الحمرية والدفاع عن النفس ينظمان التحدي في 4 رياضات
تاريخ النشر: 10th, October 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
ينظم نادي الحمرية ونادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس «تحدي شاطئ الحمرية» الرياضي، برعاية مجلس الشارقة الرياضي 25 و26 أكتوبر الحالي، على شواطئ الحمرية، وتتضمن 4 رياضات «الجوجيتسو والتجديف بالكاياك وشد الحبل والرجل الحديدي».
ووجهت اللجنة المنظمة الدعوة للرياضيين من مختلف الأندية والفرق إلى التسجيل للمشاركة في التحدي والاستمتاع بالفعالية والمنافسة على المراكز الأولى والجوائز.
وقال حميد حسن الشامسي، رئيس مجلس إدارة نادي الحمرية، إن النادي سعيد بتنظيم «تحدي شاطئ الحمرية»، بالتعاون مع نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، خاصة بعد نجاح بطولة كأس الشارقة للجوجيتسو التي احتضنها النادي في أغسطس الماضي.
وقال: نادي الحمرية يستهدف من ذلك تشجيع المشاركة المجتمعية في الفعاليات الرياضية، واكتشاف مواهب رياضية جديدة يمكن أن تنتسب مستقبلاً للأندية الرياضية.
ووصف أحمد عبد الرحمن العويس، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، إقامة تحدي شاطئ الحمرية بأنه فرصة لتعزيز الرياضة المجتمعية، لدورها باستقطاب العائلات لممارسة الرياضة أو متابعتها، وتعزيز ثقافة ممارسة الرياضة، وفرصة للاستعداد للبطولات المقبلة وخصوصاً في الجوجيتسو، مبيناً أن اللجنة المنظمة المنبثقة من الناديين حريصة على أن يخرج الحدث الرياضي بالشكل اللائق.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة مجلس الشارقة الرياضي الحمرية الجوجيتسو
إقرأ أيضاً:
الناتو: الطاقة أصبحت محوراً أساسياً للأمن والدفاع بعد دروس أوكرانيا
استقبل أمين عام حلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم الاربعاء في مقر الحلف ببروكسل، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول، ومفوّض الاتحاد الأوروبي للطاقة دان يورجنسن، ومساعد وزير الطاقة الأمريكي تومي جويس، وذلك في اجتماع مع ممثلي الدول الأعضاء في مجلس شمال الأطلسي.
وخلال الاجتماع، شدد الأمين العام على الأهمية الحيوية للطاقة في دعم أمن وقدرات دفاع دول الحلف. وأوضح أن الحلفاء يستخلصون دروساً واضحة من الحرب في أوكرانيا، حيث تستهدف روسيا بشكل متعمّد البنية التحتية للطاقة في إطار استراتيجيتها العسكرية، ما يزيد من خطورة الاعتماد على مصادر طاقة غير آمنة أو بنى تحتية ضعيفة.
وأكد روته أن الحفاظ على أمن الحلف اليوم وفي المستقبل يعتمد على توفر إمدادات طاقة كافية وفي الوقت المناسب، وخاصة الوقود المخصص للجيوش، إلى جانب ضرورة تمتع البنية التحتية للطاقة بالمتانة، ووجود سلاسل إمداد موثوقة للتكنولوجيات والمواد الخام المرتبطة بالطاقة.
وأشار إلى أن المرحلة الحالية تتطلب تعاوناً أوثق بين صانعي القرار في مجالي الدفاع والطاقة على مستوى دول الحلف، مضيفاً أن سياسات الطاقة في منطقة "أوروبا–الأطلسي"؛ يجب أن تدمج الاعتبارات الأمنية والدفاعية بشكل كامل؛ بما يضمن حماية المجتمعات وقدرة القوات المسلحة على العمل دون انقطاع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟