موعد مباراة الأهلي وجورماهيا الكيني في دوري أبطال إفريقيا
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
يخوض الأهلي مباراة العودة أمام ضيفه جورماهيا الكيني غدًا السبت في إطار منافسات إياب دور الـ32 من بطولة دوري أبطال إفريقيا.
وتعد مباراة جورماهيا الكيني، بمثابة البروفة الأخيرة قبل مواجهة الزمالك في السوبر الأفريقي الذي تستضيفه السعودية يوم الجمعة المقبل.
ويبحث الأهلي عن تأكيد تفوقه أمام جورماهيا في مباراة الغد من أجل التأهل إلى دور المجموعات من دوري أبطال إفريقيا ومن ثم الحفاظ على اللقب القاري ورفع رصيده من الألقاب إلى 13، بعدما توج بالنسخة الماضية على حساب الترجي الرياضي التونسي.
وتنطلق أحداث مباراة الأهلي وجورماهيا الكيني، في تمام السابعة مساء السبت على ملعب القاهرة الدولي في إطار منافسات إياب دور الـ32 من بطولة دوري أبطال إفريقيا.
ويأمل مارسيل كولر المدير الفني للأهلي في الوقوف على مستوى لاعبيه وجاهزيتهم قبل مواجهة الزمالك والحفاظ على سلامة الفريق من أجل الفوز باللقاء القاري.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي جورماهيا الكيني دوري أبطال أفريقيا دوری أبطال إفریقیا
إقرأ أيضاً:
الجماهير تزين مدرجات دوري أبطال آسيا للسلة في دبي
علي معالي (أبوظبي)
للعام الثاني على التوالي، تشهد دبي صخباً جماهيرياً كبيراً في كرة السلة بفضل الجماهير المتحمسة لمشاهدة أفضل أندية قارة آسيا تتنافس على لقب دوري الأبطال بين صالة نادي شباب الأهلي وكوكاكولا أرينا، حيث تمثل جماهير لبنان والفلبين متعة كبيرة في مدرجات صالة نادي شباب الأهلي.
ويشعر فريق الرياضي المتوج مؤخراً بـ«دوري وصل»، بأنه يلعب دائما في دبي وكأنه في صالته المفضلة بلبنان، وهو ما دفع أحمد الفران مدرب الرياضي إلى القول: «نشعر دائماً وكأننا في وطننا عندما نلعب في دبي، وهي بالنسبة لنا مصدر إلهام».
في حين قال وائل عرقجي أحد أفضل لاعبي السلة في لبنان والوطن العربي: «لدينا قاعدة جماهيرية لبنانية كبيرة في الإمارات، يدفعوننا إلى أقصى حد، وعندما نلعب في دبي، لا يتغير شيء، فالأجواء هنا تشبه أجواء المنارة ونحن محظوظون جداً باللعب في دبي أمام جماهيرنا».
وقال: «اللعب في دبي فرصة رائعة لنا، ونشعر وكأننا نتفوق على جميع الفرق لأن جميع مبارياتنا ممتلئة، وجماهيرنا تتدفق بشغف للفوز بالبطولات».
وفي نفس الوقت إذا كانت الجماهير اللبنانية تتدفق إلى المدرجات بشكل كثيف، وهم يتطلعون إلى لقبهم الإقليمي الرابع التاريخي، فان فريق الرياضي لن يكون الوحيد الذي تدعمه جاليته، حيث هناك الفريق الفلبيني الذي حوّلت جماهيره المدرجات إلى أمواج من العشق لكرة السلة والحضور المثير للغاية، حيث يعشق الفلبينيون كرة السلة ويتنفسونها، وينساب شغفهم من ملاعب الشوارع إلى الساحات المزدحمة كلما دخل فريق من الفلبين إلى أرض الملعب.
وهو ما دفع ثيردي رافينا لاعب فريق ميرالكو بولتس والمنتخب الفلبيني إلى القول:«عندما نرى هذه الجماهير نشعر بالشغف الكبير للعب وتقديم أفضل ما لدينا، إنهم وقود الملعب بالنسبة لنا، والفلبينيون مولعون بكرة السلة».
أخبار ذات صلة