شاهد بالفيديو.. الراقصة آية أفرو تهاجم صاحب شركة قام بوضع صورها شعار لولاعات السجائر..تصف الأمر بالحب القاتل وتطالبه بحل القضية مع مدير أعمالها أو والدتها
تاريخ النشر: 12th, August 2023 GMT
ظهرت المودل ونجمة السوشيال ميديا والراقصة السودانية المثيرة للجدل آية أفرو بشكل مفاجئ عبر مقطع فيديو قام بنشره على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أكدت نجمة السوشيال ميديا أن ظهورها المفاجئ سببه تبليغها من والدتها وبعض أصدقائها بأمر غاية في الغرابة.
حيث ذكرت أنها تفاجأت بوجود صورها على “ولاعات” السجائر دون علمها, وهاجمت صاحب شركة الولاعات بسبب وضع صورتها كشخصية عامة دون إبلاغها.
وطالبت أفرو بحسب ما شاهد محرر موقع النيلين متابعيها بمساعدتها على مستشار قانوني يساعدها في اللجوء إلى القضاء, كما نصحت صاحب الشركة بحل الموضوع بشكل بسيط عبر التواصل مع مدير أعمالها أو مديرة أعمالها والدتها.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي تهاجم “فيفا” بسبب إقامة مباراة إيران ومصر تحت شعار "فخر المثليين"
علّقت الإعلامية لميس الحديدي على ما تردد من أنباء عن احتمالية إقامة ما يسمى فعاليات مباراة الفخر لمجتمع الميم في الولايات المتحدة، والتي أثارت جدلًا عالميًا واسعًا، وذلك بعد الحديث عن إمكانية إقامتها خلال مباراة مصر وإيران المقررة يوم 26 يونيو ضمن منافسات المجموعة السابعة في كأس العالم 2026.
وقالت لميس الحديدي خلال برنامجها الصورة الذي تقدمه على شاشة النهار، “خبر مثير جدًا. فمدينة سياتل، وهي واحدة من 11 مدينة مضيفة، معروفة بدعم المثليين، ولديها ما يسمى يوم الكرامة والفخر بالمجتمع المثلي، وهذا في يوم مباراة مصر وإيران، وهما دولتان مسلمتان لديهما قوانين ضد المثليين”.
وتابعت لميس الحديدي: اتحاد الكرة المصري لم يصدر عنه بيان رسمي حتى الآن، نحن نحترم الآخر والأفكار والتقاليد والمبادئ الأخرى التي تخصكم ولا نتدخل فيها ، لكن لنا أفكارنا وتقاليدنا ومبادئنا الدينية والأخلاقية والمجتمعية.
العولمة تعني أن العالم يجب أن يحترم بعضه بعضًاوأرجفت: "وزي ما أنا بحترمك ومش بنظر عليك وبقولك بتعمل ده ليه في بلدك؟ أنت متقدرش تجبرني أن أتواءم مع أفكارك. هذه ليست العولمة، العولمة تعني أن العالم يجب أن يحترم بعضه بعضًا، لكن أنا أحترم ديني وأخلاقي وتحفظاتي المجتمعية، ودي مش هنغيرها لأنك عاوز ترفع علم المثلية. هذه أخلاقي وديني ومجتمعي مهما تفتحنا.
واختتمت : "بحترمك ومش هقاطعك، لكن لا تطبّق ذلك في بلدي، ولا تجبرني أن أطبقه في أي مكان آخر."