إدارة اتحاد الحراش تكشف أسباب إصرارها على الاستقبال بملعب “مانديلا”
تاريخ النشر: 3rd, October 2024 GMT
كشفت إدارة إتحاد الحراش عن أسباب إصرارها على مطلب الاستقبال بملعب نيلسون مانديلا ببراقي بدلا من معقل الفريق 1 نوفمبر المحمدية.
وقالت إدارة إتحاد الحراش في بيان لها، اليوم الخميس، أنها قامت بذات المطالب بالنظر إلى سعة ملعب 1 نوفمبر لا تتسع لأنصار الصفراء، و مدرجات الملعب أصبحت تشكل خطرا على الأنصار.
كما أكدت أن الاستقبال بالملعب “التحفة” سينهي الأزمة المالية للفريق بالاستفادة من بيع التذاكر، ومداخيل الملعب عامة، إلى جانب أن الملعب يعتبر تابع للمقاطعة الإدارية و قريب من معاقل الأنصار.
c إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption]
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
غادة والي تكشف أسباب استقالتها من مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة
علقت الدكتورة غادة والي، المديرة التنفيذية لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة (UNODC)، والمديرة العامة لمكتب الأمم المتحدة في فيينا (UNOV)، على قرار استقالتها من منصبيها يوم السبت 31 مايو، والذي عزته لأسباب شخصية وعائلية، قائلة:"الاستقالة جاءت بعد خمس سنوات من العمل، حيث بدأت في 2020، ووضعت حينها استراتيجية مدتها خمس سنوات تنتهي في 2025، وقد أنهينا تنفيذ تلك الاستراتيجية بنجاح، كما زدنا التعاون مع نحو 20 دولة جديدة."
وواصلت خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على قناة ON، قائلة:"عندما بدأنا في 2020، كان التمويل المُنفق على المشروعات 260 مليون دولار، والآن قاربنا على 500 مليون دولار، وبالتالي تم مضاعفة حجم التمويل."
ولفتت إلى أنها تقدمت باستقالتها لشعورها بالحاجة إلى التواجد بين أسرتها وأحفادها، قائلة:"رزقت بكل أحفادي أثناء عملي في الخارج، إلى جانب رغبتي في رعاية والدي في هذا السن".
وعن صعوبة القرار، علّقت غادة والى قائلة:"أحب عملي جدًا، وطوال عمري أعمل في مجال له تأثير على حياة الناس. سعدت بهذا المنصب لأنه يمثل مصر والعرب والأفارقة، ولم يشغله أحد من قبل من هذه البلدان، لذلك كنت فخورة جدًا. لكن في حياة الإنسان، يأتي وقت يجب فيه إعادة تقييم الأولويات حتى لا يسرقنا الوقت. هذا القرار ليس وليد اللحظة، بل بدأت التفكير فيه منذ عام."
واختتمت حديثها قائلة:"السكرتير العام ساندني وتفهم موقفي، وقررنا الإعلان عن ذلك لبدء إجراءات اختيار الشخصية التي ستتولى المنصب من بعدي. كل من معي في العمل استغربوا من قراري، بعد أن أرسلت رسالة لزملائي في المكتب ولـ150 دولة أخطرتهم فيها بقرار الاستقالة وشرحت الأسباب. قلت إن لكل إنسان أهمية في ترتيب أولوياته. ومنذ إرسالها، وعلى مدار 24 ساعة من الأمس، جاءتني رسائل كثيرة فيها دعم واعتبروه قرارًا شجاعًا."