نائلة جبر: مصر تستقبل 12 مليون لاجئ وتقدم لهم حياة كريمة دون مخيمات
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
صرحت الدكتورة نائلة جبر، رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، أن مصر استقبلت منذ عامين أكثر من 9 ملايين لاجئ يعيشون في سلام على أرضها. وأوضحت أن هذا الجهد يُعد أحد أوجه اهتمام الدولة المصرية بحقوق الإنسان وحمايتها.
وأضافت جبر، في تصريحاتها، أنه إذا نظرنا إلى أعداد اللاجئين اليوم، نجد أنهم قد تجاوزوا 12 مليون لاجئ، مشيرةً إلى أنهم يعيشون في مصر دون إقامة في مخيمات أو أن يكونوا مهمشين.
اقرأ أيضاًعلى هامش فعاليات حقوق الإنسان بجنيف.. مايا مرسي تلتقي وزيرة التنمية الاجتماعية بقطر
وزير الخارجية: مصر تواصل جهودها للنهوض بأوضاع حقوق الإنسان بمفهومها الشامل
أحزاب سياسية: استبدال الحبس بالعمل خطوة جادة نحو تحقيق العدالة وتعزيز حقوق الإنسان
جاءت هذه التصريحات خلال ندوة توعوية نظمها المجلس القومي لحقوق الإنسان لمنظمات المجتمع المدني، حيث تناولت قضايا تهريب المهاجرين والإتجار بالبشر.
وأكدت رئيس اللجنة الوطنية التنسيقية لمكافحة ومنع الهجرة غير الشرعية والإتجار بالبشر، أن رعاية مصر للاجئين تمثل جانبًا هامًا من جهودها في تعزيز حقوق الإنسان، عبر توفير حياة كريمة لكل من يعيش على أراضيها.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الهجرة غير الشرعية المجلس القومي لحقوق الإنسان الإتجار بالبشر السفيرة نائلة جبر اللاجئين فى مصر حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
عودة 1.5 مليون لاجئ ونازح سوري إلى مناطقهم منذ 8 ديسمبر الماضي
دمشق (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت الأمم المتحدة، عودة أكثر من 1.5 مليون لاجئ ونازح سوري إلى مناطقهم، بعد سقوط النظام السابق في 8 ديسمبر 2024.
جاء ذلك، على لسان أيدم وسورنو، مديرة العمليات والمناصرة في مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، في مؤتمر صحفي عبر الاتصال المرئي.
وقالت وسورنو: يحتاج 16.5 مليون شخص في سوريا للمساعدات الإنسانية والحماية، مؤكدةً استمرار العمليات الإنسانية رغم الصعوبات المتزايدة.
وأضافت: «تصل مساعدات الأمم المتحدة وشركائها إلى ما متوسطه 2.4 مليون شخص شهرياً من خلال عملياتها المحلية والعابرة للحدود».
وأعربت عن أملها أن يسهم رفع العقوبات الأميركية والأوروبية عن سوريا، في تسهيل عملية الانتعاش والتنمية.
وتابعت: «عاد أكثر من مليون نازح إلى مناطقهم، وأكثر من نصف مليون لاجئ عادوا من البلدان المجاورة لسوريا إلى بلدهم».