التقى د. قحطان طه خلف، سفير جمهورية العراق في القاهرة، ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية، عمرو موسى/ وزير الخارجية المصري الأسبق وامين عام الجامعة العربية الاسبق.

ركز النقاش على التجارب المستقاة من خلال العمل على القضايا العربية الرئيسة، وبخاصة التي تتعلق بالأمن والسلم العربي، وذلك في ضوء التطورات وتصاعد التهديد الذي تشهده المنطقة العربية.


شدد الطرفان خلال المناقشات بأن التعاون العربي المشترك هو الاطار الافضل الذي يمكن ان تحقق من خلال الدول العربية مصالحها ومصالح شعوبها امام هذه التحديات. والتأكيد في اولوية ذلك، على القضية الفلسطينية والماساة التي تتعرض لها غزة، وما شهدته لبنان من عدوان عسكري للكيان الصهيوني وأهمية الوقوف بشكل موحد لردعها من قبل الدول العربية والمجتمع الدولي على حد سواء.
اثنى السيد عمرو على مبادرة السفير بطرح القضايا العربية المشتركة للنقاش، والاتفاق على استمرار التعاون والحوار بين الطرفين.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الجامعة العربية المجتمع الدولي القضية الفلسطينية أمين عام الجامعة العربية

إقرأ أيضاً:

ما الدول التي يفضل «ترامب» استقبال المهاجرين منها؟

كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال تجمع انتخابي أقيم في ولاية بنسلفانيا، عن الدول التي يفضل أن يأتي منها المهاجرون إلى الولايات المتحدة، مشيرًا إلى النرويج والسويد والدنمارك، معربًا عن رغبته في استقبال “الناس الطيبين” من هذه الدول.

وقال ترامب وفق صحيفة “نيوزويك” الأمريكية: “لماذا لا يمكن أن يأتي بعض الناس من النرويج أو السويد أو الدنمارك؟ أرسلوا لنا بعض الناس الطيبين، هل تمانعون؟”

وفي المقابل، وصف ترامب دولًا مثل الصومال وأفغانستان وهايتي بأنها “مليئة بالجريمة”، مؤكّدًا موقفه الداعم لوقف دائم للهجرة من دول العالم الثالث. وأضاف: “لم أقل ‘جحيم’ — أنتم من قالتم ذلك”، موضحًا أن الولايات المتحدة استقبلت في السابق مهاجرين من مناطق وصفها بأنها مرتفعة الجريمة، لكنه يسعى إلى تشديد المعايير الأمنية والهجرية.

وكان ترامب في أواخر نوفمبر الماضي قد أعلن عن نيته وقف الهجرة من دول العالم الثالث، بعد حادثة إطلاق نار نفذها مواطن أفغاني على جنديين من الحرس الوطني في واشنطن، وهدد بإلغاء ملايين الطلبات المقبولة في عهد إدارة الرئيس جو بايدن، مع وعد بترحيل أي أجنبي “لا يقدم للولايات المتحدة قيمة إضافية”.

كما أوضح ترامب أنه سيضع حدًا لكل المساعدات الاتحادية لغير الأمريكيين، وسيعمل على ترحيل أي أجنبي يشكل خطرًا أمنيًا أو “لا ينسجم مع الحضارة الغربية”، في إطار استراتيجيته المتشددة تجاه الهجرة، والتي تعكس سياسته المعروفة منذ توليه الرئاسة.

آخر تحديث: 11 ديسمبر 2025 - 18:19

مقالات مشابهة

  • بوتين يبحث مع أردوغان القضايا الدولية
  • وزير الموارد المائية والري ووزيرة التضامن الاجتماعي يبحثان التعاون في تدوير ورد النيل لإنتاج مشغولات يدوية للأسر الأولى بالرعاية
  • جامعة الدول العربية تستضيف الاجتماع الخامس عشر لرابطة جمعيات الصداقة العربية الصينية
  • ما الدول التي يفضل «ترامب» استقبال المهاجرين منها؟
  • وزيرا التضامن وقطاع الأعمال العام يبحثان تعزيز التعاون المشترك
  • وزير الثقافة يلتقي سفير اليونان بالقاهرة لبحث تعزيز التعاون
  • وزير التموين يجتمع مع سفير جمهورية بيلاروسيا بالقاهرة لتعزيز التعاون
  • الدبيبة وبرنت يبحثان التعاون الاقتصادي وتطوير قطاع النفط‎ ‎
  • الكحل العربي على قائمة اليونسكو… توثيق لجماليات التراث العراقي
  • جلالة السُّلطان ورئيسة تنزانيا يبحثان خلال اتصال هاتفي أوجه التعاون وفرص تنميتها