ليفاندوفسكي وتوكارتشوك يطلقان "إستوديو ألعاب" بدعم 4 ملايين يورو
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
سيتشارك كل من الكاتبة البولندية أولغا توكارتشوك، الحائزة على جائزة نوبل في الآداب، ومواطنها روبرت ليفاندوفسكي نجم برشلونة الإسبانية في إنشاء إستوديو لتطوير الألعاب حصل بالفعل على دعم حكومي بقيمة أربعة ملايين يورو.
ووفقاً لما ذكرته الصحافة البولندية اليوم الثلاثاء، فإن شركة سوندوج، ومن ضمن المساهمين الرئيسيين فيها توكارتشوك وليفاندوفسكي، تنوي طرح أول لعبة فيديو لها في 2027.وسيكون عنوان اللعبة "إبرو"، وسترتكز على رواية توكارتشوك "آنا في مقابر العالم"، التي طرحت في 2006.
وتشغل الكاتبة، التي فازت على جائزة نوبل في الآداب عام 2018 منصب رئيس القسم الإبداعي لشركة سوندوج.
وقالت المؤلفة إن هدفها هو الإسهام بـ"عناصرها السردية" نقلها إلى الشكل الرقمي لإنتاج "مغامرة ذكية ومبهرة.
وسيجري تطوير اللعب بمحرك (آنريال إنجين 5)، الأكثر تطورا في الوقت الحالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية روبرت ليفاندوفسكي
إقرأ أيضاً:
حارسة إنجلترا تُهدي لقب «يورو 2025» إلى «الراحل»!
لندن (د ب أ)
نعت هانا هامبتون حارسة منتخب إنجلترا، جدها الذي توفي قبل يومين من فوز المنتخب الإنجليزي بلقب بطولة كأس أمم أوروبا للسيدات «يورو 2025».
ولعبت هامبتون البالغة من العمر 24 عاماً، دوراً محورياً في فوز إنجلترا باللقب القاري للمرة الثانية على التوالي، بعد تصديها لركلتي جزاء خلال المباراة النهائية أمام إسبانيا.
ونشرت هامبتون رسالة مؤثرة إلى جانب صورة لقميص حارسة مرمى مطبوع عليه كلمة «جد» على الجانب الداخلي من ياقة القميص.
وكتبت حارسة مرمى إنجلترا عبر منصة «إنستجرام» لتبادل الصور: «قبل يومين من أكبر بطولة في حياتي، رحلت».
ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) عن هامبتون قولها «علمتني الكثير، ليس فقط عن كرة القدم، بل عن الحياة أيضاً، عن التحلي بالواقعية والعمل الجاد والمرونة والقيام بالأمور بالطريقة الصحيحة».
وأضافت: «يحزنني أنك لم تشاهدني أشارك مع منتخب بلادنا للمرة الأولى في بطولة كبرى، وهو أمر حلمت به من أجلي، وتحدثنا عنه كثيراً، لكنني أعرف في أعماقي أنك ما زلت حاضراً».
وأشارت: « شعرت بوجودك معي في النفق المؤدي إلى غرف خلع الملابس، وفي أرض الملعب، في اللحظات الصعبة كنت أسمعك في ذهني عندما كنت بحاجة إلى القوة».
وختمت بالقول: «أتمنى أن أكون قد جعلتك فخوراً يا جدي، أحمل ذكراك بداخلي في كل لحظة، وسأظل كذلك دائماً».