وثق مقطع فيديو جديد لحظة استهداف المبنى الذي كان يختبئ فيه قيادي حزب الله «علي الكركي» داخل مبنى في الضاحية الجنوبية ببيروت.

وأظهر الفيديو المبنى المستهدف يتصاعد منه أدخنة كثيفة، بعد الضربة الإسرائيلية.

????عاجل#علي_كركي قائد الجبهة الجنوبية والرجل الثالث في حزب الله هو المستهدَف في غارة الضاحية

مشاهد توثّق لحظة استهداف الضاحية الجنوبية.

pic.twitter.com/QhwjLCJqel

— Jossy.H.KH???????????????? (@JossyHannaKh) September 23, 2024

وكان الجيش الإسرائيلي قد نشر سابقاً، صور لقادة حزب الله الذين تم تصفيتهم، وأشار إلى أن المتبقى هم حسن نصرالله، و«علي الكركي» وأبو علي رضا.

اقرأ أيضاًبعشرات الصواريخ.. حزب الله يستهدف مجمع الصناعات العسكرية الإسرائيلية لشركة رفائيل

«معركة الحساب المفتوح».. حزب الله يعلن دخوله في مرحلة جديدة مع إسرائيل

حزب الله اللبناني يقصف قاعدة مطار رمات دافيد العسكري في إسرائيل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: بيروت حسن نصرالله الضاحية الجنوبية ببيروت أبو علي رضا علي كركي حزب الله

إقرأ أيضاً:

واشنطن تصعّد ضغوطها على بيروت: لا حوار دون التزام بنزع سلاح «حزب الله»

البلاد (واشنطن)
كثّفت الولايات المتحدة ضغوطها على الحكومة اللبنانية لإصدار قرار رسمي من مجلس الوزراء يلتزم بنزع سلاح”حزب الله” كشرط أساسي لاستئناف المفاوضات حول إنهاء العمليات العسكرية الإسرائيلية، وسحب القوات من جنوب لبنان.
وأكدت مصادر دبلوماسية وسياسية لبنانية، أن واشنطن أبلغت بيروت بعدم نيتها إرسال المبعوث الأمريكي الخاص إلى الشرق الأوسط، توم براك، مجددًا ما لم يصدر هذا القرار الحكومي، مشددة على أن الولايات المتحدة لن تمارس أي ضغوط على إسرائيل لوقف غاراتها الجوية، أو سحب قواتها دون تحقيق هذا الشرط.
وكان براك قد اقترح خلال زيارته للبنان في يونيو الماضي خطة زمنية لنقل سلاح “حزب الله” إلى الجيش اللبناني، على أن تشمل كافة الأراضي اللبنانية، وتُنفذ قبل نهاية نوفمبر المقبل. وناقش المقترح مع الرئيس اللبناني جوزيف عون، الذي سلّمه ردًا خطيًا على الأفكار الأميركية، تضمّن رغبة بيروت في بسط سيادتها على كامل الحدود وحصر السلاح بيد الجيش.
وفيما تواصل واشنطن وبيروت محادثاتهما منذ ستة أسابيع حول خارطة طريق، تشمل إنهاء الغارات الإسرائيلية مقابل نزع سلاح “حزب الله”، ترفض الجماعة علنًا تسليم ترسانتها، رغم تقارير تفيد بدراستها سرًا لخفض حجمها. وتشترط في المقابل أن تبدأ إسرائيل بسحب قواتها، ووقف غاراتها الجوية على مواقعها.
من جانبه، شدد براك في منشور عبر منصة “إكس” على أن “الكلمات لم تعد كافية”، معتبرًا أن مصداقية الحكومة اللبنانية على المحك، وأن عليها التحرك الآن لتفادي مزيد من الانهيار.
وتعليقًا على التطورات، أعلن رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام أن الحكومة ستعقد جلستين الأسبوع المقبل، أحداهما لمتابعة بحث “بسط سيادة الدولة على كامل أراضيها بقواها الذاتية حصراً”، في إشارة ضمنية إلى ملف سلاح “حزب الله”.
وبينما يخشى المسؤولون اللبنانيون من تصعيد إسرائيلي قد يشمل ضربات على العاصمة بيروت، تستمر المناقشات في الأوساط السياسية حول مستقبل سلاح الجماعة، وسط مخاوف من اتساع رقعة المواجهة العسكرية ما لم تُحسم هذه المسألة.

مقالات مشابهة

  • واشنطن تصعّد ضغوطها على بيروت: لا حوار دون التزام بنزع سلاح «حزب الله»
  • بالصور.. هذا ما حصل داخل الضاحية
  • لحظة مرعبة داخل استوديو إذاعي في كامتشاتكا خلال الزلزال .. فيديو
  • السبر يوضح حكم من يتحدث في الناس بسوء داخل نفسه فقط .. فيديو
  • واشنطن تضغط على بيروت لنزع سلاح حزب الله مقابل وقف الغارات الإسرائيلية
  • الدفع بـ 6 سيارات إطفاء لإخماد حريق مخزن فى مصر الجديدة.. صور
  • قتلى بإطلاق نار في مبنى وسط مانهاتن بولاية نيويورك
  • مقتل 5 أشخاص بإطلاق نار داخل مبنى في قلب مانهاتن بنيويورك (شاهد)
  • فيديو.. 5 قتلى أحدهم شرطي في إطلاق نار بمنهاتن
  • غضب شعبي يجتاح المكلا.. محتجون يقتحمون مبنى السلطة المحلية احتجاجًا على تردي الخدمات