صنعاء.. إضراب واسع لتجار الجملة في أسواق الملابس والأحذية رفضا لجبايات حوثية
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
بدأ تجار الملابس والأقمشة والأحذية إضرابا شاملا عن العمل في أحد أسواق صنعاء الخاضعة لسيطرة الحوثيين، تنديدا بالجبايات الحوثية المفروضة عليهم.
وقالت مصادر تجارية، إن تجار الملابس والأقمشة والأحذية أضربوا عن العمل في سوق باب السلام، أكبر سوق جملة تجاري في صنعاء، رفضا لجبايات حوثية بذريعة رفع الرسوم الجمركية بنسبة 100%.
ودعت نقابة تجار الملابس والأقمشة والأحذية في بيان لها جميع تجار الجملة في السوق إلى الالتزام بالإضراب ابتداءً من اليوم الأحد، بعدما رفضت جماعة الحوثي مقترح النقابة بتخفيف الجبايات التي فرضتها على التجار في بداية الشهر الجاري.
وفرضت جماعة الحوثي زيادة في ضرائب الملابس والأقمشة والأحذية بنسبة كبيرة ومضاعفة بذريعة تشجيع المنتجات المحلية وهو ما قوبل برفض واسع في الأوساط التجارية.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: صنعاء جبايات اضراب مليشيا الحوثي اليمن
إقرأ أيضاً:
أمن المنوفية يضبط عنصر شديد الخطورة بحوزته 8 كيلو حشيش وسلاح ناري
نجحت وحدة مباحث مركز شرطة السادات بمحافظة المنوفية في توجيه ضربة قوية ضد تجار المخدرات، إذ تمكنت من ضبط أحد العناصر الإجرامية الخطرة وبحوزته كمية كبيرة من مخدر الحشيش وسلاح ناري غير مرخص.
جاءت العملية بقيادة الرائد مصطفى البش، رئيس مباحث السادات، وبإشراف المقدم أحمد شمس، مدير فرع البحث الجنائي، في إطار الخطة الأمنية التي تنفذها مديرية أمن المنوفية لملاحقة تجار السموم وضبط الخارجين عن القانون.
وكانت تحريات المباحث قد كشفت عن تخزين وترويج المدعو "ز.م.ك" والشهير بـ"اللواحي"، والمقيم بقرية كفر داود، المواد المخدرة داخل محل إقامته، وبعد استصدار إذن جهات التحقيق، شنت قوة أمنية حملة مكبرة أسفرت عن ضبط المتهم وبحوزته نحو 8 كيلو جرامات من الحشيش، وسلاح ناري محلي الصنع "خرطوش" وعدد من الطلقات.
وبمواجهته، اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الاتجار، والسلاح الناري للدفاع عن نشاطه الإجرامي.
وجرى التحفظ على المضبوطات، ونقل المتهم لديوان المركز لاستكمال الإجراءات القانونية، فيما تولت جهات التحقيق مباشرة أعمالها وأمرت بحبسه على ذمة القضية وإرسال المضبوطات للفحص بالمعمل الجنائي.
وأكدت الأجهزة الأمنية استمرار حملاتها المكثفة لاستهداف تجار المخدرات وحائزي الأسلحة غير المرخصة حفاظًا على أمن المجتمع وسلامة المواطنين.