بالصور – تامر حسني يستعد لعمله الجديد بـ”تمارين عنيفة”
تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: كشف النجم المصري تامر حسني عن خوضه لتدريبات شاقة استعداداً لانطلاق تصوير عمل جديد، خلال الفترة المقبلة.
ونشر تامر عبر منشور عبر صفحته الخاصة على موقع الصور الشهير “إنستغرام”، صوراً جديدة له، وعلق عليها قائلا،”صباح الفل والنجاح والطاقة الجميلة، قولنا نعمل شوية تان كده مع القصه الجديدة، وعودة للتمارين العنيفة ع الصبح، استعداداً لتصوير حاجة جديدة، بعد الكليب اللي صورته من كام يوم، وإن شاء الله يعجبكم”.
وكان تامر حسني قدر نشر عبر حسابه الخاص على “إنستغرام”، صورة له من داخل الاستوديو وهو يسجل أحدث أغنياته حيث أعلن من خلالها الانتهاء من تسجيل أغنية وصفها بالدراما.
وعلق تامر على الصور بقوله: “كنت بسجل أغنية دراما من اللي بتحبوها، عارفكم أنا، بتحبوا الدراما، بس من العيار الأتقل من التقيل، وإن شاء الله هتنزل بعد اللي جاية، أما اللي جاية بقى فيها مفاجأة هتحبوها أوي إن شاء الله، صباح الجمال عليكم يا أغلى الناس”.
الجدير ذكره أن تامر حسني قدّم في موسم أفلام عيد الأضحى المنصرم فيلم “تاج”، وطرح منه أغنية عنوان ألبومه الجديد “هرمون السعادة” (كلمات أحمد جابر وألحان علي الخواجة وتوزيع حاتم محسن) وحققت أكثر من 23 مليون مشاهدة.
كما طرح تامر أغنية أخرى من الألبومه بعنوان “مش هتغير عشان حد” (كلمات وألحان تامر حسني وتوزيع علي فتح الله) وحققت أكثر من 10 ملايين مشاهدة.
View this post on InstagramA post shared by Tamer Hosny (@tamerhosny)
main 2023-08-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
سلسلة غارات اسرائيلية "عنيفة" على جنوب لبنان
بيروت - شنّت اسرائيل سلسلة غارات "عنيفة" في جنوب لبنان الخميس 8مايو2025، على ما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، مع تواصل الضربات خلال الأشهر الأخيرة رغم سريان وقف إطلاق النار بين الدولة العبرية وحزب الله.
ودخل الاتفاق حيز التنفيذ في 27 تشرين الثاني/نوفمبر بعد مواجهة استمرّت لأكثر من عام على خلفية الحرب بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة.
وأوردت الوكالة "نفّذ الطيران الحربي الاسرائيلي اعتبارا من الحادية عشرة والربع من صباح اليوم (09,15 ت غ) عدوانا جويا واسعا على منطقة النبطية" عبر "سلسلة غارات عنيفة وعلى دفعتين" استهدفت "الأودية والمرتفعات والأحراج الممتدة بين بلدات كفرتبنيت، النبطية الفوقا، كفررمان".
وشاهد مصوّر فرانس برس دخانا متصاعدا من إحدى التلال في منطقة النبطية.
وأفادت الوكالة بأن الغارات أسفرت عن "انفجارات هائلة ترددت أصداؤها في معظم مناطق النبطية والجنوب"، كما أثارت حالة من "الرعب والهلع" بين السكان الذين سارعوا لإخراج أولادهم من المدارس وسط زحمة سير خانقة.
وأشارت الى أن "عشرات سيارات الإسعاف" توجهت إلى محيط المواقع المستهدفة، من دون أن تفيد بوقوع إصابات.
وقال الطبيب جمال صباغ (29 عاما) الذي كان يقوم بجولة صحية في مدرسة بقرية شوكين قرب النبطية، لفرانس برس "سمعنا دويا قويا، حوالى عشر ضربات متتالية. بعض الأولاد خافوا وحالة ذعر سادت والأساتذة خافوا أيضا".
أضاف "كان هناك حالة إرباك وتوتر"، مشيرا الى أن الضربات استهدفت "الجبال في محيط النبطية".
وأظهرت لقطات لفرانس برس تصاعد سحب من الدخان الكثيف من مناطق جبلية وحرجية وأودية بعيدة عن المناطق السكنية.
ورغم سريان اتفاق وقف إطلاق النار، تواصل الدولة العبرية شنّ ضربات تقول إنها تستهدف عناصر في حزب الله أو "بنى تحتية" عائدة له لا سيما في جنوب لبنان.
وأتت غارات الخميس غداة مقتل القيادي في الجناح العسكري لحركة الفلسطينية خالد أحمد الأحمد بغارة اسرائيلية استهدفت سيارته في مدينة صيدا بجنوب لبنان. وأكد الجيش الإسرائيلي استهداف الأحمد الذي قال إنه "شغل منصب مسؤول عمليات حماس في القطاع الغربي في لبنان"، معتبرا أن "أنشطته شكلت تهديدا لدولة إسرائيل ومواطنيها".
وتؤكد السلطات اللبنانية في الآونة الأخيرة على قرارها "حصر السلاح بيد الدولة"، وسط ضغوط أميركية متصاعدة لسحب سلاح حزب الله بعدما تكبّد خسائر فادحة في البنية العسكرية والقيادية خلال الحرب مع إسرائيل.
ونصّ اتفاق وقف النار الذي أبرم بوساطة أميركية وفرنسية، على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الحدودية الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومترا من الحدود)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، في مقابل تعزيز الجيش وقوة الأمم المتحدة الموقتة (يونيفيل) انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل.
كذلط، نصّ على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها في جنوب لبنان خلال الحرب. وقد انسحبت القوات الإسرائيلية منها، باستثناء خمسة مرتفعات تتيح لها الإشراف على جانبي الحدود.