حقيقة وفاة الإعلامي اللبناني جورج قرداحي في قصف إسرائيلي على بيروت
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
انتشرت شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي حول وفاة الإعلامي اللبناني جورج قرداحي، في غارات للاحتلال الإسرائيلي على لبنان، ما أثار مخاوف محبيه ومتابعيه، فما الحقيقة؟
حقيقة وفاة الإعلامي اللبناني جورج قرداحيخرجت لافينيا قرداحي، ابنة شقيق الإعلامي، لتنفي صحة الشائعات التي انتشرت حول وفاته، مؤكدة في تصريحات تلفزيونية أن «قرداحي في صحة جيدة ويقضي رحلة إلى إسبانيا»، حسبما ذكرت قناة «روسيا اليوم».
وأوضحت أن العائلة غُمرت بالاتصالات من الأصدقاء والمعجبين الذين يسألون عن صحة قرداحي، ما دفعها إلى توضيح الحقيقة.
قرادحي ينفي تصريحات اغتيالهومن جانبه، نفى «قرداحي» عبر تصريحات لوسائل إعلام لبنانية، صحة الشائعات التي انتشرت عن وفاته، لافتًا إلى أن «هذه الشائعات تظهر بين الحين والآخر نتيجة مواقفه الوطنية والعربية».
وأكد «قرداحي» أن هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها لمثل هذه الشائعات، مشيرًا إلى أن ذلك يحدث بشكل متكرر على مر السنوات، خاصة مع تصدره المشهد الإعلامي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جورج قرداحي لبنان إسرائيل بيروت الضاحية الجنوبية لبيروت الغارات الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
جيش العدو الصهيوني يقتحم بلدات في الضفة ويخطر بهدم حظيرة في القدس
الثورة نت /..
شنت قوات العدو الإسرائيلي،مساء اليوم الجمعة، سلسلة اقتحامات في عدد من بلدات الضفة الغربية والقدس المحتلة، شملت فقوعة وقباطية في جنين، وعنبتا شرق طولكرم، ومخيم الفارعة في طوباس، إلى جانب إخطار بهدم حظيرة أغنام في جبل المكبر جنوب شرق القدس.
ووفقاً لمصادر محلية نقلتها وكالة صفا الفلسطينية، اقتحمت قوات العدو الإسرائيلي بلدة فقوعة وأطلقت قنابل الصوت، وانتشرت في شوارع البلدة وسط مواجهات مع المواطنين.
وفي قباطية جنوب جنين، انتشرت فرق المشاة بالقرب من منطقة المقاهي، دون تسجيل اعتقالات.
وفي عنبتا، انتشرت قوات العدو الإسرائيلي في الشوارع والأحياء الرئيسية، لا سيما محيط مبنى البلدية وشارع السكة، حيث أطلقت القنابل الصوتية على المواطنين، ونصبت حاجزاً طياراً على الشارع الرئيسي لتفتيش المركبات وركابها، دون تسجيل أي اعتقالات.
وفي طوباس، اقتحمت قوات العدو الإسرائيلي مخيم الفارعة وتمركزت دورياتها في محيط المخيم، فيما انتشرت فرق المشاة داخله وأطلقت قنابل الصوت لإرهاب السكان.
وفي القدس المحتلة، أخطرت سلطات العدو بهدم حظيرة أغنام في حي الشياح ببلدة جبل المكبر خلال أسبوع، في خطوة تعد جزءاً من مشروع الجسر الاستيطاني المخطط إقامته في المنطقة.
وأكدت المصادر المحلية أن الحظيرة تعد مصدر رزق لعائلة مكونة من سبعة أفراد.