42 ألف شهيد وعائلات كاملة انتهت.. أحمد موسى: غزة تحولت لـ أنقاض|فيديو
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن بعد مرور عام على الحرب في غزة، سقط أكثر من 42 ألف شهيد فلسطيني، بالإضافة إلى عشرات الآلاف من الجرحى والمصابين، بينما ما يزال هناك آلاف تحت الأنقاض.
. فيديو
وأوضح «أحمد موسى» خلال تقديمه برنامج "على مسؤوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، أن الانتصار الحقيقي يجب أن يتحقق من خلال إقامة دولة فلسطينية، وتحرير القدس، وطرد الاحتلال من الأراضي الفلسطينية، إلى جانب استعادة الضفة وغزة، لكن كل هذه الأهداف لم تتحقق حتى الآن.
غزة تحولت إلى أنقاض نتيجة القصف الإسرائيليوأضاف «أحمد موسى» أن الأحياء الراقية في غزة تحولت إلى أنقاض نتيجة القصف الإسرائيلي، موضحًا أن جيش الاحتلال يواصل قتل الفلسطينيين بوحشية، ويعمل على إبادة أهالي القطاع.
ورد أحمد موسى على أحد الأشخاص الذي تحدث عبر إحدى المحطات الفضائية، وادعى أن المقاومة في فلسطين واليمن ولبنان حققت انتصارات على الكيان الصهيوني، دون أن يذكر الجرائم والانتهاكات التي ارتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين في غزة ولبنان.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى المحطات الفضائية المقاومة فلسطين اليمن لبنان صدى البلد الفلسطينيين أحمد موسى فی غزة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: نتنياهو يروج لمزاعم كاذبة بشأن معبر رفح.. والجيش المصري حائط صد أمام مخططاته
أكد الإعلامي أحمد موسى أن الاحتلال الإسرائيلي يتحكم بشكل كامل في جميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة من الناحية الفلسطينية، في حين يروج رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لرواية زائفة تزعم أن مصر هي من تعرقل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
وأوضح موسى، خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج “على مسئوليتي” على قناة صدى البلد، أن نتنياهو يعتمد في ترويج تلك الادعاءات على لجان إلكترونية منظمة تعمل على بث الشائعات، وفي مقدمتها اتهام مصر بإغلاق معبر رفح، رغم أن الحقيقة تؤكد خلاف ذلك.
وأشار إلى أن الاحتلال الإسرائيلي يدرك جيدًا قوة الموقف المصري، مؤكدًا أن الالتفاف الشعبي حول القيادة السياسية والجيش الوطني يمنع أي طرف خارجي من الاقتراب من مصر أو التأثير على قراراتها.
وشدد موسى على أن الجيش المصري يمثل حائط الصد الأول في مواجهة مخططات نتنياهو، الذي وصفه بـ”المجرم”، مؤكدًا أن هناك تعاونًا واضحًا بين جماعة الإخوان الإرهابية ونتنياهو، وصل إلى حد اعتبار الأخير بمثابة “المرشد العام للجماعة في الخارج”.