أزمة بوبيندزا مع الزمالك تتصاعد.. ووكيل اللاعب يعرض حلاً جديداً
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
كشف الإعلامي محمد شبانة عن تطورات جديدة في أزمة اللاعب الجابوني أرون بوبيندزا مع نادي الزمالك المصري.
وأوضح شبانة أن وكيل أعمال بوبيندزا تواصل مع مسئولي نادي الزمالك في الساعات الأخيرة، وعرض عليهم حلًا يقضي بإعادة اللاعب إلى صفوف الفريق الأبيض وإنهاء الأزمة القائمة بين الطرفين.
. تفاصيل اجتماع جوميز بلاعبي الزمالك قبل مباريات السوبر المصري
وأكد شبانة أن مجلس إدارة نادي الزمالك رفض بشكل قاطع فكرة عودة بوبيندزا إلى الفريق، مؤكدا أن اللاعب خالف تعاقده مع النادي وانتقل إلى فريق آخر دون وجه حق.
تحقيق فيفا
تجدر الإشارة إلى أن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" قد تدخل في هذه القضية، وفتح تحقيقًا رسميًا في الشكوى التي تقدم بها نادي الزمالك ضد اللاعب ونادي رابيد بوخارست الروماني. كما رفض الاتحاد المصري لكرة القدم منح بطاقة اللاعب إلى نادي رابيد حفاظًا على حقوق الزمالك.
الأزمة بدأت الأزمة عندما أعلن الزمالك عن تعاقده مع اللاعب الجابوني أرون بوبيندزا، إلا أن اللاعب انتقل بعد ذلك إلى نادي رابيد بوخارست الروماني، مما أثار حفيظة مسؤولي الزمالك الذين اتهموا اللاعب بخرق العقد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ادارة نادي الزمالك الاتحاد المصري آرون بوبيندزا اللاعب الجابوني نادي الزمالك نادی الزمالک
إقرأ أيضاً:
علي معلول بوجه رساله لجماهير الأهلي المصري بعد رحيله عن الفريق
ماجد محمد
أعلن اللاعب التونسي على معلول لاعب الأهلي، المصري رحيله عن القلعة الحمراء رسميًا، من خلال كلمات مؤثرة، في بيان رسمي .
وكتب معلول في بيانه: «جمهور الأهلي العظيم.. تم تبليغي رسميًا بانتهاء مشواري مع الأهلـي».
وأضاف: «أيها الجمهور الوفي، طيلة كل هذه السنوات كنتم لي الوطن حين ابتعدت المسافات، والدفء حين قست المباريات، صدقوني لم أكن وحدي يوماً، كنتم ظهري حين انحنت الأيام، وقلبي حين عزّ الثبات، وهتافكم كان الأمل الذي لا يخيب، والمحبّة التي لا تُشترى، فإن كانت المسيرة تُقاس بالسنوات، فإن ما بيننا لا يُقاس إلا بالمحبة والوفاء».
وتابع: «منذ أن وضعت قدمي في قلعة الأهلي صيف 2016، أدركت أنني لم أوقع عقداً مع نادٍ، بل دخلت في عهد مع أمة كاملة، اسمها «الأهلي»».
وأكمل : «تسع سنوات مرّت، كأنها طرفة عين، من الصعب وضعها في كلمات، لكنها كانت مليئة بكل ما يجعل الحياة حياة، الفرح، الدموع، الصعود، السجود بعد الأهداف، والانتماء الذي لا يُشترى».
واستطرد : «لم أكن يوماً لاعباً محترفاً فقط، كنت عاشقاً يرتدي القميص الأحمر كما يُرتدى القلب، عشت كل دقيقة في التتش بروح طفل، نشأ في مدرجات الدرجة الثالثة، وتعلم معنى «أهلاوي» قبل أن يتعلم المشي، واليوم، وأنا أكتب كلماتي الأخيرة بقميص الأهلي، لا أودع نادياً فقط، بل أودع جزءاً من روحي».