تداول 11 ألف طن بضائع عامة ومتنوعة بموانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تشهد الموانئ التابعة للهيئة العامةلموانئ البحر الأحمر انتظاما في حركة وصول ومغادرة السفن ونشاطا في حركة تداول البضائع والركاب وبلغ حجم التداول اليوم الثلاثاء 11ألف طن بضائع عامة ومتنوعة
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على ارصفة موانئ الهيئة 10 سفن وتم تداول 11الف طن بضائع و 691 شاحنة و 119 سيارة حيث شملت حركة الواردات 4500 طن بضائع و 403 شاحنة و 101 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 6500 طن بضائع 288 شاحنة و 18 سيارة.
وأوضح بيان موانئ البحر الأحمر، ان ميناء سفاجا يستعد اليوم لاستقبال السفينة دليلة بينما تغادر العبارة امل، فيما استقبل الميناء بالأمس السفينة بوسيدون اكسبريس وغادرت السفينة دليلة، كما تم تداول 2700 طن بضائع و 285شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفينتين اور وايلة، وسجلت موانئ الهيئة وصول وسفر 1000 راكبا بموانيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ميناء بورتوفيق ميناء سفاجا ميناء نويبع موانئ البحر الأحمر طن بضائع
إقرأ أيضاً:
ذا صن: اليمنيون ينجحون في فرض معادلات ردع جديدة داخل البحر الأحمر
وسلطت صحيفة "ذا صن" البريطاني في تقرير صادر عنها، الضوء على القدرات العسكرية المتطورة التي بنتها اليمن خلال السنوات الماضية والتي أربكت واشنطن والكيان الصهيوني وأوروبا على حد سواء.
وأفاد التقرير أن هذه القدرات شكلت مصدر قلق حقيقي للاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة حيث أثرت العمليات العسكرية التي تنفذها القوات المسلحة اليمنية في البحرين الأحمر والعربي وباب المندب، دعما واسناداً لغزة، على حركة التجارة في الموانئ الصهيونية، خاصة مع فرض اليمن حصاراً بحرياً فعالاً أدى إلى شلل حركة ميناء أم الرشراش "ايلات" واغلاقه نهائياً.
وأشارت الصحيفة البريطانية، إلى فشل الولايات المتحدة والكيان الصهيوني والاتحاد الأوروبي، في كسر إرادة اليمنيين، الذين نجحوا في فرض معادلات ردع جديدة داخل البحر الأحمر، رغم كل المحاولات العسكرية والعقوبات الاقتصادية والتدخلات السياسية.
وأضاف التقرير أن الردود الصهيونية والأمريكية على القدرات اليمنية جاءت مترددة وجزئية تعكس حالة الإرباك والقلق المتصاعد من تصاعد قوة اليمن العسكرية التي تعيد تشكيل قواعد الاشتباك وتضع تحديات كبيرة أمام المشروع الأمريكي في المنطقة، مؤكداً أن المعركة في البحر الأحمر أصبحت اليوم نموذجًا واضحًا لصمود اليمن وقدرتها على مواجهة التحديات الكبرى رغم الحصار والضغوط الدولية المتواصلة.