تعليمات وزارة التربية والتعليم لامتحان مادة التربية الدينية للعام الدراسي 2024/2025
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
وجهت وزارة التربية والتعليم تعليمات هامة لموجهي المواد بشأن امتحان مادة التربية الدينية والتقييمات والاختبارات الشهرية لطلاب صفوف النقل للعام الدراسي الحالي 2024/2025، والذي من المقرر أن ينطلق في نهاية الشهر الجاري.
تأتي هذه التعليمات لتحديد عدد الأسئلة، والدرجات، وأنواع الأسئلة.
تفاصيل امتحان مادة التربية الدينيةالتقييمات الأسبوعية
أوضحت وزارة التربية والتعليم أنه سيتم إجراء تقييمات أسبوعية للمادة داخل الحصة، بحيث تكون بسيطة ولا تزيد عن مفردتين في كل تقييم.
كما أشاروا إلى ضرورة ألا تزيد مدة تنفيذ التقييم عن خمس دقائق، وذلك حرصًا على وقت الشرح.
تفاصيل امتحان الشهر لمادة التربية الدينية
المرحلة الابتدائية
بالنسبة للصفين الأول والثاني، سيكون التقييم عن طريق معلم المادة داخل الحصة الدراسية.
أما للصفوف من الثالث إلى السادس، فسيكون التقييم كالتالي:
• السؤال أكمل: مفردتين بدرجتين.
• اختيار من متعدد: مفردتين بدرجتين.
• مقالي: مفرده بدرجة واحدة.
إجمالي المفردات: 5 مفردات بخمس درجات.
المرحلة الإعداديةأما تفاصيل امتحان مادة التربية الدينية للمرحلة الإعدادية فهي:
• السؤال أكمل: مفردتين بدرجتين.
• اختيار من متعدد: 5 مفردات بخمس درجات.
• صواب وخطأ: 4 مفردات بـ 4 درجات.
• مقالي: مفردتين بـ 4 درجات.
إجمالي المفردات: 13 مفردة بخمسة عشر درجة.
المرحلة الثانويةتفاصيل امتحان مادة التربية الدينية للمرحلة الثانوية مشابهة لتلك الخاصة بالمرحلة الإعدادية:
• السؤال أكمل: مفردتين بدرجتين.
• اختيار من متعدد: 5 مفردات بخمس درجات.
• صواب وخطأ: 4 مفردات بـ 4 درجات.
• مقالي: مفردتين بـ 4 درجات.
إجمالي المفردات: 13 مفردة بخمسة عشر درجة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم امتحان التربية الدينية النظام التعليمي المرحلة الابتدائية المرحلة الاعدادية المرحلة الثانوية امتحان مادة التربیة الدینیة بـ 4 درجات
إقرأ أيضاً:
وزير التربية .. تطوير امتحان (التوجيهي) ليكون إلكترونيًا من خلال بنك الأسئلة
#سواليف
نظّمت مؤسسة عبد الحميد شومان، السبت، حلقة نقاشية بعنوان “ضعف #الطلبة #الأردنيين في #اللغة_الإنجليزية: تحديات وحلول”، برعاية وزير التربية والتعليم ووزير #التعليم_العالي والبحث العلمي #عزمي_محافظة.
وقال محافظة إن الوزارة تواكب باستمرار التطورات المتسارعة في التعليم وأساليب التدريس الحديثة، مشيرا إلى الجهود التي تبذلها الوزارة بالتعاون مع المركز الوطني لتطوير المناهج لتطوير المناهج الدراسية بشكل عام.
ولفت إلى أن الوزارة تعمل باستمرار على توفير الأدوات والأساليب التعليمية الحديثة المتعلقة بمنهاج اللغة الإنجليزية، خاصة تلك المتعلقة بمهارات المحادثة والاستماع، وتدريب #المعلمين على استخدام تلك الأدوات والمهارات الجديدة، وأساليب التقييم غير التقليدية، لتنعكس إيجابيًا على الطلبة.
مقالات ذات صلةوأشار إلى جهود الوزارة في تطوير #امتحان_الثانوية_العامة ( #التوجيهي )، ليكون امتحانًا إلكترونيًا من خلال #بنك_الأسئلة الذي يعدّه المركز الوطني لتطوير المناهج.
بدورها، قالت الرئيسة التنفيذية للمؤسسة، فالنتينا قسيسية، إن اللغة الإنجليزية اليوم ليست مجرد لسان آخر يستعرض به المتحدث، ولا هي لغة للترفيه؛ فقد تطورت واستحوذت على النصيب الأكبر من الاهتمام، لتصبح لغة العلم والمعرفة والأدب، وعدم الإلمام بها يعرض الطالب لتفويت الكثير من الفرص التعليمية المهمة، وقد يجعله يخسر تعليمًا نوعيًا.
وأشارت إلى أن التقارير الأخيرة، منها تقرير منتدى الاستراتيجيات الأردني، تبيّن أن هناك ضعفًا واضحًا لدى الشريحة الأكبر من الطلبة في هذه اللغة.
وبيّنت أن ضعف الطلبة باللغة الإنجليزية معضلة تتداخل فيها عوامل عديدة يصعب على مؤسسة منفردة ضبطها؛ فهي مشكلة لغوية وتربوية وتنموية وثقافية واجتماعية، مؤكدة أن معالجة هذا الضعف ليست مسؤولية معلم فقط، ولا إصلاحًا يرتبط بالمنهاج وحده، بل هي مسؤولية تكاملية تشترك فيها السياسات التعليمية، والخطط الوزارية، والتأهيل التربوي، والبحث العلمي، والدعم المجتمعي.
وقدّم باحثون وخبراء خلال الحلقة النقاشية، التي كانت مقررتها الدكتورة ديما الملاحمة، أوراق عمل حول أسباب ضعف الطلبة في اللغة الإنجليزية، والطرق الممكنة لتصويبه.
واشتملت الجلسة الأولى، التي جاءت بعنوان “العوامل التاريخية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية”، على أوراق عمل قدّمها: الدكتور فواز العبد الحق بعنوان “هندسة تعليم اللغة الإنجليزية من منظور التخطيط اللغوي”، والدكتور تيسير أبو عوده، وجاءت ورقته بعنوان “عالم اللغة الإنجليزية: الطبقة الاجتماعية وصناعة الإنسان الحداثي”، والدكتورة لين الفطافطة، وكانت ورقتها بعنوان “تأملات إثنوغرافية من وحي صفوف مهارات الاتصال”.
وحملت الجلسة الثانية عنوان “تطوير المناهج وتحديث الأنشطة اللامنهجية”، إذ قدّم فيها سهيل العساسفة ورقة بعنوان “واقع تطوير مناهج اللغة الإنجليزية: خبرة ميدانية”، في حين قدّم الدكتور مروان الجراح ورقة عنوانها “تعليم اللغة الإنجليزية: من التحديات إلى الحلول التطبيقية”، فيما قدّمت الدكتورة دعاء سلامة ورقة عمل بعنوان “دور الثقافة المجتمعية والمنهج الخفي في ضعف الطلاب باللغة الإنجليزية”.
أما الجلسة الثالثة فجاءت بعنوان “تأهيل الكوادر وتأمين الموارد التعليمية الحديثة”، وقدّم فيها أيمن الأحمد ورقة بعنوان “أثر متطلبات اللغة الإنجليزية في برامج الدراسات العليا في إعداد البحوث والرسائل العلمية”، ومحمد الجيوسي ورقة بعنوان “تباين البنية التحتية التقنية وأثره على تعليم الإنجليزية: تحديات وحلول رقمية”، وإياد النجار ورقة كان عنوانها “إعداد وتأهيل المعلمين قبل الخدمة”.
واشتملت الجلسة الأخيرة على شهادات وملاحظات ميدانية، فقدّمت خلود أبو تايه ورقة بعنوان “الثورة الرقمية: نعمة أم نقمة لطلبة اللغة الإنجليزية”، وإيمان غانم ورقة بعنوان “رؤية من الواقع التعليمي”، وفايزة أبو داري ورقة بعنوان “نظرة تأملية لواقع تعليم اللغة الإنجليزية”، وأخيرًا قدّمت مها سقف الحيط ورقة بعنوان “أسباب ضعف مهارات المحادثة والكتابة لدى الطلاب الأردنيين”.