بـ 5 مواد مختلفة.. اعرف استخدامات أدوات إطفاء الحرائق
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
تختلف المواد المستخدمة في إطفاء الحرائق على نوع المادة المشتعلة وحجم الحريق، وكل نوع من الحرائق يتطلب مادة إطفاء خاصة به، وترصد بوابة الوفد الإلكترونية أنواع المواد المستخدمة في إطفاء الحرائق:
استخدام الماء في إطفاء الحرائق:
الاستخدام: هو أكثر المواد شيوعاً واستخداماً في إطفاء الحرائق الناتجة عن المواد الصلبة العادية، مثل الخشب والورق والقماش.
آلية العمل: يعمل الماء على تبريد المادة المشتعلة وخفض درجة حرارتها إلى ما دون درجة الاشتعال.
استخدام الرغوة في إطفاء الحرائق:
الاستخدام: تستخدم الرغوة في إطفاء الحرائق الناتجة عن السوائل القابلة للاشتعال مثل البنزين والنفط.
آلية العمل: تعمل الرغوة على تكوين طبقة عازلة على سطح السائل المشتعل، مما يمنع الأكسجين من الوصول إليه ووقف عملية الاحتراق.
استخدام ثاني أكسيد الكربون (CO2) في إطفاء الحرائق:
الاستخدام: يستخدم في إطفاء الحرائق الناتجة عن المواد الكهربائية والأجهزة الإلكترونية، وكذلك السوائل القابلة للاشتعال.
آلية العمل: يعمل ثاني أكسيد الكربون على خفض تركيز الأكسجين في منطقة الحريق، مما يوقف عملية الاحتراق.
استخدام البودرة الكيميائية الجافة في إطفاء الحرائق:
الاستخدام: تستخدم في إطفاء مجموعة واسعة من الحرائق، بما في ذلك الحرائق الناتجة عن المواد الصلبة والسوائل والغازات.
آلية العمل: تعمل البودرة الكيميائية على قطع سلسلة التفاعل الكيميائي للاحتراق.
استخدام الهالونات في إطفاء الحرائق:
الاستخدام: كانت تستخدم في الماضي لإطفاء الحرائق في الأجهزة الإلكترونية الحساسة، ولكن تم حظر استخدامها بسبب تأثيرها الضار على طبقة الأوزون.
آلية العمل: تعمل الهالونات على امتصاص الحرارة وتثبيط تفاعلات الاحتراق.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الحرائق إطفاء الحرائق استخدام الماء الماء الرغوة ثاني أكسيد الكربون فی إطفاء الحرائق آلیة العمل
إقرأ أيضاً:
لمستخدمي الإيربودز.. 7 مخاطر صحية تهدد سمعك ونفسيتك
مع الانتشار الواسع لاستخدام سماعات الأذن اللاسلكية مثل الإيربودز "AirPods"، بدأ الأطباء وخبراء الصحة حول العالم في دق ناقوس الخطر بشأن الاستخدام المفرط لها، خاصة مع ما تحمله من مخاطر صحية قد تكون غير متوقعة.
مخاطر الإفراط في إستخدام الايربودز لساعات طويلةوهناك بعض التحذيرات التي صرحت بها منظمة الصحة العالمية (WHO)، ومراكز السيطرة على الأمراض (CDC) لإستخدام الإيربودز على المدى البعيد لساعات طويلة، وخصوصا على الأطفال، ومن أبرزها ما يلي:
ـ فقدان السمع التدريجي:
الاستماع بصوت مرتفع لفترات طويلة قد يسبب تلفًا دائمًا في الخلايا السمعية.
ـ طنين الأذن المستمر:
دراسة أميركية حديثة ربطت بين استخدام السماعات لساعات وبين الإصابة بطنين الأذن المزمن.
ـ التهابات وعدوى في الأذن:
التعرق والرطوبة تحت السماعات قد تؤدي لتهيّج الجلد ونمو البكتيريا.
ـ خلل في التوازن:
الاستخدام المطول قد يؤثر على الأذن الداخلية المسؤولة عن التوازن.
ـ تشتت وانخفاض الانتباه:
ارتداء السماعات أثناء المشي أو القيادة يزيد من خطر الحوادث.
ـ مخاوف من الإشعاع اللاسلكي:
بعض الباحثين يحذرون من التعرض الطويل لموجات البلوتوث رغم عدم وجود أدلة قاطعة حتى الآن.
ـ اعتماد نفسي وتوتر:
الاستخدام المستمر قد يتحول إلى عادة يصعب التخلّي عنها، خاصة في حالات التوتر والقلق.
ـ التزمي بقاعدة 60/60: لا تتعدي 60 دقيقة يوميًا بصوت أقل من 60%.
ـ نظّفي السماعات بانتظام.
ـ خذي فترات راحة خلال الاستخدام.
ـ تجنبي ارتدائها أثناء النوم أو لساعات طويلة متواصلة.