قوات الحدود تفتتح (22) مخفراً حدوديا جديداً على الخط الصفري بين العراق وتركيا
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
آخر تحديث: 10 أكتوبر 2024 - 11:02 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت قيادة قوات الحدود، امس الأربعاء، عن افتتاح 22 مخفراً حدودياً جديداً على “الخط الصفري” العراقي التركي، بعضها يتم إنشاؤها للمرة الأولى.وذكرت القيادة في بيان ، أن قائد قوات الحدود الفريق الحقوقي محمد عبد الوهاب سكر، افتتح 22 مخفراً حدودياً جديداً على الخط الصفري، والتي جرى شق طرق لها وتشييدها بمناطق شديدة الوعورة وصعبة التضاريس وتم إنشاؤها للمرة الأولى في هذه المناطق من الحدود العراقية التركية.
وأشارت إلى أن قائد حدود المنطقة الأولى اللواء دلير فرزندة الزيباري، رافق قائد قوات الحدود خلال افتتاح المخافر الجديدة ضمن قاطع مسؤولية لواء الحدود الأول الماسك للحدود العراقية التركية ضمن الحدود الإدارية لمحافظة دهوك.وبينت أن قائد قوات الحدود عقد مؤتمراً أمنياً مع آمري وحدات اللواء الأول الذي قدم إيجازاً عن مهام وواجبات لواءه في ضبط أمن الحدود والتصدي لمحاولات التسلل والتهريب.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: قوات الحدود
إقرأ أيضاً:
قائد الحرس الجمهوري في بنين: قوات فرنسية خاصة ساعدتنا في مواجهة الانقلاب
كشف قائد الحرس الجمهوري في بنين ديودونيه دجيمون تيفودجري، اليوم الأربعاء، عن نشر فرنسا قوات خاصة لدعم الجيش في التصدي لمحاولة الانقلاب التي شهدتها البلاد فجر الأحد الماضي.
وقال الكولونيل تيفودجري، في تصريحات لوكالة الصحافة الفرنسية، إنه تم إرسال قوات خاصة فرنسية من أبيدجان في كوت ديفوار إلى بنين، حيث شاركت في عمليات التمشيط بعد أن أنجز جيش بنين المهمة، حسب قوله.
وبعد يوم من عدم اليقين في كوتونو، أكبر مدن بنين، أعلن رئيس الدولة -الذي من المقرر أن يترك منصبه في أبريل/نيسان المقبل بعد توليه فترتين رئاسيتين- أن الوضع "تحت السيطرة تماما".
وكانت الرئاسة الفرنسية أفادت، الثلاثاء، بأن باريس ساندت حكومة بنين في إطار تحرك إقليمي شمل ضربات جوية شنتها نيجيريا على الانقلابيين.
وقال أحد مساعدي الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إن بلاده قدّمت "المراقبة والرصد والدعم اللوجيستي" للجيش، بناء على طلب الحكومة، من دون تأكيد أو نفي نشر قوات فرنسية.
وجاءت محاولة الانقلاب في بنين، الأحد، إثر سلسلة من الانقلابات العسكرية في غرب أفريقيا شملت النيجر وبوركينا فاسو المجاورتين، وأدت إلى تراجع نفوذ فرنسا في مستعمراتها السابقة.
وقدّر الكولونيل تيفودجري، الذي قاد شخصيا التصدي لهجوم على مقر إقامة الرئيس في وقت مبكر صباح الأحد، عدد الانقلابيين بنحو مئة، موضحا أن مدبري الانقلاب كانوا يمتلكون "العديد من الإمكانات" بينها مركبات مدرعة، لكنّه أشار إلى أنه رغم اعتمادهم على "عنصر المفاجأة" لم يتلقوا دعما من وحدات أخرى.
ولم يقدم تيفودجري إحصاء لعدد القتلى والجرحى في أحداث الأحد، لكنه أوضح أن الانقلابيين "غادروا ومعهم جثث وجرحى" إثر محاولتهم الهجوم على مقر إقامة الرئيس، بعد "معركة شرسة".
وأضاف "كان ممكنا أن يحدث الأسوأ. كجنود وأفراد موالين للجمهورية، قمنا بواجبنا فحسب".
إعلان