هالة صدقي تتقدّم ببلاغ ضد مساعدتها.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تقدّمت الفنانة هالة صدقي ببلاغ الى المحامي العام الأول لنيابة جنوب الجيزة الكلية، ضد مساعدتها السابقة حسنية، اتهمتها فيه بالتهديد والابتزاز والتشهير والسبّ والقذف.
وقدّم المستشار شريف حافظ وساهر فصيح محاميا هالة صدقي “فلاشة” تحتوي على مقاطع فيها ما يثبت وقائع التشهير والسبّ والقذف، فضلاً عن مستندات.
وطلب البلاغ سماع أقوال الشهود لإثبات وقائع التهديد والابتزاز، فيما قُيد بالرقم 607 لسنة 2024 عرائض جنوب الجيزة.
وكان محامي مساعدة الفنانة هالة صدقي قد قدّم عريضة الى محامي عام نيابة أكتوبر تضمنت بلاغاً ضد الفنانة وجّه فيه تهمتَي النصب وخيانة الأمانة، لاستيلائها على مبلغ 150 ألف ريال مكافأة برنامج “شكراً مليون”.
وكانت هالة صدقي قد كشفت سبب تواريها عن الأنظار في الفترة الماضية، وذلك من خلال فيديو نشرته عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” بمناسبة عيد ميلادها وقالت فيه: “عدّت سنة، السنة كان نصها الأولاني حلو أوي، كلها نجاحات وجوائز وحب وحاجات حلوة، والنص الثاني من 1 يناير (كانون الثاني) كلها صدمات وسرقة واتصدمت في ناس وتجارب”.
وأوضحت: “علشان كده كنت مختفية لأني بحب أظهر وأنا كويسة علشان أدّيكم طاقة إيجابية، ادعولي السنة دي تعدّي وأبقى كويسة، والحمد لله الستر والصحة والرضا أهم حاجة”.
main 2024-10-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
برلمانية: نحتاج معهد عالي للذكاء الاصطناعي
أكدت الدكتورة النائبة هالة أبو السعد وكيل لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة بمجلس النواب، دعم الطفولة، والمرأة، والمشروعات الصغيرة، إلى جانب دعم التمكين الاقتصادي من خلال إنشاء وحدات إنتاجية ومراكز تدريبية في المناطق الأكثر احتياجًا.
معهد عالي لتعليم الذكاء الاصطناعيوشددت، في تصريحات لها، على دعمها إنشاء أول معهد عالي لتعليم الذكاء الاصطناعي في مصر، وتطوير مركز التثقيف الفكري ليصبح مركزًا إقليميًا لدعم أصحاب الهمم.
وأكدت هالة أبو السعد أهمية الشراكة الاستراتيجية الاقتصادية بين مصر والولايات المتحدة الأمريكية، موضحة أن نجاح مصر في تعزيز التعاون مع مجتمع الأعمال والمستثمرين الأمريكيين في كل المجالات الاقتصادية يؤكد نجاح الدولة المصرية في إقرار برنامج الإصلاح الاقتصادي وتحويل مصر إلى وجهة استثمارية عالمية من خلال محفزات وإجراءات ميسرة وسهلة وبيئة أعمال قادرة على جذب الاستثمار المحلي والأجنبي.
استقرار سياسي ومجتمعيوقالت إن مصر نجحت خلال سنوات قليلة في أن ترسخ مكانتها كوجهة استثمارية بارزة في القارة الإفريقية والمنطقة العربية، مشيرة إلى أن التقدم الذي تشهده القطاعات الاقتصادية في البلاد، بفضل اعتمادها على التكنولوجيا الحديثة، إلى جانب ما تنعم به من استقرار سياسي ومجتمعي، يجعلها مؤهلة لتكون مركزًا صناعيًا محوريًا، ويفتح أمامها آفاقًا واسعة لدخول الأسواق العالمية.