الجامعة العربية تؤكد مساندتها للحكومة الفلسطينية في جميع تحركاتها
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
نيويورك – أكدت جامعة الدول العربية مساندتها للحكومة الفلسطينية في مهمتها الصعبة والهامة في هذا التوقيت، ولكافة المساعي الفلسطينية على الصعيد الدبلوماسي والقانوني.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي جمع الأمين العام لجامعة الدول العربية، ورئيس الوزراء وزير خارجية فلسطين الدكتور محمد مصطفى، امس الإثنين، على هامش أعمال الشق رفيع المستوى للدورة 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة.
واستعرض الأمين العام للجامعة العربية ورئيس الوزراء الفلسطيني تطورات الوضع الخطير في قطاع غزة والضفة الغربية، لاسيما مع استمرار التصعيد الإسرائيلي والسعي للقضاء على السلطة الفلسطينية، وذلك بحسب تصريح للمتحدث الرسمي باسم الأمين العام للجامعة العربية جمال رشدي.
وأكد الأمين العام للجامعة العربية مساندة الحكومة الفلسطينية في مهمتها سواء في الجمعية العامة للأمم المتحدة، أو مجلس الأمن، وبخاصة فيما يتعلق بتنفيذ الالتزامات الواردة في القرار الأخير الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة والخاص بتفعيل الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في يوليو الماضي.
ومن جانبه، ثمن رئيس الوزراء الفلسطيني دور وجهود الجامعة العربية والمجموعة العربية في نيويورك في دعم القضية الفلسطينية بكافة الوسائل، وتوسيع رقعة الاعتراف بالدولة الفلسطينية، وكذلك المساعي الجارية لتحقيق وقف فوري لإطلاق النار في غزة.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: الأمین العام
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة المحتلة يبلغ أعلى مستوياته
أظهر تقرير جديد للأمم المتحدة أن التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة بلغ أعلى مستوياته منذ أن بدأت الأمم المتحدة تسجيل البيانات المتعلقة بهذا الأمر.
وذكر راديو هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) اليوم السبت أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش أدان هذا التوسع الذي وصفه بأنه "لا هوادة فيه".
وأوضح التقرير أن خطط بناء ما يقرب من 47 ألف وحدة سكنية قد تم تقديمها أو الموافقة عليها أو فتح مناقصات بشأنها من قبل إسرائيل هذا العام، مما يمثل ضعف العدد المسجل العام الماضي.
وأشار الراديو إلى أن نحو نصف مليون مستوطن إسرائيلي يعيشون في الضفة الغربية التي يقطنها ثلاثة ملايين فلسطيني تقريبا.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟