“الزادمة” و”أبوزريبة” يبحثان الأوضاع الأمنية ببلدية الجفرة
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
الوطن|متابعات
استقبل نائب رئيس الحكومة الليبية المهندس سالم الزادمة ، مساء أمس الأربعاء بمكتبه وزير الداخلية اللواء عصام أبوزريبة ، وتناول اللقاء الذي حضره عميد بلدية الجفرة سعيد أبوبكر قرينقو ، والمنسق الإجتماعي للقيادة العامة ببلدية الجفرة ، ورئيس مجلس أعيان منطقة الجفرة السيد
أحمد علي أبوطالب، الأوضاع الأمنية ببلدية الجفرة ، في ظل الإهتمام الذي توليه وزارة الداخلية لبلدية الجفرة ، ومديرية الأمن بها ، وتقديم الدعم الفني واللوجستي ، لضمان الإستقرار واستتباب الوضع الأمني بمنطقة الجفرة بوابة الجنوب.
وقدم عميد البلدية والمنسق الإجتماعي للقيادة العامة بالجفرة ، إحاطة للنائب رئيس الحكومة ، ووزير الداخلية عن التغيرات الإيجابية، في المجال الأمني التي تشهدها البلدية خاصة بعد تكليف مدير أمن جديد، وتفعيل الإدارات ومراكز الشرطة ، وتطور الأداء لمختلف الأجهزة الأمنية في سبيل تعزيز الأمن وخفض معدلات الجريمة.
وعبر عميد البلدية ورئيس مجلس الحكماء على دعمهم، والتنسيق مع كل الأجهزة الأمنية بالبلدية ،
لضمان أمن المنطقة واستقرارها ، ووجهوا الشكر للنائب رئيس مجلس الوزراء على تنسيق الإجتماع الذي استهدف تعزيز الأمن ببلدية الجفرة.
الوسوم#بلدية الجفرة ليبيا نائب رئيس الحكومة الليبية المهندس وزير الداخلية اللواء عصام أبوزريبةالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: بلدية الجفرة ليبيا وزير الداخلية اللواء عصام أبوزريبة
إقرأ أيضاً:
النفط النيابية:الحكومة والبرلمان “يجهلان” كميات النفط المنتجة في الإقليم
آخر تحديث: 31 يوليوز 2025 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد عضو لجنة النفط والغاز النيابية، باسم أنغيمش الغريباوي، أن الحكومة والبرلمان لا يمتلكان أي معلومات حقيقية بشأن كميات إنتاج وتصدير النفط من حقول إقليم كردستان، مشيراً إلى أن العلاقة بين بغداد وأربيل ما تزال معقدة وتحتاج إلى حلول قانونية واضحة.وقال الغريباوي في حديث صحفي، إن “جميع الاتفاقات السابقة بين المركز والإقليم كانت مؤقتة وترقيعية، ولم تُفضِ إلى حلول قانونية دائمة”، لافتاً إلى أن “ملف نفط الإقليم ظل طيلة الحكومات المتعاقبة دون شفافية حقيقية”.وأضاف أن “ما يُنتج ويُصدر من نفط في الإقليم غير معروف للحكومة والبرلمان بسبب غياب المعلومات والرقابة”، مجدداً التأكيد على أن “العلاقة النفطية بين الطرفين تتطلب معالجات قانونية تضمن حقوق الجميع”.يُشار إلى أن بغداد وأربيل أعلنتا، الخميس الماضي، التوصل إلى تفاهم بشأن صادرات نفط الإقليم، تمهيداً لاستئناف التصدير عبر شركة “سومو” بعد توقف دام أكثر من عامين.