ابتهالات وأناشيد دينية في حفل الحضرة بالأوبرا
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تواصل دار الأوبرا برئاسة الدكتورة لمياء زايد الإحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف، حيث تقدم فرقة الحضرة للإنشاد الصوفى ليلة روحانية في الثامنة مساء الجمعة ٢٠ سبتمبر على المسرح المكشوف، ضمن فعاليات الثقافة المصرية إحتفالا بالمناسبات الدينية المختلفة.
وتشدو فيها الفرقة بالعديد من الإبتهالات والأناشيد النبوية، منها : " قصة المولد، وأهل علينا أهل، رأيت ربي بعين قلبي، يا خير مولود بمكة، يا من يعشق نبينا، دع جمال الوجه يظهر، ناديت يا باهي الجمال، يا رسول الله هيا، أول كلامي بمدح، يا رسول الله شوقي، يا عروس الحضرة يا محمد، عذل العازلون فيك ولامو، مدد يا سيدة.
جدير بالذكر أن مجموعة الحضرة للإنشاد الصوفى تأسست عام 2015، بهدف الحفاظ على التراث الروحاني من الذكر والمديح، وتقديم كل ما هو خاص بتراث الحضرات الصوفية المصرية، وتضم مجموعة من المنشدين والمبتهلين من مختلف الطرق ومحبي التصوف، الذين ينشدون مجموعة ضخمة من الأشعار والقصائد لكل من "محيي الدين بن عربي"، و"الحلاج"، و"ابن الفارض" وغيرهم، وقدمت المجموعة العديد من الحفلات بمختلف الأماكن الثقافية في مصر، ونجحت في تكوين قاعدة جماهيرية عريضة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثقافة الأوبرا دار الأوبرا الدكتورة لمياء زايد المولد النبوي الشريف المسرح المكشوف
إقرأ أيضاً:
محكمة كينية تأمر بنبش قبور في قضية يُشتبه علاقتها بطائفة دينية متطرفة
أمرت محكمة كينية باستخراج جثث يُشتبه بأنها تعود لأشخاص ماتوا جوعا أو اختناقا في مقاطعة كيلفي جنوب شرق البلاد، وهي المنطقة نفسها التي شهدت قبل عامين وفاة مئات من أتباع طائفة يوم القيامة، وفقا لما أعلنته النيابة العامة.
وتعتقد السلطات أن الجثث الجديدة مدفونة في قبور ضحلة على أطراف مدينة ماليندي، ويجري التحقيق مع 11 مشتبها بهم.
وكانت السلطات قد انتشلت أكثر من 400 جثة من غابة شاكاهولا المجاورة عام 2023، في واحدة من أسوأ الكوارث المرتبطة بالطوائف الدينية في التاريخ الحديث.
وفي تلك القضية، اتهم الادعاء زعيم الطائفة بول ماكنزي بأنه أمر أتباعه بتجويع أنفسهم وأطفالهم حتى الموت من أجل دخول الجنة قبل نهاية العالم.
وينفي ماكنزي، الذي يواجه تهما بالقتل والإرهاب، هذه الاتهامات.
وقال مكتب مدير النيابة العامة على منصة "إكس" إن "المحققين يشتبهون في أن عدة أشخاص قُتلوا عن طريق التجويع والاختناق"، مضيفا أن "الضحايا ربما تعرضوا لذلك نتيجة تبنيهم وترويجهم لأيديولوجيات دينية متطرفة".
وأشارت النيابة إلى أن سكان المنطقة التي اكتُشفت فيها القبور مؤخرا لم يتمكنوا من تحديد مصير عدد من الأطفال، مما أثار الشكوك حول وقوع جرائم.
وقد أمرت المحكمة بإجراء فحوصات ما بعد الوفاة، وتحاليل الحمض النووي، واختبارات السموم على الجثث المستخرجة.
وفي حادث منفصل في أبريل/ نيسان الماضي، أنقذت الشرطة الكينية 57 شخصا كانوا في حالة ضعف شديد، وعثرت على جثتين داخل كنيسة في غرب البلاد.