رغم حريق الديكور.. إلهام شاهين تبدأ تصوير فيلم «الحب كله» في هذا الموعد
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
كشفت الفنانة إلهام شاهين، عن مصير فيلم «الحب كله»، وذلك بعد اندلاع حريق بالديكورات الخاصة بالعمل في الحي الشعبي بمدينة الإنتاج الإعلامي.
ونشرت إلهام شاهين، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، بيان نقابة المهن السينمائية، وكتبت: «شكرا للسيد نقيب المهن السينمائية، ورئيس الاتحاد العام للفنانين العرب مسعد فودة، وصلتنا رسائلك وبينهم يوم واحد».
A post shared by Elham Shahin إلهام شاهين (@elhamshahin1)
وتابعت: « وكان المفترض أن نبدأ اليوم التصوير فى فيلمنا الحب كله، ولكن قدر الله وماشاء فعل، وبإذن الله سنبدأ التصوير قريبا رغم كل الظروف، ونعدكم أن نقدم فيلم يشرف السينما المصرية ويستمتع الجمهور بمشاهدته، تحياتى وشكرا لدعمكم ومساندتكم».
تفاصيل فيلم الحب كلهتدور أحداث الفيلم خلال يوم واحد، فهو يناقش قضية اجتماعية، حول إلهام شاهين، التي تقوم بدور والدة الفنان أحمد فتحي، الذي يعيش قصة حب مع الفنانة حورية فرغلي، ويحتفلان بزفافهما في المنطقة التي يعيشان فيها، فيما تتناول القصة الكواليس الخفية وما قبل حفل الزفاف وما به من صعوبات وتحديات بالنسبة للأسر البسيطة.
أبطال فيلم الحب كلهفيلم الحب كله، يشارك في بطولته إلهام شاهين، بجانب كل من أحمد فتحي، حورية فرغلي، سلوى محمد علي، فاطمة محمد علي، حسن العدل، إلهام صفي الدين، وضياء الميرغني وآخرين، والعمل من تأليف سيد فؤاد، وإخراج خالد الحجر، وينتمي إلى نوعية الأفلام ذات اليوم الواحد، فيما تخطط الشركة المنتجة لطرحه في دور العرض نهاية العام الجاري.
اقرأ أيضاً«دمر» ديكور فيلم «الحب كله».. تفاصيل حريق الحي الشعبي بـ مدينة الإنتاج الإعلامي
المنتج شريف مندور يكشف لـ «الأسبوع» عن حجم خسائر حريق لوكيشن فيلم الحب كله
حريق مدينة الإنتاج.. النيران التهمت تجهيزات فيلم «الحب كله».. صور
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إلهام شاهين فيلم الحب كله تفاصيل فيلم الحب كله تصوير فيلم الحب كله فيلم الحب كله إلهام شاهين فيلم الحب كله الهام شاهين فیلم الحب کله إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
الخيزران المحظوظ: نبتة الديكور التي تجلب البهجة والحظ
أميرة خالد
رغم اسمه الذي يوحي بصلته بنبات الخيزران المعروف، فإن “الخيزران المحظوظ” لا ينتمي إليه علميًا، بل يتبع فصيلة “الدراسينا”، ويُعرف أكثر كنبات زينة أنيق يضفي لمسة من الحيوية والهدوء على المكان.
ويحظى هذا النبات بشعبية واسعة في المنازل والمكاتب، حيث يُعتقد أنه يجلب الحظ والطاقة الإيجابية، وهي سمعة اكتسبها بفضل حضوره الجمالي وليس لدليل علمي واضح.
فكما هو الحال مع باقي نباتات الزينة، فإن وجوده في المكان يمنح شعورًا بالراحة ويُضفي أناقة طبيعية على الأركان المختلفة.
وبحسب تقرير نشره موقع Economic Times، فإن العناية بـ”الخيزران المحظوظ” لا تتطلب خبرة كبيرة؛ إذ يكفي وضعه في إناء يحتوي على الماء، وتغييره مرة كل ثلاثة أيام. كما يمكن زراعته في التربة، ما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يبحثون عن نبتة لا تحتاج إلى كثير من الجهد.
ويعتبره البعض الخيار المثالي، لأنه يمكن للنبتة أن تنمو في بيئة مائية أو ترابية، وتتحمل الإضاءة الضعيفة، ولا تحتاج إلى ضوء شمس مباشر، ما يجعلها مثالية للأماكن المغلقة.
كما يُشاع أن وجود “الخيزران المحظوظ” في المكان يجلب الانسجام والسلام والرخاء، حتى وإن لم تُثبت الدراسات ذلك، إلا أن مظهره وحده كفيل بمنح طاقة نفسية إيجابية، ومثل كثير من النباتات المنزلية، يساهم هذا النبات في تحسين جودة الهواء عبر تقليل السموم وزيادة نسبة الأوكسجين.
ولا يحتاج إلى إضاءة قوية، ما يجعله مناسبًا للشقق والمكاتب ذات النوافذ الصغيرة أو الإضاءة الطبيعية الضعيفة، ويحمل عدد السيقان في تنسيقه معاني رمزية؛ فعودان يدلان على الحب، وثلاثة للفرح، وخمسة للسلامة والصحة، ولا يفقد “الخيزران المحظوظ” رونقه بسهولة، وتبقى أوراقه خضراء لفترة طويلة، حتى مع الحد الأدنى من الرعاية.