أيتن عامر تتحدث عن علاقتها بطليقها
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
كشفت الفنانة أيتن عامر تفاصيل العلاقة بينها وبين طليقها مدير التصوير محمد عز العرب من خلال تصريحات تليفزيونية مشيرة إلى أنه على علاقة دائمة بأولاده.
وقالت أيتن عامر:'هو موجود دايما وبيكلمهم على طول أنا وهو شاركنا بعض نجاحات كتيرة وعندنا مشروع عمرنا ما هنقدر نفشكله وهو ولادنا"
شن عز العرب، طليق أيتن عامر، هجومًا حادًا عليها عبر صفحته على إنستجرام، حيث كتب: "حسبي الله ونعم الوكيل في كل اللي كان سبب في أذى أولادي ومانعهم من أبوهم وجدهم وجدتهم وكل عائلتهم، ربنا موجود وإن شاء الله هشوف فيكم عجائب قدره وعقابه يا منافقين".
حققت آيتن عامر نجاحًا كبيرًا من خلال أغنيتها الأخيرة "مثيرة للجدل" على موقع يوتيوب ومنصات الموسيقى وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي. قدمت الأغنية بطريقة الفيديو كليب، وتلقت الفتاة في الأغنية درسًا قاسيًا في النجومية والتريندات والحياة. الأغنية من كلمات أحمد علاء الدين، ألحان نورهان البغدادي، ميكس وماستر زووم، والكليب من إخراج محمد حسن أوكا، وتم تصويره في دبي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال أيتن عامر أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
محكمة كينية تأمر بنبش قبور في قضية يُشتبه علاقتها بطائفة دينية متطرفة
أمرت محكمة كينية باستخراج جثث يُشتبه بأنها تعود لأشخاص ماتوا جوعا أو اختناقا في مقاطعة كيلفي جنوب شرق البلاد، وهي المنطقة نفسها التي شهدت قبل عامين وفاة مئات من أتباع طائفة يوم القيامة، وفقا لما أعلنته النيابة العامة.
وتعتقد السلطات أن الجثث الجديدة مدفونة في قبور ضحلة على أطراف مدينة ماليندي، ويجري التحقيق مع 11 مشتبها بهم.
وكانت السلطات قد انتشلت أكثر من 400 جثة من غابة شاكاهولا المجاورة عام 2023، في واحدة من أسوأ الكوارث المرتبطة بالطوائف الدينية في التاريخ الحديث.
وفي تلك القضية، اتهم الادعاء زعيم الطائفة بول ماكنزي بأنه أمر أتباعه بتجويع أنفسهم وأطفالهم حتى الموت من أجل دخول الجنة قبل نهاية العالم.
وينفي ماكنزي، الذي يواجه تهما بالقتل والإرهاب، هذه الاتهامات.
وقال مكتب مدير النيابة العامة على منصة "إكس" إن "المحققين يشتبهون في أن عدة أشخاص قُتلوا عن طريق التجويع والاختناق"، مضيفا أن "الضحايا ربما تعرضوا لذلك نتيجة تبنيهم وترويجهم لأيديولوجيات دينية متطرفة".
وأشارت النيابة إلى أن سكان المنطقة التي اكتُشفت فيها القبور مؤخرا لم يتمكنوا من تحديد مصير عدد من الأطفال، مما أثار الشكوك حول وقوع جرائم.
وقد أمرت المحكمة بإجراء فحوصات ما بعد الوفاة، وتحاليل الحمض النووي، واختبارات السموم على الجثث المستخرجة.
وفي حادث منفصل في أبريل/ نيسان الماضي، أنقذت الشرطة الكينية 57 شخصا كانوا في حالة ضعف شديد، وعثرت على جثتين داخل كنيسة في غرب البلاد.