“مفوضية سبها للكشافة والمرشدات” تعقد دورة حول السلم الاجتماعي
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
الوطن|متايعات
أُقيمت دورة تدريبية حول السلم الاجتماعي والعنف ضد الطفل بمنتجع النخيل في منطقة تمنهنت، بتنظيم مفوضية سبها للكشافة والمرشدات بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف).
وتأتي هذه الدورة في إطار الاتفاقية الموقعة بين الحركة العامة للكشافة والمرشدات واليونيسيف، وتهدف إلى تقديم برامج وأنشطة تركز على قضايا العنف ضد الأطفال وتعزيز السلم الاجتماعي.
وشملت الدورة جلسات تناولت عدة جوانب، منها تخطيط لتطبيق برنامج وأنشطة في مجال العنف ضد الطفل مع القائد جمال سلامة، وحقوق الطفل مع القائد وليد أحمد.
كما تناولت الجلسة الختامية مناقشة تطور الأطفال الطبيعي ونموهم والحاجات الأساسية للطفل بإشراف القائد إبراهيم ميلاد.
وعلى هامش الفعاليات، تمت زيارة المعرض الزراعي الصناعي في تمنهنت الذي افتُتح مؤخرًا.
الوسوم#سبها صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) ليبيا مفوضية سبها للكشافة والمرشداتالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: سبها ليبيا مفوضية سبها للكشافة والمرشدات للکشافة والمرشدات
إقرأ أيضاً:
بتوجيه خادم الحرمين وبناءً على ما رفعه ولي العهد.. وصول الطفل الفلسطيني “محمد خالد حجازي” إلى المملكة لتلقي الرعاية الطبية اللازمة
بتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبناءً على ما رفعه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- وصل إلى المملكة اليوم، الطفل الفلسطيني “محمد خالد حجازي” البالغ من العمر (7) سنوات برفقة ذويه، ونُقل الطفل فور وصوله لتلقي الرعاية الطبية اللازمة في مستشفى الملك خالد التخصصي للعيون ومركز الأبحاث بمدينة الرياض.
ورفع معالي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة، الشكر والعرفان لخادم الحرمين الشريفين، ولسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على المبادرة الإنسانية بعلاج الطفل الفلسطيني “محمد خالد حجازي” في المملكة، مبينًا أن الطفل فقد عينه اليمنى وتضررت عينه اليسرى بشدة نتيجة تعرضه لانفجار أثناء لعبه مع أصدقائه قرب منزلهم الذي دُمّر في مخيم جباليا شمال غزة في شهر مارس الماضي، داعيًا الله -عز وجل- أن يمنّ على الطفل بالشفاء العاجل وأن يرفع عن الشعب الفلسطيني هذه الغمة.
وأوضح أن هذه المبادرة تُعد امتدادًا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة العربية السعودية للشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن، وخصوصًا الفئات الأشد ضعفًا مثل الأطفال، الذين يدفعون ثمن الصراعات دون ذنب، وتأتي انطلاقًا من النهج الإنساني الريادي الذي تقوم به المملكة من خلال مركز الملك سلمان للإغاثة تجاه الدول والشعوب المحتاجة، الذي لا يميز بين جنس أو عرق أو دين، ويعتمد في جوهره على المبادئ الإنسانية النبيلة من الرحمة والتضامن الإنساني.وعبّر ذوو الطفل الفلسطيني “محمد خالد حجازي” عن بالغ شكرهم وامتنانهم لقيادة المملكة العربية السعودية، على تقديم العلاج لابنهم، مؤكدين أن هذا الموقف الأخوي ليس بغريب على قيادة المملكة التي عُرفت دائمًا بمواقفها المشرفة، بجانب الشعب الفلسطيني في مختلف الأوقات.