تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أوردت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية، أن طيران الاحتلال الإسرائيلي استهدف الضاحية الجنوبية للعاصمة "بيروت".

وذكرت الوكالة أن طائرة حربية معادية من طراز «F35» شنت غارة بصاروخين مستهدفة مبنى "شقة" في منطقة الجاموس في الضاحية الجنوبية.

وأفاد مراسل قناة القاهرة الإخبارية، بورود معلومات أولية عن وقوع غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وسماع دوي انفجار الآن في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

كما قال مراسل القاهرة الإخبارية: هناك معلومات أولية عن استهداف الطيران الإسرائيلي لمنطقة الجاموس في الضاحية الجنوبية بغارة على الأقل.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إف 35 طائرة الضاحية الجنوبية لبيروت انفجار غارة إسرائيلية الضاحیة الجنوبیة

إقرأ أيضاً:

30 قتيلا في غارة للجيش على مستشفى بميانمار

قُتل أكثر من 30 شخصا وجُرح 68 في غارة جوية شنها جيش ميانمار مساء أمس الأربعاء على أحد المستشفيات وفق ما أفاد عامل إغاثة في الميدان.

يأتي ذلك في الوقت الذي يكثف فيه المجلس العسكري هجماته العنيفة قبيل الانتخابات المقررة هذا الشهر، في حين تواصل الجماعات المسلحة عملياتها رفضا لهيمنة الجيش على السلطة.

وأفاد عامل الإغاثة الميداني واي هون أونغ بن طائرة عسكرية قصفت المستشفى العام في مروك-يو بولاية راخين الغربية المتاخمة لبنغلاديش مساء الأربعاء.

وقال إن "الوضع مروع جدا"، مضيفا "حتى الآن، نؤكد وقوع 31 وفاة، ونعتقد أن عدد الضحايا سيرتفع"، وتابع أن عدد المصابين بلغ 68، مرجحا ارتفاع العدد.

وشوهدت طوال الليل 20 جثة على الأقل ملفوفة بالأكفان وموضوعة على الأرض خارج المستشفى، ولم يتسن الوصول إلى متحدث باسم المجلس العسكري للتعليق.

جيش ميانمار استولى على السلطة في الأول من فبراير/شباط 2021 (الأناضول)

ويرفع المجلس العسكري وتيرة هجماته الجوية عاما بعد عام منذ اندلاع الحرب الأهلية وعقب استيلائه على السلطة في انقلاب عام 2021 أنهى عقدا من التجربة الديمقراطية.

وحدد الجيش موعد الانتخابات في 28 ديسمبر/كانون الأول الجاري مروجا لها باعتبارها السبيل للخروج من القتال، لكن المتمردين تعهدوا بمنعها في المناطق الخاضعة لسيطرتهم، والتي يخوض المجلس العسكري معارك شرسة لاستعادتها.

ومنذ الانقلاب العسكري في عام 2021 تشهد ميانمار حربا أهلية أدت إلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى.

مظلوميات كبيرة

وتتميز ميانمار بخريطة معقدة ومتعددة الإثنيات، وقد ساهمت العديد من العوامل التاريخية والسياسية والاجتماعية في الصراع واستمراره، والأيديولوجيات والدعم الدولي للمجموعات المختلفة، وهو ما يجعل من الصعب الوصول إلى حل جذري للصراع.

وتُعد عمليات التهميش للأقليات من قبل الأغلبية البورمية من أهم أسباب نشوء واستفحال الصراع في البلاد.

إعلان

وقد تراكمت مظلوميات كبيرة في البلاد نتيجة إصرار النظام العسكري على الاستيعاب السياسي والثقافي لجميع المكونات المجتمعية والعرقية تحت سيطرة مركزية وأجندة ثقافية قومية تعمل على تعزيز اللغة البورمية والبوذية على حساب ثقافات الأقليات الأخرى.

مقالات مشابهة

  • بالصور... حريق في الضاحية الجنوبية
  • هكذا وصف مراسل الغارديان أوضاع الضفة عقب زيارته الأولى منذ 20 عاما
  • حين تتحول الدراما والإعلام إلى قوة تغير المجتمع وتحافظ على هويته
  • مراسل بريطاني: لم أتوقع أن تكون حياة الفلسطينيين بالضفة بهذا السوء
  • 30 قتيلا في غارة للجيش على مستشفى بميانمار
  • “يونيفيل” تعلن تعرض قواتها لإطلاق النار من قبل دبابة “إسرائيلية” بالأراضي اللبنانية
  • باسم يوسف: مصر 2025 لم تعد مصر 2014.. كل شيء تغير
  • تونس.. عاصمة «السياحة العربية» لعام 2027
  • مراسل الجزيرة يرصد آثار المنخفض الجوي على خيام النازحين في دير البلح
  • طائرة مسيرة للجيش السوداني تنفذ غارة جوية ومقتل “العمدة حمدان جار النبي” وقيادات من الدعم السريع داخل حقل هجليج النفطي