تفاصيل الحلقة العاشرة من مسلسل “ديبو”.. حقيقة المؤامرة ضد "دياب"
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل الرعب الكوميدي "ديبو"، سلسلة من المفاجآت التي كشفت حقيقة المؤامرة التي تم تدبيرها ضد "دياب" الذي يجسده الفنان محمد أنور.
تبين خلال الحلقة أن "رودي الصحفية" التي تجسدها الفنانة سارة الشامي، ما زالت على قيد الحياة، وأنها في الحقيقة ابنة "عبد المعبود" الذي يجسده الفنان رشدي الشامي.
اتضح أن الفنان ماجد المصري الذي يشارك في العمل كضيف شرف، هو صاحب فندق الحيوانات الأليفة، وأن "عبد المعبود" يعمل لديه وتسبب في وفاته نتيجة المخدرات التي كان يحضرها له أثناء تواجده ليلا في الفندق.
وفاة مالك الفندق دفعت "عبد المعبود" بالتعاون مع المحامي الفاسد "عبد القادر القط" الذي يجسده الفنان محمد عبد العظيم، إلى عمل خطة لإحضار مدير جديد، حتى يتسنى لهما بيع الفندق لشخص آخر.
يشار إلى أن الفنانين محسن منصور وشادي ألفونس، كانا قد ظهرا خلال الحلقتين التاسعة والعاشرة كضيفين شرف، ومن المقرر أن يتم عرض الحلقتين الأخرتين يوم الجمعة المقبل، إذ يتكون العمل من 12 حلقة.
مسلسل "ديبو"، الذي تنتجه شركة "S Productions" للمنتجة سالي والي، مكون من 12 حلقة يشارك في بطولتها بجانب محمد أنور، العديد من النجوم وضيوف الشرف أبرزهم زينة، مصطفى غريب، هالة فاخر، محمد محمود، إيمان السيد، سارة الشامي، أمجد الحجار، رشدي الشامي، أحمد عبد الحميد، محمد عبد العظيم، الطفلة ريما مصطفى.
العمل من إخراج أحمد عبد الوهاب، وتأليف إيهاب بليبل، وتدور أحداث المسلسل في إطار تشويقي كوميدي حول شاب مستهتر يدعى "ديبو" يضطر للعمل في أحد الفنادق من خلال مكتب توظيف لسداد ديونه ليكتشف فيما بعد أنه خاص بالحيوانات لتنقلب الأحداث رأسا على عقب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ديبو الفنان ماجد المصري سارة الشامي الحيوانات الأليفة الفنان محمد انور
إقرأ أيضاً:
محمد معيط: الحفاظ على معدلات نمو مرتفعة من أكبر التحديات التي تواجه الدولة
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن من أكثر التحديات التي تواجه مصر الحفاظ على معدلات تنمية عالية من أجل خلق فرص العمل، فمصر لديها معدلات خصوبة عالية، وشباب أعماره صغيرة، وهناك 900 إلى مليون شاب يدخلون سوق العمل سنويا ويبحثون عن فرص عمل جديدة.
وأضاف «معيط»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا نيوز»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "وبالتالي، يجب أن نصل إلى اقتصاد يخلق مليون فرصة عمل جديدة سنويا، ولكن لا يمكن أن تعينهم الحكومة، فالحكومة تخلق عدد فرص محدودة، وبالتالي، فإن القطاع الخاص هو الذي يمكنه خلق مليون فرصة عمل".
وتابع: "ومن ثم، فإنه يتم العمل على زيادة نشاط القطاع الخاص من أجل زيادة النمو تتبعه زيادة في فرص العمل، ثانيا، استثمارات الحكومة تمولها من خلال موازنة الدولة أو تمويل بتكلفة عن طريق الاقتراض، ولكن إدخال القطاع الخاص للقيام بجزء من الاستثمارات الخاصة أو العامة، فإن هذه التكلفة أو العبء لا تتحملها الموازنة العامة للدولة، ما يمنح الدولة فرصة استدامة أكبر في النمو ويخفف العباء على الموازنة العامة للدولة ويحقق هدفا أساسيا بخلق فرص عمل أكثر".