إيقاعات سعيد الأرتيست في حفل تنمية المواهب بالأوبرا الأربعاء المقبل
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
تنظم وزارة الثقافة ضمن خططها لتقديم مختلف ألوان الإبداع الفني من خلال دار الأوبرا، حفلا لمركز تنمية المواهب، يحييه طلاب فصل الإيقاع الشرقي، من تأليف وقيادة وتدريب الفنان سعيد الأرتيست، الساعة الثامنة والنصف مساء الأربعاء المقبل على المسرح الكبير.
إيقاعات سعيد الأرتيست في حفل تنمية المواهب بالأوبراويستعرض الفنان سعيد الأرتيست في الحفل باقة منوعة من الإيقاعات الشرقية؛ منها تركات صباح ومساء، مجانيني، إحنا الشباب، مكسرات، دقات مواهب، غمض وفتح، خربشة، بدون عنوان، تمر حنة وأمواج البحر، وذلك بمشاركة فرقة المزامير الفنان السيد الحسيني، الربابة الصعيدي الفنان محمود شاكر، فرقة توشكى النوبية، السمسمية البورسعيدية وظهور متميز للمطربة نهى حافظ التي تشدو بأغنية زي العسل، وسلم عليا، بالإضافة إلى مجموعة من أشهر العازفين العالميين وهم طارق رؤوف ترومبيت، نور عاشور ساكس، إلى جانب المواهب الشابة شمس الأسواني، نورا التي تغني ميدلي إسكندراني منه أغنية من فوق شواشي الدره.
يذكر أن مركز تنمية المواهب تأسس بهدف الارتقاء بالذوق الفني للأجيال الجديدة، وتبني الموهوبين في مختلف مجالات الفنون، ويضم أقساما مختلفة ومتنوعة، كما يقيم حفلات دورية لطلاب الفصول المختلفة تشجيعا لهم وتقديرا لجهدهم خلال فترة الدراسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوبرا سعيد الأرتيست ايقاع تنمیة المواهب سعید الأرتیست
إقرأ أيضاً:
الجيل: تنمية الثروة الحيوانية أبرز ملفات الحزب البرلمانية
اكد الدكتور أحمد محسن قاسم، أمين التنظيم بحزب الجيل الديمقراطي، أن ملف تنمية الثروة الحيوانية يأتي في صدارة أولويات الحزب خلال الفصل التشريعي المقبل، لما يمثله من أهمية استراتيجية في تحقيق الأمن الغذائي، وضبط أسعار البروتين الحيواني، ورفع مستوى معيشة الفلاح والمربي، مشددًا على أن الحزب يضع هذا الملف على رأس أجندته البرلمانية بغرفتي البرلمان (النواب والشيوخ).
وأوضح قاسم أن الحزب يسعى، من خلال ممثليه تحت القبة، إلى تنفيذ خطة وطنية متكاملة قابلة للتطبيق، تهدف إلى الوصول بسعر كيلو اللحم الأحمر للمستهلك حول 250 جنيهًا بنهاية الفصل التشريعي في عام 2030، من خلال:
• تطوير شامل للمنظومة البيطرية الحكومية وسد عجز الكوادر، خاصة في القرى والمراكز الريفية.
• نشر ثقافة التربية الحديثة لدى صغار المربين والفلاحين، وتقديم الدعم الفني والإرشادي اللازم.
• استغلال الطاقات غير المستخدمة بالمزارع من خلال دعم مبادرات ملء الفراغات التشغيلية لزيادة الإنتاج.
• دعم معهد بحوث الإنتاج الحيواني وتوسيع نطاق محطاته البحثية في مختلف المحافظات لنقل التكنولوجيا وتحسين السلالات.
• تنويع مصادر الاستيراد من الدول الإفريقية لتقليل التبعية وتوفير رؤوس ماشية بتكلفة أقل.
• إصلاح منظومة الأعلاف من خلال تذليل العقبات الاستيرادية وتشجيع زراعة مكوناتها محليًا.
• استيراد وتوطين سلالات أغنام وماعز عالية الكفاءة في إنتاج البروتين الحيواني، بما يحقق إنتاجية أفضل من الأبقار وبأعلاف أقل.
واختتم قاسم تصريحه بالتأكيد على أن حزب الجيل الديمقراطي لا يتعامل مع تنمية الثروة الحيوانية كملف زراعي فقط، بل كرافعة اقتصادية واجتماعية تمس حياة ملايين المصريين، وأن نواب الحزب سيقودون هذا التوجه برلمانيًا وتشريعيًا حتى تحقيق الأهداف المرجوة مع نهاية الفصل التشريعي الحالي