حقيقة اغتيال حسن نصر الله بغارة جوية إسرائيلية (فيديو)
تاريخ النشر: 27th, September 2024 GMT
نفى الإعلام اللبناني حقيقة اغتيال حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، في الضربات الجوية الإسرائيلية، التي استهدفت الضاحية الجنوبية ببيروت لمحاولة اغتياله.
حقيقة اغتيال حسن نصر اللهوأشارت وسائل إعلام لبنانية إلى أن حقيقة اغتيال حسن نصر الله، خلال الغارة الإسرائيلية على المقر الرئيسي لحزب الله في الضاحية الجنوبية ببيروت، ما هي إلا تقارير فاشلة.
وقد أكدت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلًا عن إعلام إسرائيلي، بأن هدف قصف الضاحية الجنوبية لبيروت، هو اغتيال حسن نصر الله.
عملية اغتيال فاشله للسيد حسن نصر الله في ضاحية بيروت استخدم خنازير العدو قنابل خارقه للملاجأ تزن 2000رطل pic.twitter.com/tNDrXLdSBx
— ابوحيدر (@alaa0_313) September 27, 2024 الاحتلال الإسرائيلي يشن سلسلة غارات عنيفةوأفاد التقرير إلى أن الطيران الجوي للاحتلال الإسرائيلي شن سلسلة من الغارات العنيفة التي، تسببت في ظهور سُحب دخان كثيفة غطت سماء المنطقة، مع سماع أصوات انفجارات ضخمة في العاصمة بيروت وضواحيها.
وقد أكدت المعلومات الأولوية تدمير 4 أبنية بالغارة التي بثتها وسئل الإعلام، وأظهرت أعمدة الدخان تتصاعد من مواقع عدة في الضاحية الجنوبية.
وجاءت الهجمات بعد دقائق فقط من خطاب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مؤكدًا فيه أن العمليات العسكرية ضد حزب الله ستتواصل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسن نصر الله الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل حزب الله
إقرأ أيضاً:
ده قصر مش بيت.. فيديو سيدة الحسد ذكاء اصطناعي أم حقيقة؟
أثار مقطع فيديو متداول على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة خلال الأيام القليلة الماضية، حيث يظهر سيدة مصرية، يُفترض أنها من سكان الريف، وهي تتحدث عن منزل فخم يُبنى خلفها قائلة: "ده مش بيت ده قصر".
المثير للدهشة والصدمة، أن المنزل ينهار بشكل مفاجئ بعد لحظات من حديثها.
لم يتوقف الأمر عند حدود المشهد الصادم، فقد حقق الفيديو ملايين المشاهدات في أقل من ثلاثة أيام من بدء تداوله.
وتناقل رواد التواصل الاجتماعي المقطع بكثافة، وركزت تعليقاتهم على ظاهرة "الحسد" المنتشرة، خاصة في البيئات الريفية، وربطوا بين حديث السيدة وانهيار المبنى المفاجئ.
المفاجأة التي صدمت الجميع، وبعد أن انتشر الفيديو على عدد لا يحصى من الصفحات والحسابات، هي الكشف عن أن المقطع بأكمله قد تم تنفيذه بتقنية الذكاء الاصطناعي.
هذا الاكتشاف أذهل المتابعين الذين كانوا يعتقدون أنهم يشاهدون حدثًا حقيقيًا، مما يبرز التطور المذهل لقدرات الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى واقعي ومقنع، وقدرته على التأثير في الرأي العام وإثارة النقاش حول قضايا مجتمعية، حتى لو كانت مبنية على محتوى غير حقيقي.