بوابة الوفد:
2025-06-01@13:11:42 GMT

إخلاء سبيل الراقصة صوفيا لورين.. تفاصيل

تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT

قرّرت الجهات المختصة إخلاء سبيل الراقصة صوفيا لورين  بضمان محل إقامتها على ذمة اتهامها بالتحريض على الفسق والفجور وبث مقاطع خادشة للحياء عبر تطبيق تيك توك من خلال استعراض أجزاء حسّاسة من جسدها.

إخلاء سبيل الراقصة صوفيا لورين

وقال مينا ناجي محامي الراقصة والتيك توكر صوفيا لورين إنه تقدم بطلب لإخلاء سبيلها على ذمة التحقيقات وقرّرت المحكمة إخلاء سبيلها بالضمان الشخصي على ذمة القضية.

 

ونفت الراقصة والتيك توكر الشهيرة صوفيا لورين أمام النيابة العامة الاتهامات المنسوبة إليها بالتحريض على الفسق والفجور وبث مقاطع خادشة للحياء عبر تطبيق تيك توك من خلال استعراض أجزاء حساسة من جسدها.

والتزمت الراقصة "صفاء.ا" وشهرتها "صوفيا لورين" طوال 7 ساعات مدة التحقيق بنفي الاتهامات المنسوبة إليها مرددة أنها لم تقم بالتحريض على الفجور أو بث مقاطع خادشة قائلة: "أنا رقاصة ودي طريقة لبسي والرقص شغلي ومش قصدي أحرض على حاجة".

كما قالت الراقصة صوفيا لورين إن مقاطع الفيديو التي تقوم بتصويرها وبثها عبر تطبيق تيك توك تهدف إلى جمع المشاهدات وزيادة الأرباح والأموال الناتجة من تلك المشاهدات مؤكدة: "أنا معملتش حاجة غلط ده شغلي". 

وكشفت التحقيقات إن المتهمة صوفيا لورين ألقي القبض عليها فجرًا أمام كباريه داخل مركب نيلية بشارع جزيرة العرب بالمهندسين وذكرت في التحقيقات أنها عندما ألقي القبض عليها كانت متوجهة لعملها: "عندي نمرة في الكباريه" ، وأضافت أنها فوجئت بـ10 أشخاص يلقون القبض عليها وتم اقتيادها إلى مباحث الآداب ثم ترحيلها للنيابة العام

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الراقصة صوفيا لورين صوفيا لورين التيك توك تيك توك الراقصة صوفیا لورین

إقرأ أيضاً:

الاحتيال بالصوت والصورة.. كلمة سر عائلية تنقذك من خدع Deepfakes

#سواليف

وسط تصاعد #مخاطر #الاحتيال_الرقمي الناجم عن #تطور #تقنيات #الذكاء_الاصطناعي وتزايد استخدام مقاطع الفيديو والصوت المُزيف (deepfakes)، دعا خبير أمني بارز إلى ابتكار “كلمات مرور سرية” يتفق عليها الأفراد مع عائلاتهم وأصدقائهم، كإجراء وقائي للتحقق من الهوية في حال تعرضهم لمحاولات انتحال.

وقال كودي بارو، المستشار السابق للحكومة الأمريكية والرئيس التنفيذي لشركة الأمن السيبراني “إكليكتيك”، في تصريحات لصحيفة “ميترو” البريطانية: “الذكاء الاصطناعي ليس مجرد دعاية أو موضة عابرة، بل تهديد حقيقي لا يمكن تجاهله”، محذراً من أن التطور السريع في هذه التقنيات قد خفّض ما يُعرف بـ”حاجز الدخول” أمام المجرمين الإلكترونيين، مما سهل ارتكاب الاحتيال الرقمي حتى على من يفتقرون إلى مهارات تقنية متقدمة.

وكشف بارو عن لجوئه إلى اتفاق مع زوجته على رمز سري خاص، لا يعرفه سواهما، للتحقق من هوية كل منهما في حال تلقيا مقاطع فيديو عبر تطبيقات مثل WhatsApp أو FaceTime تطلب أموالًا أو مساعدة بطريقة مريبة.

مقالات ذات صلة وداعا للوقود الأحفوري؟!.. آلة ثورية جديدة تنتج البنزين من الهواء مباشرة 2025/05/29

وأوضح: “في الأشهر الأخيرة، أنشأنا أنا وزوجتي هذا الرمز السري، بحيث إذا وصل إلينا أي مقطع فيديو يبدو حقيقياً ولكنه يطلب المال أو المساعدة، نستخدم هذا الرمز للتأكد من أننا نتحدث فعلا مع الشخص الصحيح”.

وحذر بارو من أن التقدم في تقنيات الذكاء الاصطناعي، خاصة في مجالات إنشاء مقاطع الفيديو والصوت المزيفة، يجعل من السهل خداع الناس برسائل أو مقاطع فيديو تبدو حقيقية تماماً، لافتاً إلى أن هذا الواقع يفتح الباب أمام تهديدات عالمية تستهدف الجميع، خاصة الفئات الأكثر ضعفاً مثل كبار السن ومن يفتقرون إلى مهارات تقنية كافية.

وتأتي هذه التحذيرات في ظل سلسلة متوالية من الهجمات الإلكترونية التي طالت شركات ومؤسسات كبرى مؤخراً، من بينها سلسلة متاجر “ماركس وسبنسر” البريطانية و”كوب”، حيث تعرضت بيانات العملاء للاختراق بعد هجوم استغل ثغرة عبر طرف ثالث.

وكشفت “ماركس وسبنسر” أن الهجوم الإلكتروني أدى إلى خسائر أسبوعية في المبيعات، وأجبرها على تعليق طلبات الشراء عبر الإنترنت مؤقتاً في أبريل (نيسان) الماضي.

وأشار بارو إلى أن بيانات الغالبية العظمى من الأشخاص الذين لديهم بصمة إلكترونية قد تكون تعرضت للاختراق في مرحلة ما، خاصة بسبب استخدام كلمات مرور ضعيفة أو قديمة.

وأضاف: “غالباً ما يُستخدم البريد الإلكتروني المخترق كنقطة انطلاق لإنشاء رسائل أو مقاطع احتيالية مقنعة، تجعل الشخص يصدق أنه يتواصل مع صديق أو فرد من العائلة”.

ورغم تطور أنظمة الأمان، مثل المصادقة الثنائية، أكد بارو أن هذه الإجراءات قد تنقلب أحياناً إلى أدوات تُستغل من قبل المهاجمين، خاصة إذا تمكنوا من إقناع الضحايا بإدخال الرموز أو تنفيذ التعليمات بشكل عفوي.

وأوضح: “العديد من المستخدمين اعتادوا تنفيذ إجراءات الأمان دون التفكير، ما يجعلهم عرضة لخداع محترف من قبل قراصنة يتحدثون الإنجليزية بطلاقة، فيتبعون التعليمات بدقة ظناً منهم أنها إجراءات معتادة، بينما هي في الواقع جزء من عملية احتيال مُحكمة”.

وختم بارو بتأكيد أهمية التفكير في إجراءات وقائية بسيطة لكنها فعالة، مثل الرموز السرية الشخصية، خاصة للأسر التي تضم أفراداً أكبر سناً أو أصغر سناً، قائلا: “ربما يبدو الأمر دراماتيكياً الآن، لكنه في غضون أشهر أو سنوات سيكون إجراءً بديهياً يتمنى الجميع لو أنهم اتخذوه في وقت أبكر”.

مقالات مشابهة

  • الدستورية تفصل اليوم فى قانون الإيجار بشأن إخلاء الأماكن المؤجرة.. تفاصيل
  • استغلال صورتها والترويج لمنتجات وهمية.. محامي ريهام سعيد يكشف تفاصيل مثيرة
  • مقاطع فاضحة .. القبض على فتاتين في فيديوهات مثيرة على مواقع التواصل
  • ضبط سيدتين لتصوير هما فيديوهات منافية للآداب
  • إخلاء سبيل مالكة بيوتي سنتر وآخرين في واقعة اعتداء محامي المحلة
  • إخلاء سبيل صاحبة بيوتى سنتر و5 آخرين تعدوا على محام بالمحلة بكفالة ألف جنيه
  • شرطة الشارقة تحذر من نشر صور أو مقاطع مرئية أو شائعات تتعلق بحريق الحمرية
  • مصر.. مقاطع فيديو ترصد عاصفة الإسكندرية المفاجئة بعد إعلان الطوارئ
  • مصدر لـ«الأسبوع»: الأهلي تعاقد مع «بيكهام» على سبيل الإعارة واللاعب يتواجد في بعثة مونديال الأندية
  • الاحتيال بالصوت والصورة.. كلمة سر عائلية تنقذك من خدع Deepfakes