مقالات مشابهة كم نسبة صرف علاوه امن الدوله الرسمية التي حددها مجلس الوزراء السعودي؟ بشري لمنتسبي الديوان

‏56 دقيقة مضت

مشروع ضخم لتخزين الأمونيا يكتمل بحلول 2028

‏ساعة واحدة مضت

كلية الملك فهد الأمنية نتائج القبول الدورة 68 لحملة الثانوية العامة.. رابط الاستعلام عبر jobs.sa

‏ساعة واحدة مضت

توضيح هام من “حساب المواطن” بشأن اسباب نقص الدعم الشهري لبعض المستفيدين

‏ساعتين مضت

شركة تويوتا تعلن عن إصدار كورولا 2025 الجديد.

. إليكم المواصفات والأسعار

‏ساعتين مضت

خطوة بخطوة.. استعلام عن المقبولين في سكنات عدل 3 المرحلة الأولى 2024

‏ساعتين مضت

تثير التقارير الصحفية بشأن تغير المناخ انقسامًا بين مؤيدٍ ومعارضٍ؛ نظرًا للتشكيك في رغبة بعضهم بالترويج لحلول معينة دون الأخرى.

وفي أحدث تطور مثير للجدل، أطلقت شبكة تغطية المناخ الآن (CCN) مشروعًا جديدًا يحمل اسم “المخطط المناخي لتحويل وسائل الإعلام”، الذي يشجع المراسلين على إدراج تغير المناخ في كل قصة، وعَدِّ أصوات صناعة الوقود الأحفوري غير صادقة بطبيعتها.

ووفق المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن)، تروّج شبكة “تغطية المناخ الآن” علنًا لفكرة مفادها أن الصحفيين لا ينبغي أن يكونوا موضوعيين عند الإبلاغ عن المناخ والطاقة.

وهي الدعوة التي واجهت انتقادًا من الباحثين؛ لما تحتويه من معلومات لا تعبّر عن حقيقة تغير المناخ وتداعياته.

حقيقة “ناقصة”

في فصل عن هذا المخطط المناخي بعنوان “الحركة هي القصة”، تشجع الصحفية جينيفر أولدهام المراسلين على “التواصل مع قادة التغيير الاجتماعي” وتزويدهم بـ”التحقق” بوصفه وسيلة لمساعدتهم في تعزيز قضيتهم.

“هذا لا يعني الموافقة على آراء الناشطين، بل تكرار مخاوفهم وأهدافهم للتأكد من فهمكم لها بشكل صحيح.. عندما تصف بدقة رؤية حركة للتغيير من الداخل، يُمكن أن توجِد التضامن مع مستهلكي وسائل الإعلام وتلهمهم للعمل”، كما كتبت أولدهام.

ولكن، عندما يتعلق الأمر بوجهات نظر أخرى حول هذه القضايا، فإن نبرة الحديث مختلفة تمامًا، وفق ما رصدته منصة الطاقة المتخصصة في موقع “جاست ذا نيوز” (Just The News).

ففي فصل بعنوان “الأساطير والتضليل”، تعيد الصحفية البيئية إيمي ويسترفيلت صياغة رواية “إكسون موبيل كانت تعرف”، مدّعيةً أن باحثي إكسون موبيل كانوا على دراية بتغير المناخ منذ عقود، وعملوا على إخفاء هذه المعلومات عن الجمهور.

تكتب ويسترفيلت: “غالبًا ما تُنتقد صحافة المساءلة؛ لأنها تركّز على المشكلات أكثر من الحلول، لكننا رأينا صناعة الوقود الأحفوري تستعمل العلاقات العامة طوال تاريخها لتجنّب التنظيم ودفع المجتمع نحو التقنيات المخصصة فقط، لتوسيع التنقيب عن النفط والغاز”.

وبالمثل، توجد في صناعة الطاقة المتجددة جماعات ضغط تسعى إلى تجنّب التنظيم ودفع المجتمع نحو تقنياتها، ولكن لم تذكرها ويسترفيلت.

وكما أوضحت الفيزيائية سابين هوسنفيلدر في منشور بمنصة “إكس”، فإن حملة “إكسون موبيل كانت تعرف” تستند إلى أسطورة مفادها أن شركات النفط لديها بعض المعرفة الخاصة والمطلقة حول تأثيرات انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في المناخ.

في الواقع، لم يكن لديهم يقين أكثر من أيّ شخص آخر، كما كتبت هوسنفيلدر -مشيرةً إلى أنها ليست من محبّي صناعة الوقود الأحفوري- ولم يكن المقصود من المناقشات الخداع، لقد كانت جزءًا من مناقشة أوسع نطاقًا بين الباحثين الذين ينظرون في هذه القضية.

وكتبت هوسنفيلدر: “أكرر: لم يكن هناك أيّ دليل.. لم يكن لدى أحد أيّ دليل.. لا العلماء في الأوساط الأكاديمية، ولا أولئك في صناعة الوقود الأحفوري.. لم يكن أحد ليعرف في الستينيات والسبعينيات والثمانينيات أن النماذج كانت صحيحة”.

ويقدّم مؤسس ومدير معهد أبحاث الطاقة رون برادلي سلسلة مكونة من عدّة أجزاء تتناول تفنيدات واسعة النطاق لمزاعم “إكسون موبيل كانت تعرف”، ولكن مقال “ويرسترفيلت” لا يحتوي على أيّ ذكر لوجود شخص ما يجادل في هذه الادّعاءات.

العدالة المناخية “مضللة”

في فصل بعنوان “ما وراء الوقود الأحفوري”، كتبت الصحفية أوميا سوسا باسكوال: “قد تبدأ الكارثة المناخية بالوقود الأحفوري، لكنها عادةً ما تصل إلى مجتمعاتنا في شكل مرض، وفقر مدقع، وصدمة، وجوع، وركود اقتصادي، ونزوح، وهجرة وموت”.

لا يوجد لهذا البيان أساس واقعي؛ إذ لا يوجد شيء مثل “دولة غنية منخفضة الطاقة”، ففي جميع أنحاء العالم، يرتبط استهلاك الوقود الأحفوري بقوة بمستويات معيشة أعلى، وترتبط مستويات المعيشة الأعلى بقوة بنتائج صحية أفضل، وزيادة طول العمر، وانخفاض معدلات سوء التغذية.

وقالت زميلة أبحاث الطاقة في معهد هارتلاند، لينيا لوكين، إن الطريقة التي يتحدث بها المخطط عن “العدالة المناخية” والوقود الأحفوري بوصفه مدمرًا بطبيعته، تتجاهل أن الطاقة ضرورية لحماية الناس من الكوارث الطبيعية.

كما تتمتع الدول ذات المعدلات الأعلى من استهلاك الوقود الأحفوري ببُنية تحتية أفضل، ومن ثم فهي تتمتع بقدرة أكبر على الصمود في مواجهة الكوارث الطبيعية، بغضّ النظر عمّا إذا كان الاحتباس الحراري العالمي يسهم في حدوثها أم لا.

وقالت لوكين: “عندما تضربنا الأحوال الجوية المتطرفة، وستضربنا دائمًا، فلن نتمكن من تحمُّل التأثير كما تستطيع دولة من دول العالم الأول”.

وعلى الرغم من الرسائل الصريحة المناهضة للوقود الأحفوري في “المخطط”، قالت رئيسة قسم الابتكار في شبكة صحافة الحلول، أمبيكا سامارثيا هوارد، إن المنظمة لا تروّج لأيّ استجابة معينة للمشكلة.

وقالت سامارثيا هوارد: “لا تدافع صحافة الحلول -كما نعلمها- عن أيّ حلول معينة لمشكلة ما، وهي في هذه الحالة مشكلة تغير المناخ”.

الالتزام الأخلاقي

تتعامل شبكة صحافة الحلول مع مجموعة واسعة من القضايا، بما في ذلك الديمقراطية والصحة، ولديها بيان أخلاقي بموقعها الإلكتروني يؤكد استقلالها عن مموليها.

ولكن شبكة “تغطية المناخ الآن” تركّز بالكامل على تقارير المناخ والطاقة، وليس لديها بيانات أخلاقية.

لدى زميلة أبحاث الطاقة في معهد هارتلاند، لينيا لوكين، سلسلة من مقاطع الفيديو في “يوتيوب” تدحض ادّعاءات مختلفة قدّمها مناصرو المناخ حول اتجاهات الطقس المتطرف؛ ما يوضح أن العديد من الروايات الإعلامية حول نهاية الثلوج والوفيات المرتبطة بدرجات الحرارة والجفاف وارتفاع مستوى سطح البحر والأعاصير، مليء بالمبالغات والمعلومات المضللة.

وفي الوقت الذي توجد فيه مصادر شرعية قد تدحض حجج لوكين، فإن شبكة “تغطية المناخ الآن” تثبّط صراحةً تقديم وجهات نظر تتفق معها؛ إذ ترى أن الصحفيين لديهم “التزام أخلاقي” بالدفاع عن خطة المناخ.

وفي مقال بعنوان “السياسة المناخية المتحيزة”، تزعم شبكة “تغطية المناخ الآن” أن الصحافة الموضوعية تشكّل مشكلة خطيرة؛ لأن هناك مجموعة واحدة فقط من الحقائق التي يجب مراعاتها.

ويزعم فريق شبكة “تغطية المناخ الآن” أن “التحيز على الرغم من تبنّيه باسم التوازن، انتهى به الأمر إلى تضليل الجمهور من خلال إعطاء الأولوية لمظهر الحياد على العرض الدقيق للحقائق”.

الدعاية “الوقحة”

ذكرت زميلة أبحاث الطاقة في معهد هارتلاند، لينيا لوكين، أن تقديم وجهات نظر تتحدى تلك التي تروّج لها شبكة “تغطية المناخ الآن”، التي يرددها العديد من وسائل الإعلام، أمر صعب، مشددة على أنها منتشرة على نطاق واسع، إلى جانب قسوة تكتيكاتهم.

وقالت لوكين: “هذه دعاية وقحة.. حتى إنهم لا يتظاهرون بأنهم لا يقومون بالدعاية، ويروّجون لروايات معينة”.

وأضافت أن حقيقة أنهم “وقحون” للغاية تشير إلى أنهم أصبحوا واثقين جدًا من أنه لن تكون هناك عواقب، مالية أو غير ذلك، لإخبار الصحفيين بنشر رسالة مناهضة للوقود الأحفوري بشكل متعصب.

من جانبها، قالت رئيسة قسم الابتكار في شبكة صحافة الحلول، أمبيكا سامارتيا هوارد، إن نهجهم الذي لا يروّج لحلّ دون آخر، يستلزم الإبلاغ عن كيفية عمل النهج، والدليل على تأثيره أو عدم تأثيره، والدروس المستفادة، والقيود والتحذيرات من النهج؛ ما ينتج صحافة أكثر فاعلية.

موضوعات متعلقة..

اقرأ أيضًا..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: أبحاث الطاقة إکسون موبیل تغیر المناخ لم یکن

إقرأ أيضاً:

وزيرة البيئة: نسير في طريق خلق مناخ داعم لتوفير تمويل المناخ والتنمية

كتب- محمد نصار:

أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد، وزيرة البيئة، أهمية المعرض العربي للاستدامة، والذي يأتي كبادرة مهمة في وقت حيوي يعاني فيه العالم زخم من نزاعات، وحروب، وتأثيرات خارجية، يمكن أن تنسينا قضية الاستدامة وكيفية ترشيد الموارد الطبيعية.

وقالت الوزيرة، خلال مشاركتها كمتحدث رئيسي في الجلسة الافتتاحية، لفعاليات المعرض العربي للاستدامة في دورته الأولى، والذي يقام خلال الفترة من 18 إلى 20 مايو الجاري، إن هذا المعرض ليس مجرد منصة رقمية أو استراتيجية، بل يعد فرصة لتبادل الممارسات الصحيحة المستدامة وإتاحة الشراكات المختلفة من قلب المنطقة العربية وباسم المجتمع المدني، كما يعطي رسالة قوية موجهة أن الطموح العربي من أجل الحفاظ على هذه الحياة مازال موجودًا، ويعمل من أجل مستقبل أفضل للأجيال القادمة.

حضر المعرض الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، وندى العجيزي، مدير إدارة التنمية المستدامة والتعاون الدولي - جامعة الدول العربية، والمهندس مصطفى عثمان، المنسق العام - تحالف شركاء جامعة الدول العربية للاستدامة.

وأضافت وزيرة البيئة، أنه لا يمكن النظر إلى الشق البيئي في قضية الاستدامة دون الأجزاء الاجتماعية والاقتصادية، كما لا يمكن ونحن نعيش في عالم متغير يركز على التكنولوجيا والرقمنة، البعد عن المجتمعات المحلية الهشة التي ستتأثر بتغير المناخ، مشددة أيضًا على أنه لا يمكن تجاهل قضايا مثل الأمن الغذائي، والأمن المائي، باعتبارهم من التحديات الرئيسية الموجودة فى مجتمعاتنا العربية، ومؤكدة الدور المهم للشركاء والممولين، وأهمية أن يكون الطموح العربي قوي وقابل للتطبيق وذلك بالعزيمة، والإرادة السياسية، والتمويل، وأجيال شابة يتم البناء عليهم.

كما شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد، في الجلسة النقاشية حول "الشراكة الفعالة من أجل مستقبل مستدام" والتي تناولت أهمية الشركات الوطنية والعربية والدولية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما سلطت الضوء على دور المنتدى كإطار تنسيقي عربي موحد، واستعراض أفضل الممارسات في بناء الشراكات الاستراتيجية التي تدعم جهود تحقيق أجندة 2030، حيث تهدف الجلسة إلى توحيد الجهود والموارد ضمن شراكات فعالة لتحقيق أجندة التنمية المستدامة 2030، وتعزيز التعاون بين مختلف الأطراف الحكومية والخاصة والمجتمع المدني لتحقيق الاستدامة.

أدار الجلسة ندى العجيزي، مدير إدارة التنمية المستدامة والتعاون الدولي - جامعة الدول العربية، بمشاركة الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، وممثلي مصرف أبو ظبي الإسلامي - مصر، والتجاري وفا بنك إيجيبت، وشركة Jordan Gaz.

وأشارت وزيرة البيئة، فيما يخص سبل تحفيز الاستثمارات الخضراء بالتعاون بين القطاعين العام والخاص، إلى عدد من المحاور الرئيسية، في مقدمتها بناء الثقة بين الشركاء ودمج البعد البيئي بلغة تناسب مختلف أصحاب المصلحة وتظهر فوائد تحقيق البعد البيئي لهم، ولعل لغة الاقتصاد هي الأنسب في تحقيق ذلك، بالإضافة إلى تعزيز إيجاد تمويل يضم أكثر من مجال في نفس الوقت، مثل حزمة مشروعات نوفي التي تضم الطاقة والغذاء والمياه معا لتربط بين مجالات تهم معيشة المواطن بشكل مباشر.

وأضافت ياسمين فؤاد، أن تحفيز شراكة الاستثمارات بين القطاعين الخاص والعام، يتطلب سهولة ووضوح الإجراءات المعتادة، وهذا ما عملت عليه الحكومة المصرية في الفترة الماضية، ومنها تسريع إجراءات إصدار الموافقات البيئية، وأيضًا ضرورة تغيير فكرة التعامل مع ملف البيئة بالنظر له كملف محفز للاستثمار، حيث قدمت تجربة الاستثمار في الطاقة الجديدة والمتجددة حول العالم وخاصة في الدول العربية نموذجًا واضحًا لإمكانية تحويل ملف بيئي في المقام الأول يقوم على تقليل الانبعاثات إلى قطاع اقتصادي يقوم على أكتاف القطاع الخاص، وذلك من خلال إضافة البعد الاقتصادي والقيمة المضافة.

ولفتت إلى أن تحقيق شراكة فاعلة بين القطاعين العام والخاص يتطلب أن تقدم الدولة مجموعة من الحوافز، لذا قدمت الحكومة المصرية مجموعة من الحوافز الاستثمارية في 4 مجالات ضمن قانون الاستثمار الجديد بما يحفز عملية الانتقال الأخضر، وهي الطاقة الجديدة والمتجددة والهيدروجين الأخضر وإدارة المخلفات وبدائل الأكياس البلاستيكية أحادية الاستخدام.

واستعرضت وزيرة البيئة، الجهود المبذولة في ملف الطاقة الجديدة والمتجددة، والسعي للتوسع في إشراك القطاع الخاص، مشيرة إلى أنه تم إصدار أول تعريفة في عام 2015، وتعديلها لاحقًا لتسهيل الاستثمار، ومع ارتفاع تكلفة تكنولوجيا التحول إلى الطاقة الجديدة والمتجددة، عملت وزارة البيئة خلال عام 2015 على التغلب على هذا التحدي من خلال الاستفادة من تمويل المناخ، حيث تم الحصول على 470 مليون دولار، بالإضافة إلى مشروعات أخرى مثل صندوق التكيف، وصندوق المناخ الأخضر، وصندوق البيئة العالمي.

وتابعت: لتنظيم هذا الجهد، سعت الوزارة إلى وضع الاستراتيجية الوطنية لتغير المناخ وتحديد الأولويات حتى عام 2050، وكذلك إعداد الخطة الوطنية لعام 2030، بالإضافة إلى تحديد أول حزمة من المشروعات، مضيفة أنه لتحقيق ذلك، كان لا بد من العمل على التكيف والتغيير في قطاعات الطاقة والمياه والزراعة، سواء على المستوى الحكومي أو من خلال القطاع الخاص، وذلك لضمان الحصول على المنح والقروض.

كما أنشأت الوزارة، وحدة الاستثمار البيئي والمناخي، والتي تهدف إلى تحديد مصادر التمويل المختلفة واحتياجات أصحاب المصلحة داخل مصر.

وأشارت الوزيرة، إلى منصة المناخ التي أطلقتها الوزارة والتي وفرت 62 فرصة استثمار تشمل مشروعات صغيرة ومتوسطة وكبيرة، وكيفية مساهمة البنوك الوطنية في دعمها.

وأوضحت وزيرة البيئة، أن الوزارة تسير في طريق خلق مناخ داعم لتوفير تمويل المناخ والتنمية، وهو ما استلزم تأهيل المصارف والبنوك الوطنية، حيث تم في عام 2019 تنفيذ أول مشروع لتمويل المناخ، وكانت فكرته ترتكز على تقديم الدعم الفني من خلال البنك المركزي المصري للبنوك الوطنية، بهدف التفرقة بين التنمية المستدامة وتمويل المناخ.

جدير بالذكر أن المعرض العربي للاستدامة يُعقد خلال الفترة من 18 إلى 20 مايو 2025، والذي ينظمه تحالف شركاء جامعة الدول العربية للاستدامة، وبرعاية جامعة الدول العربية.

اقرأ أيضًا:

رمال وأتربة وتراجع حرارة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة

تفاصيل تجنيده.. عمرو أديب يكشف استيلاء إسرائيل على أرشيف الجاسوس إيلي كوهين

اليوم.. الرئيس السيسي يستقبل نظيره اللبناني جوزاف عون

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة تمويل المناخ المعرض العربي للاستدامة

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة "البيئة" تبحث مع "المقاولون العرب" التعاون في إعادة تدوير مخلفات الهدم أخبار وزيرة البيئة: توسيع الشراكة مع القطاع الخاص لتحقيق الاقتصاد الدائري والانتقال أخبار

مقالات مشابهة

  • تفاصيل اجتماع وزيرا الكهرباء والبترول لتأمين تغذية التيار في الصيف
  • وزيرة البيئة: إفريقيا لم تتسبب في تصدير الانبعاثات ولكنها الأكثر تضررًا من تغير المناخ
  • تحقيق يكشف استثمار صناديق خضراء أوروبية بشركات ملوثة للبيئة
  • وزيرة البيئة:الإصلاحات الهيكلية ساعدت مصر على مواجهة تغير المناخ
  • نقابة الصحفيين تدين التهديدات التي تعرض لها الصحفي العقلاني
  • الإعمار تعلن عن المشاريع التي ستفتتح قريباً ضمن حزمة فك الاختناقات
  • وزيرة البيئة: نسير في طريق خلق مناخ داعم لتوفير تمويل المناخ والتنمية
  • لإنقاذ قراهن من تغير المناخ.. نساء من السكان الأصليين في الهند يرسمن "خرائط الأحلام"
  • «الأعلى للطاقة» بدبي يستعرض تقدم مشاريع الوقود الحيوي
  • الحر الشديد يهدد الحوامل وأطفالهن بسبب تغير المناخ