان البحر الأبيض المتوسط بقبرص
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصدت فرقة التنورة التراثية، التابعة للهيئة العامة لقصور الثقافة تحت إشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، جائزة أفضل عرض في مهرجان البحر الأبيض المتوسط في دورته السابعة عشرة، بمدينة لارنكا بدولة قبرص.
وحصدت الفرقة بقيادة الفنان محمد صلاح، على الجائزة في ختام مشاركتها في المهرجان الذي شارك به فرق من دول: مصر، إسبانيا، إيطاليا، فرنسا، هولندا، الأرجنتين، اليونان، المكسيك، قبرص، أرمينيا، كوستاريكا، لبنان.
تضمن حفل الختام ديفليه فني بالممشى السياحي بالمدينة، بجانب عرض فني لفرقة التنورة بمصاحبة آلات المزمار والطبلة، وذلك في حضور وزير الثقافة القبرصي، ووزير السياحة، وعمدة المدينة، الذين أبدوا إعجابهم بالعرض ووجهوا الشكر للحكومة المصرية ووزارة الثقافة على التعاون المستمر.
وأنشئت فرقة التنورة التراثية عام 1988، وشاركت فى عدد من المهرجانات المحلية والدولية منها "أمريكا، فرنسا، النمسا، النرويج، إيطاليا، اليمن، الهند، المغرب، تونس، سوريا" وغيرها، وشاركت مؤخرا بمهرجانات "فيفا فنزويلا" بمدينة كاراكاس عاصمة فنزويلا، والعلمين، والطبول، وغيرها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فرقة التنورة التراثية قبرص الكاتب محمد ناصف قصور الثقافة
إقرأ أيضاً:
فؤاد من إيطاليا: الملكية الدستورية هى أحد أفضل أنظمة الحكم
قال محمد فؤاد، محلل قنوات الإخوان والمقيم في إيطاليا، إنه يرى أن الملكية الدستورية المقيدة بالقوانين هى أحد أفضل أنظمة الحكم التى اخترعها الإنسان على مر العصور.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “اليوم عطلة رسمية فى إيطاليا بمناسبة عيد الجمهورية وهو ذكرى الاستفتاء الذى قرر الايطاليون فيه بأغلبية تكاد لا تذكر ومع كثير من الشكوك فى نزاهته إلغاء الملكية”.
وتابع قائلًا “دفع الملك ثمن صمته عن ماقام به موسولينى رغم أن شعبية موسولينى قبل الحرب كانت طاغية ودفع ايضا قمن تغلغل الشيوعية فى أوساط الشعب الإيطالي، السنوات الأولى للجمهورية كانت ناجحة فكان هناك التطور الاقتصادي الكبير جداً ومن أسبابه مشروع مارشال وتحولت إيطاليا إلى خامس أو سادس اقتصاد فى العالم واستمر هذا إلى منتصف الثمانينيات”.
واختتم قائلًا “لكن بعد ذلك بدأت الدولة تدفع ثمن عدم الاستقرار السياسى فى ظل عدم وجود مؤسسة مستقلة ورمز للدولة وبدا الجمود الاقتصادى والفشل السياسى وتولى شخصات هزلية لرئاسة الحكومة وعلى عكس اسبانيا مثلا والتى كان اقتصادها لايصل حتى إلى نصف اقتصاد الطليان الا أن الاستقرار هناك بدا يجنى ثماره تدريجيا”.