تلميحات غامضة لألكسندر أرنولد حول بقائه مع ليفربول
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
ماجد محمد
أثار نجم ليفربول، ترينت ألكسندر أرنولد، رعب جماهير ناديه بعدما كسر صمته بشأن مستقبله مع الفريق.
وقال أرنولد في تصريحات، شابها الغموض، أبرزها موقع “غارديان”: “أريد أن أكون لاعبًا في ليفربول هذا الموسم على الأقل، هذا ما سأفعله”.
وأضاف: “لقد كنت في النادي لمدة 20 عامًا حتى الآن، لقد وقعت على 4 أو 5 عقود تمديد، ولم يتم الإعلان عن أي منها”.
وتابع، نجم ليفربول: “هدفي دائمًا هو الفوز بالألقاب، أنا لاعب متحمس للغاية للجوائز والفوز بالبطولات، لذلك ربما يكون هذا هو العامل الرئيس في أي قرار سأتخذه”.
وأوضح: “هذا الموسم الفريق يبدو جيدًا، لكننا بحاجة إلى الكثير من الثبات والفوز على الكثير من الفرق على مدار هذا الموسم، سيكون الأمر صعبًا، لكننا نتطلع إلى الفوز بأكبر عدد ممكن من الألقاب”.
واختتم: “في الوقت الحالي، أركز تمامًا على هذا الموسم وعدد الأهداف والتمريرات الحاسمة، وآمل أن أفعل ما يكفي لمساعدتنا على الفوز بالدوري”.
وينتهي عقد أرنولد مع ليفربول بنهاية الموسم الجاري، ولم يجدد عقده بعد، وقد ارتبط بالرحيل عن الفريق في ظل اهتمام ريال مدريد بضمه.
شارك اللاعب في 37 مباراة مع ليفربول، خلال موسم 2023-24، بكل المسابقات، إذ سجل 3 أهداف، وصنع 9 ، كما شارك فى الموسم الجاري، في 6 مواجهات، بكل المسابقات، إذ صنع هدفين فقط.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدوري الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد نادي ليفربول هذا الموسم
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب: السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة سياسيا بمصر
قال الإعلامي عمرو أديب إن التعبير عن الناس في الوقت الحالي لا يقتصر على الأحزاب السياسية، بل يشمل منصات التواصل الاجتماعي وبعض الإعلاميين، مؤكدًا على أهمية فتح المجال أمام الأصوات المختلفة.
وأضاف عمرو أديب خلال تقديم برنامج “الحكاية” والمذاع عبر قناة “ام بي سي مصر”: «مصر تستحق أفضل من كده، ويجب أن يكون هناك شيء جديد، إنتاج جديد، وأمل يقدمه المجتمع للجيل القادم»،متابعا: «خدوا بالكم، السنوات القادمة ستشهد الكثير من الأحداث والتغيرات المهمة».
نتائج المرحلة الثانية من الانتخاباتوتابع عمرو أديب بشأن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات: «الناس اللي كانت جايبة أرقام في البداية، لما جات في الإعادة ما جابتش رقمها، وده زي عدد المعازيم في فرح ابنه، فيه واحد لو كان عامل عزومة كان عدد الحاضرين أكتر من الأصوات اللي أخدها».