نيويورك/ وام
نيابة عن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، كرم سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، 9 من الشخصيات العالمية البارزة وسلمهم «وسام زايد الثاني» من الطبقة الأولى، تقديراً لإسهاماتهم في إنجاح مؤتمر الأطراف «COP28» الذي استضافته دولة الإمارات أواخر العام الماضي.


وأقيمت مراسم التكريم في مقر بعثة دولة الإمارات لدى الأمم المتحدة في نيويورك، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأشاد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، بمساهمات المسؤولين المكرمين في نجاح «COP28» الذي شهد تقديم استجابة طموحة وشاملة لنتائج أول حصيلة عالمية لتقييم التقدم في تنفيذ أهداف اتفاق باريس، وتوجه سموه بالشكر إليهم على جهودهم التي ساهمت في تنفيذ خطة عمل رئاسة «COP28» بشكل فعال والتوصل إلى «اتفاق الإمارات» التاريخي.
وأشار سموه إلى تكريم صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، لـ 21 من المسؤولين العالميين، خلال مايو الماضي في أبوظبي، لدورهم في دعم خطة عمل رئاسة COP28 الهادفة إلى رفع سقف الطموح المناخي العالمي وتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة للجميع.
وأضاف سموه: «يسرنا في دولة الإمارات تكريم عدد من المسؤولين العالميين الذين قدموا مساهمات فعّالة في العمل المناخي العالمي وساعدوا على إثبات جدوى العمل متعدد الأطراف وقدرته على تحقيق النتائج المنشودة».
وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، على التزام دولة الإمارات بتعزيز التعاون الدولي وضمان تضافر الجهود لرفع سقف الطموح في الجولة القادمة من المساهمات المحددة وطنياً، موضحاً أن الدولة مستمرة في جهودها الهادفة لدعم العمل المناخي العالمي استعداداً لـ«COP29»، وذلك من خلال «خريطة الطريق لمهمة 1.5 درجة مئوية» التي أعدتها «ترويكا رئاسات مؤتمر الأطراف».
وضمت قائمة المسؤولين الدوليين الذين تم تكريمهم خلال الفعالية، ميا موتلي رئيسة وزراء بربادوس، لجهودها الحثيثة في مجال تعزيز التمويل المناخي، والتزامها بدعم رئاسة «COP29» في احتواء الجميع في العمل المناخي، وإسبن بارث إيدي وزير خارجية النرويج، تقديراً لمساهمته في مجموعة الثنائيات الوزارية الداعمة لرئاسة «COP29» بشأن موضوع «التخفيف»، وجهوده في المفاوضات الختامية التي انتهت بالتوصل إلى «اتفاق الإمارات» التاريخي، وغريس فو وزيرة الاستدامة والبيئة في سنغافورة، تقديراً لجهودها ضمن مجموعة الثنائيات الوزارية الداعمة لرئاسة «COP29»، بشأن موضوع «التخفيف»، ومساهمتها في التوصل لقرار الاستجابة لنتائج أول حصيلة عالمية لتقييم التقدم في اتفاق باريس، ومايكل بلومبرغ، المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة المعني بطموحات وحلول المناخ ومؤسِّس «مؤسسة بلومبرغ الخيرية»، لمساهمته في حشد جهود أكثر من 1000 من القادة المحليين من مختلف أنحاء العالم لحضور «قمة COP28 للعمل المناخي الوطني» الأولى من نوعها.
كما ضمت قائمة المسؤولين المكرمين داميلولا أوغونبيي الرئيسة التنفيذية والممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة لمبادرة الطاقة المستدامة للجميع، تقديراً لمساهمتها ضمن اللجنة الاستشارية لرئاسة «COP29»، ودعم التوصّل إلى «اتفاق الإمارات» التاريخي، و فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة «آيرينا»، تقديراً لمساهمته في اللجنة الاستشارية لرئاسة «COP28» والجهود المستمرة التي تقوم بها الوكالة لتقييم التقدم في تحقيق الأهداف الخاصة بالطاقة المتجددة التي نص عليها «اتفاق الإمارات» التاريخي، وأرفيند كريشنا الرئيس التنفيذي لشركة «آي.بي.إم»، لمساهماته الفعّالة في نجاح «منتدى الابتكار المناخي في COP28»، وبريان موينيهان رئيس مجلس إدارة والرئيس التنفيذي لـ «بنك أوف أمريكا»، لمساهمته في حشد جهود أكثر من 1000 رئيس تنفيذي ومؤسسة خيرية لدعم العمل المناخي في «منتدى COP28 المناخي للأعمال التجارية والخيرية»، وسيمون ستيل الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، لجهوده الحثيثة في دعم رئاسة COP28 وكافة الأطراف للتوصل إلى مجموعة النتائج الأكثر طموحاً وشمولاً للمفاوضات المناخية منذ اتفاق باريس.
حضر الفعالية، الشيخ سالم بن خالد القاسمي وزير الثقافة، والدكتورة آمنة بنت عبدالله الضحاك الشامسي وزيرة التغير المناخي والبيئة، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة، ورزان خليفة المبارك، رئيسة الاتحاد الدولي للحفاظ على الطبيعة، رائدة الأمم المتحدة لتغير المناخ في مؤتمر الأطراف «COP28» ونورة السويدي، الأمينة العامة للاتحاد النسائي العام، والريم عبدالله الفلاسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة.
الجدير بالذكر أن «COP28» شهِد تحقيق تقدم استثنائي وتدشين مرحلة جديدة من العمل المناخي العالمي، حيث ركزت قيادة دولة الإمارات على جعل «COP28» مؤتمراً للتنفيذ، وليس للتعهدات فحسب، واختتم المؤتمر بتوافق بين الأطراف الـ«198» في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ على «اتفاق الإمارات» التاريخي الذي يعد أحد أبرز إنجازات المؤتمر، والذي تضمن خطة عمل طموحة للحفاظ على إمكانية تفادي تجاوز الارتفاع في درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية.
ومهّد الاتفاق الطريق لاستجابة عالمية شاملة وطموحة لأول حصيلة عالمية لتقييم التقدم في تنفيذ أهداف اتفاق باريس، كما دعا الأطراف إلى الانتقال إلى منظومة طاقة خالية من الوقود التقليدي بهدف تحقيق الحياد المناخي وزيادة القدرة الإنتاجية لمصادر الطاقة المتجددة ثلاث مرات ومضاعفة معدل تحسين كفاءة الطاقة سنوياً بحلول عام 2030، وشجع الأطراف على تقديم مساهمات محددة وطنياً تشمل كافة قطاعات الاقتصاد.
وفي إطار خطة عمل رئاسة «COP28»، نجح المؤتمر في جمع وتحفيز أكثر من 85 مليار دولار من التمويل لدعم العمل المناخي، وإطلاق 11 تعهداً وإعلاناً حظيت بدعم تاريخي دولي.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان تكريم الإمارات بن زاید آل نهیان المناخی العالمی عبدالله بن زاید اتفاق الإمارات الأمم المتحدة دولة الإمارات العمل المناخی اتفاق باریس لمساهمته فی خطة عمل

إقرأ أيضاً:

نهيان بن مبارك يفتتح المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025

افتتح معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، نائب رئيس مجلس أمناء جامعة أبوظبي، اليوم، فعاليات المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025، الذي تنظمه جامعة أبوظبي بالتعاون مع المرصد الدولي لتصنيف الجامعات والتميز الأكاديمي، وذلك في فندق قصر الإمارات ماندارين أورينتال بأبوظبي.
يبحث المؤتمر الذي ينظم تحت شعار «صناعة المستقبل: تكامل الطبيعة والتكنولوجيا والمجتمع» دور الابتكار في دعم الاستدامة وتعزيز جودة الحياة بمشاركة أكثر من 75 خبيراً، يناقشون أبرز التقنيات الحديثة، من الذكاء الاصطناعي إلى الطاقة المتجددة، ودورها في دعم التنمية المستدامة، وتعزيز الشمول وبناء مجتمعات قادرة على التكيف مع المتغيرات.
وقال معالي الشيخ نهيان بن مبارك، في كلمته الافتتاحية للمؤتمر: أرحّب بكم في أبوظبي، وفي دولة الإمارات العربية المتحدة، ويسرني أن أفتتح هذه الدورة الثالثة من المؤتمر الدولي حول مستقبل أكثر استدامة.. إن وجود هذه النخبة المتنوعة من المفكرين والعلماء والمبتكرين يعد مصدر إلهام وفخر.
وأشار معاليه إلى المشاركة الدولية اللافتة من جامعات ومؤسسات ومعاهد علمية رائدة حول العالم، مؤكداً أن جهود المشاركين تمثل مساهمة قيمة في تحسين واقع الإنسان وتحقيق مستقبل مزدهر ومستدام للبشرية، معتبراً أن شعار المؤتمر يعكس رؤية الإمارات العميقة تجاه الاستدامة، مؤكداً أن دولة الإمارات منذ تأسيسها عام 1971 على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، سارت على نهج يُعلي من جودة الحياة والارتقاء بالإنسان.
وأشار إلى أن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، يقود الدولة اليوم نحو مستويات متقدمة من الرفاه الاجتماعي والاقتصادي.
وأكد معاليه أن الإمارات أصبحت؛ بفضل توجيهات القيادة الرشيدة دولة رائدة عالمياً في حماية الطبيعة، وتطوير التعليم، ودعم البحث العلمي، والابتكار التكنولوجي.
وأضاف معاليه أن صاحب السمو رئيس الدولة يؤكد دوماً ضرورة النظر للعالم باعتباره منظومة متكاملة تتآزر فيها الطبيعة والتكنولوجيا والمجتمع، مشيراً إلى أن المعرفة والابتكار والتعليم والبحث وحماية البيئة تشكل ركائز رئيسية في مسيرة الدولة.
وأوضح معاليه أن موضوعات المؤتمر واسعة ومعقدة وتتطلب إبداعاً وتعاوناً عالمياً، مؤكداً أن النقاشات العلمية التي يشهدها المؤتمر ستسهم في تعزيز بناء مستقبل مستدام.
وذكر معاليه أن هناك أربعة محاور رئيسية ينبغي التركيز عليها خلال جلسات المؤتمر: أولاً: ضمان الجودة العالية في عمل الجامعات والكليات لافتاً معاليه إلى أن الجلسات المخصصة لتصنيفات الجامعات والتميز الأكاديمي توفر فرصاً مهمة لرفع المعايير، وتعزيز الشراكات العالمية، وتمكين الجامعات من خدمة طلابها ومجتمعاتها بصورة أفضل.
وثانياً: تعزيز الاستدامة البيئية، موضحاً معاليه أن تحقيق مجتمع مستدام يتطلب إدارة فعالة للموارد، وحماية البيئة، وتطوير الخدمات الاجتماعية، والتخطيط الحضري المتوازن، والبنية التحتية الذكية، والطاقة المتجددة، والهوية الثقافية، وصون التراث مؤكداً أن التنمية الاقتصادية المستقبلية تعتمد على تحقيق الاستدامة الحقيقية.
وثالثاً: دور العلوم والتكنولوجيا في تحسين جودة الحياة مشيراً معاليه إلى أن دولة الإمارات صاغت جانباً كبيراً من هويتها الحديثة في العصر الرقمي، وأصبحت اليوم رائدة عالمياً في الذكاء الاصطناعي، ومركزاً جاذباً للابتكار والمبتكرين، وأوضح أن العصر الرقمي يتطلب استثماراً مستمراً في التكنولوجيا المتقدمة.
ورابعاً: الأبعاد الاجتماعية والأخلاقية للابتكار، لافتاً معاليه إلى أن الابتكار التقني لا يقتصر أثره على الاقتصاد فحسب، بل يمتد إلى المجتمع وقيمه.وأضاف معاليه متسائلاً: كيف يمكننا تعظيم الفرص التي تخلقها التكنولوجيا، وفي الوقت ذاته تعزيز الشمولية، ومعالجة القضايا الأخلاقية، وضمان السلامة والاستدامة؟
وفي ختام كلمته، أكد معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، أن المؤتمر يجسد حقيقة أن الاستدامة ليست مجرد شعار، بل هي منهج عمل عالمي يوازن بين المتطلبات الاقتصادية والاجتماعية والبيئية، ويحترم احتياجات مختلف المجتمعات، ويعزز السلام والازدهار معرباً معاليه عن تقديره لجامعة أبوظبي والمتحدثين والمشاركين، متمنياً لهم مؤتمراً ناجحاً وإقامة طيبة في دولة الإمارات.
حضر الافتتاح الدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، وسعادة المهندس شريف العلماء، وكيل وزارة الطاقة والبنية التحتية لشؤون الطاقة والبترول، والدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري، رئيس مجلس إدارة جامعة أبوظبي، والدكتور إبراهيم الحجري، رئيس جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، والدكتور أحمد الريسي، مدير جامعة الإمارات العربية المتحدة، والبروفيسور فالديماسيفينسكي، رئيس المرصد الدولي لتصنيف الجامعات والتميّز الأكاديمي، والبروفيسور ليو تشينيينغ، رئيس مجلس أعمال دول بريكس، والدكتور محمد العيساتي، نائب رئيس خدمات البيانات والتحليلات في دار نشر عالمية، والبروفيسور باتريزيا لومباردي، نائب رئيس جامعة البوليتكنيك في تورينو لشؤون الاستدامة - إيطاليا، وعدد من القيادات الأكاديمية والمسؤولين من داخل الدولة وخارجها.
من جانبه، أكد الدكتور علي سعيد بن حرمل الظاهري، أهمية استضافة جامعة أبوظبي لفعاليات هذا المؤتمر الذي يترجم توجيهات القيادة الرشيدة بشأن ترسيخ ثقافة الاستدامة، وتسليط الضوء على الجهود والمبادرات الوطنية البارزة التي دشنتها دولة الإمارات العربية المتحدة خلال الفترة الماضية، والتي قدمت من خلالها نموذجاً يحتذى به في سن التشريعات والقوانين التي تكفل الاستدامة والحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية والحياة الفطرية للأجيال المقبلة.
وأعرب عن تقدير جامعة أبوظبي للتعاون الدولي الذي شهده هذا المؤتمر، وهو ما يعكس المكانة المتميزة للجامعة وريادتها على كافة المستويات المحلية والإقليمية والدولية، حيث تزخر الجامعة بكوكبة من الباحثين المتخصصين في علوم الاستدامة بالإضافة إلى شراكتها الاستراتيجية مع مؤسسات محلية وإقليمية ودولية متخصصة في الاستدامة وما يتعلق بها من مشاريع ومبادرات تستشرف المستقبل.
وفي تصريح لوكالة أنباء الإمارات «وام»، قال الدكتور عمرو عزت سلامة، الأمين العام لاتحاد الجامعات العربية، إنه شارك بجلسة حوارية سلطت الضوء على دور القيادات الجامعية لافتاً إلى أن دورهم كقيادات ومؤسسات جامعية يتمثل في إيجاد حلول للتحديات خاصة أن دور الجامعات لا يقتصر على نقل المعرفة، بل الابتكار والإبداع، متوقعاً أن تكون نتائج المؤتمر داعية إلى الحفاظ على مستقبل بيئة مستدامة للأجيال خاصة في المنطقة العربية.
وأكد البروفيسور غسان عواد مستشار المؤتمر ومدير جامعة أبوظبي لـ«وام» أن المؤتمر يستعرض 550 ورقة بحثية لأكثر من 100 باحث في العالم، لافتاً إلى أن الجامعة تدعم الأفكار المبتكرة لهؤلاء الباحثين، وكذلك الأمر بالنسبة لتبني المشاريع المبتكرة أيضاً لطلبتها تماشياً مع توجهات دولة الإمارات الداعمة للتنمية المستدامة ومستقبل الأجيال القادمة.

أخبار ذات صلة نجاح حملة «الإمارات نظيفة» في الشارقة بمشاركة 1900 متطوع "أبوظبي للدفاع المدني" تُطلق مبادرة "التوعية المستمرة بمجالات السلامة العامة" المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • «أوتشا» لـ«الاتحاد»: الإمارات شريك أساسي في العمل الإنساني العالمي
  • نهيان بن مبارك يحضر أفراح العامري والمزروعي في العين
  • رئيس منظمة السياسات الأمريكية في إفريقيا: لدينا شكوك جدية في قدرة اتفاق السلام بين الكونغو ورواندا على الصمود
  • نيابةً عن رئيس الدولة.. نهيان بن مبارك يرأس وفد الإمارات في مؤتمر ومنتدى السلام والثقة 2025 بتركمانستان
  • محمد بن راشد ومنصور بن زايد يهنئان رئيس وزراء تايلاند بمرور 50 عاماً على العلاقات الدبلوماسية
  • عبدالله بن زايد يستقبل نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني
  • بروتوكول بين البيئة وصندوق رعاية المبتكرين لدعم العمل المناخي
  • زايد بن حمد: تعديل بعض أحكام قانون مكافحة المواد المخدرة خطوة محورية تعزّز المنظومة الوطنية في هذا المجال
  • البيئة توقع بروتوكول تعاون مع صندوق رعاية المبتكرين لدعم العمل المناخي
  • نهيان بن مبارك يفتتح المؤتمر الدولي الثالث لمستقبل أكثر استدامة 2025