ليفربول يستهدف ضم ثلاثي باير ليفركوزن في صفقة قياسية
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
يستهدف نادي ليفربول الإنجليزي للتعاقد مع ثلاثي نادي باير ليفركوزن الألماني في صفقة قياسية.
ووفقاً لتقرير موقع "كوت أوفسايد" الإنجليزي، فإن ليفربول يراقب ثلاثة لاعبين من فريق باير ليفركوزن كأهداف محتملة للانتقالات الصيفية المقبلة هم، فلوريان فيرتز، وجيريمي فريمبونج، وإزيكيل بالاسيوس.
وأبلغت مصادر مطلعة موقع "كوت أوفسايد" باهتمام ليفربول المتزايد بفيرتز، المنفتح على الانتقال إلى الدوري الإنجليزي الممتاز على الرغم من اهتمام عمالقة أوروبا بايرن ميونيخ وريال مدريد باللاعب.
من المرجح أن تكون قيمة انتقال فيرتز في حدود 100 مليون يورو إذا غادر ليفركوزن، وهو أمر أكثر ترجيحًا في الصيف المقبل مما كان عليه في أي وقت من هذا العام، عندما كان بطل الدوري الألماني يرفض بيع اللاعب البالغ من العمر 21 عامًا.
ومن المتوقع أن يكون ليفربول على استعداد لدفع 100 مليون يورو المطلوبة للحصول على اللاعب الدولي الألماني.
من المرجح أن يكون فيرتز أحد أهم أهداف ليفربول حيث قد تكون هناك حاجة إلى لاعب في مركز الهجوم بسبب الشكوك حول مستقبل محمد صلاح مع اقترابه من نهاية عقده.
وأشار الموقع إلى أن الظهير الأيمن الهولندي فريمبونج يحظى بإعجاب كبير في ليفربول، ويوجد شرط جزائي في عقده بقيمة 34 مليون جنيه إسترليني فقط ما يعني أن هناك الكثير من الأندية التي تتطلع إلى التعاقد معه.
وقد يحتاج إلى إحضار شخص مثل فريمبونج كبديل إذا غادر الدولي الإنجليزي النادي مع نهاية عقده.
وأخيرًا، يرغب عملاق الميرسيسايد أيضًا في التعاقد مع بالاسيوس، على الرغم من أن السعر الذي يطلبه ليفركوزن والبالغ 60 مليون يورو قد يكون مشكلة بالنسبة للراغبين في التعاقد مع اللاعب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ليفربول الدوري الإنجليزي باير ليفركوزن فلوريان فيرتز جيريمي فريمبونج
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي: 175 مليون يورو لدعم التعافي في سوريا
بروكسل (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت المفوضية الأوروبية أمس، تخصيص 175 مليون يورو لدعم جهود التعافي الاجتماعي والاقتصادي في سوريا، وذلك بعد رفع العقوبات الاقتصادية التي فرضها الاتحاد الأوروبي على سوريا.
وذكرت المفوضية الأوروبية في بيان، أن التمويل الجديد من شأنه أن يُسهم في دعم المؤسسات العامة السورية بمساعدة خبراء من سوريا ودول أخرى.
وأكدت المفوضية، أنها تسعى بنشاط إلى دمج سوريا في العديد من المبادرات الرئيسة مع الدول المتوسطية الشريكة، بما في ذلك برنامج «إيراسموس» و«الميثاق الجديد من أجل المتوسط»، بهدف تعزيز التعاون والتنسيق في المنطقة.
وتزور مفوضة شؤون البحر الأبيض المتوسط، دوبرافكا شويكا، سوريا حاليًا، وهي الأولى لمفوض أوروبي منذ تشكيل الحكومة الانتقالية، حيث تشكّل هذه الزيارة فصلًا جديداً في العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وسوريا، مما يمهّد الطريق، لدعم معزز وطويل الأمد وشراكة أعمق مع الاتحاد الأوروبي، بما يعود بالنفع على الشعب السوري.
وأكدت شويكا من جانب آخر في تصريحات صحفية، أن عودة اللاجئين يجب أن تكون آمنة وطوعية وكريمة.
وأضافت أن «الاتحاد الأوروبي لم يصنّف سوريا بعد كدولة آمنة للعودة، لأننا لا نريد حث الناس على المجيء إلى هنا، ثم لا يجدون مأوى لهم».
وأكدت: «لا يمكنك القول إن بعض أجزاء في سوريا آمنة وأجزاء أخرى غير آمنة»، مشيرة إلى أن تصنيف سوريا كدولة آمنة يتطلب إجماعا بين 27 دولة أوروبية عضواً في الاتحاد الأوروبي.