سيرك سيلستيا نوفو يبدأ سلسلة عروضه في مدينة العين في العين
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
بدأ سيرك “سيلستيا نوفو” والقادم من لاس فيغاس سلسلة عروضه الرائعة في مدينة العين واعدًا الجمهور بتجربة استثنائية وممتعه مع أحدث مجموعة من الأعمال وعروض السيرك المذهلة. يأتي الحدث بالتعاون مع دائرة الثقافة والسياحة ابوظبي وبتنظيم من ثيوري الفين. تقدم العروض في عطلة نهاية الاسبوع فقط و تستمر حتى 20 اكتوبر 2024.
يجمع سيرك “سيليستيا نوفو” بين الفن العالمي والتكنولوجيا المتطورة مما يخلق مشهد ترفيهي فريد من نوعه. كما يقدم بمجموعة متنوعة من فناني الأداء، بما في ذلك البهلوانيين، ولاعبي الطيران، والمغامرين، والسحره والعاب الخفه ، اضافة الى العروض الجوية التي تتحدى الجاذبية كل هذا واكثر ضمن عرض متكامل مصحوب بالموسيقى والتكنولوجيا حيث يتجاوز السيرك حدود الترفيه الحي، حيث يقدم عرضًا بصرياً مذهلًا.
بالإضافة إلى عروضها ذات المستوى العالمي، تقدم “سيليستيا نوفو” للحضور تجربة غامرة وفريدة من نوعها، مع انتاج متطور وموسيقى تصويرية تعزز كل لحظة من العرض. ويضمن اعداد وتصميم المكان توفير رؤية قريبة للحدث، مما يسمح للجمهور بالشعور بالارتباط الحقيقي بالعرض الساحر.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي: مصر شريك رئيسي في صياغة سياسات العلم والتكنولوجيا عالميًا
أكدت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، أن العالم يشهد اليوم اتفاقًا متزايدًا على أن العلم والابتكار هما الأساس في بناء الاقتصادات الحديثة وصناعة التنمية المستدامة.
وأوضحت الفقي خلال كلمتها في أحد الفعاليات الدولية للعلوم والتكنولوجيا، أن مصر أصبحت «طرفًا فاعلًا» في مناقشة وإعداد السياسات العلمية على المستوى الدولي، مشيرةً إلى أن الدولة لا تكتفي بتطبيق السياسات فحسب، بل تشارك في صياغتها وتوجيهها من خلال وجودها في منصات دولية مؤثرة.
وقالت إن الأكاديمية تعمل على تعزيز التعاون بين الدول الإفريقية والأوروبية والدولية، بما يسمح بتبادل الخبرات وتطوير منظومات البحث العلمي، مؤكدة أن المرحلة الحالية تشهد إطلاق شراكات واسعة لدعم الاقتصاد القائم على المعرفة وتعزيز دور التكنولوجيا في توفير حلول وطنية واقتصادية للمجتمعات.
وأشارت إلى أن مصر «تبني وتبدع وتفتح أبوابها للتعاون» من أجل مستقبل أفضل قائم على العلم، مضيفة أن انعقاد هذا التجمع الدولي يعكس مكانة مصر المتنامية في ملف الابتكار والعلوم.