للحد من حوادث الحريق.. أدوات سلامة يجب توافرها في منزلك
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أكدت المديرية العامة للدفاع المدني أهمية توافر أدوات السلامة في المنزل للحد من وقوع حوادث الحريق، ودورها في سلامة الإنسان والمحافظة على الممتلكات، ومنها كاشف الدخان وبطانية الحريق، وطفاية الحريق وكاشف تسرب الغاز.
ودعت المديرية إلى الحيطة والحذر، واتباع إرشادات السلامة والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي.
كما دعت إلى الاتصال بالرقمين 911 في مناطق الرياض ومكة المكرمة والشرقية، و998 في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة.نصائح للوقاية من الحريق
وشددت المديرية على ضرورة الاعتماد على أجهزة تتحسس للدخان أو الحرارة أو اللهب، التي تقوم بكشف الحريق في بدايته ليتم مكافحة الحريق وإخلاء الموقع قبل انتشار الحريق.
دون وقوع إصابات.. "#الدفاع_المدني" في #الرياض يتمكن من إخماد حريق في مركبة على طريق #الدائري_الغربي
للتفاصيل | https://t.co/GtEqGgemP5#يحدث_الآن | #اليوم@SaudiDCD pic.twitter.com/QcPmSSEKx5— صحيفة اليوم (@alyaum) September 12, 2024
ولتحديد نوع الكاشف الصحيح والمطلوب يجب تحديد ومعرفة الآتي:
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المديرية العامة للدفاع المدني حوادث الحريق كاشف الدخان في المنشآت والمنازل طفاية الحريق
إقرأ أيضاً:
وزير العمل: إجراء دراسات وتشخيص دقيق للمخاطر المهنية للحد من الحوادث
ترأس وزير العمل والتشغيل والضمان الإجتماعي، عبد الحق سايحي، أمس، إجتماعا تقييميا خصص لنشاطات المعهد الوطني للوقاية من الأخطار المهنية. بحضور إطارات الإدارة المركزية والمعهد.
وقد إستمع الوزير خلال الجلسة إلى عرض مفصل قدمته المديرة العامة للمعهد، تضمن حصيلة النشاطات المنجزة في مجالات التكوين والتحسيس. والتوعية لفائدة المؤسسات والعمال عبر مختلف ولايات الوطن. إضافة إلى عرض آفاق العمل ومخطط السنة المقبلة 2026.
وأكد سايحي على ضرورة مضاعفة الجهود وتكثيف النشاطات الميدانية. بما يتماشى مع المهام الأساسية للمعهد، لاسيما ما تعلق بتسريع وتيرة الخرجات الميدانية إلى المؤسسات والورشات على المستوى الوطني. مع التركيز على المواقع التي تسجل فيها أعلى نسب الحوادث وتلك ذات الكثافة العمالية الكبيرة.
كما دعا الوزير إلى تعزيز العمل التشاركي مع مفتشيات العمل ولجان الصحة والأمن داخل المؤسسات. لضمان تحسيس وتوعية أكبر عدد ممكن من العمال والمستخدمين. والمتابعة الصارمة لمستوى تطبيق خطط الوقاية المعتمدة في مجالات الصحة والسلامة المهنيتين. وتقديم التوصيات المناسبة عند تسجيل أي تقصير. والتخلي عن أساليب التسيير التقليدية والاعتماد على الرقمنة الشاملة لكل مسارات الخدمات التي يقدمها المعهد، لاسيما التكوين عن بعد وتطوير محتوى بيداغوجي رقمي حديث.
وأمر وزير العمل بإعداد مخطط استراتيجي متوسط المدى يرتكز على محاور أساسية تستهدف تعزيز بيئة عمل صحية و آمنة وبرامج تحسيسية وتكوينية هادفة. إضافة إلى تشخيص دقيق للمخاطر المهنية المحتملة التي قد تهدد صحة العمال. حاثا في الأخير إطارات المعهد على تبني حلول رقمية مبتكرة وتطبيقات تقنية حديثة تعنى بإجراء الدراسات وتقييم المخاطر المهنية بدقة، بما يسمح باقتراح الحلول المناسبة للحد من الحوادث وحماية صحة العمال.