إنجى علاء تكشف تفاصيل مشاركتها فى كتابة مسلسل «القصة الكاملة» مع مجدى الهوارى
تاريخ النشر: 13th, October 2024 GMT
نشرت المؤلفة إنجى علاء تعليقا عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “إنستجرام”، تعلن فيه عن مشاركتها فى كتابة سيناريو مسلسل “القصة الكاملة” للمنتج والمخرج مجدى الهوارى.
وقالت إنجى علاء: "من المؤتمر الصحفي لمسلسل "القصة الكاملة" لصانع المحتوى الشهير سامح سند، وهي حلقات درامية مستوحاة من قصص جرائم مثيرة حدثت بالفعل في مجتمعنا العربي".
وأضافت إنجى علاء: “سعيدة إني من مؤلفي العمل مع زملائي المؤلفين الكرام.. وسعيدة جدا بالتعاون مع المنتج والمخرج مجدي الهواري.. بإذن الله عمل ضخم يليق بيكم.. دعواتكم”.
من ناحية أخرى، كشفت المؤلفة إنجي علاء عن تعاونها مع الفنان يوسف الشريف فى مسلسل “الراكون”، والذى من المقرر أن يتم تصويره خلال الفترة المقبلة وهو أول عمل يجمع بينهما بعد إعلان الطلاق.
وقالت إنجى علاء، فى لقاء ببرنامج "عرب وود": "عملت مجهودًا كبيرًا في المسلسل بقالي سنتين كان بيتكتب أخد وقته أوي في الكتابة والتحضير، إحنا بنحضر معايا المخرج ماندو العدل وسعيدة بالشغل معاه ويوسف الشريف عامل فيه مجهود كبير".
وأضافت إنجى علاء: "إحنا اشتغلنا أكتر من 12 عمل مع بعض في عشرة شغل كبيرة وطويلة جدا ملهاش أي علاقة بالحاجات الشخصية، إحنا متعودين على الشغل مع بعض جدا دا شيء طبيعي مفيش أي مشاكل والعلاقة الشخصية بيننا كويسة جدًا".
وقد أعلنت المؤلفة إنجي علاء انفصالها بشكل رسمي عن زوجها يوسف الشريف بعد زواج دام لمدة 14 عامًا، ونشرت تغريدة عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى “إكس”.
وقالت إنجي علاء: "قدّر الله وما شاء فعل.. يؤسفنا أن نعلن نحن إنجي علاء ويوسف الشريف أنه قد تم الانفصال الرسمي بيننا مع التأكيد على استمرار علاقة الود والمعزّة والاحترام المتبادل تقديرًا لسنوات العشرة الطيبة التي جمعتنا ولأولادنا أجمل نعمة أنعمها الله علينا.. دعواتكم ربنا يكتبلنا اللي فيه الخير.. أشهد الله يا يوسف إني طول فترة زواجنا ما شوفتش منك غير كل خير وربنا يوفقك في اللي جاي.. الحمد لله على كل شيء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انجي علاء یوسف الشریف إنجى علاء إنجی علاء
إقرأ أيضاً:
شطب واتهامات متبادلة.. القصة الكاملة لأزمة مصطفي كامل وعاطف إمام
أثارت أزمة جديدة داخل نقابة المهن الموسيقية حالة من الجدل الواسع، بعد تصاعد الخلاف بين نقيب الموسيقيين الفنان مصطفى كامل وعدد من أعضاء النقابة، في مقدمتهم الموسيقار عاطف إمام، على خلفية صدور قرار بشطبه من عضوية مجلس النقابة، وهو القرار الذي أشعل خلافًا علنيًا بين الطرفين، وتبادلًا للاتهامات حول قانونية ما جرى.
وبينما تؤكد النقابة أن القرار جاء وفقًا للقانون واللوائح المنظمة، يصر عاطف إمام على أن شطبه تم بشكل غير قانوني، متوعدًا باللجوء إلى القضاء لاسترداد حقه، وهو ما فتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول كواليس الأزمة وتفاصيلها الكاملة.
بيان النقابة وتأكيد قانونية الشطب
من جانبه، كشف طارق مرتضى، المتحدث الرسمي باسم نقابة المهن الموسيقية، تفاصيل القرار، مؤكدًا أن شطب عاطف إمام جاء بعد تحقيقات وجلسات تأديب قانونية مكتملة الأركان وأوضح أن عاطف إمام حضر جميع الجلسات التي ترأسها مستشار من مجلس الدولة، مشيرًا إلى صدور تصرفات وتصريحات وُصفت بالتهكمية خلال تلك الجلسات.
وشدد مرتضى على أن ما تردد بشأن عدم خضوع عاطف إمام للتحقيق غير صحيح، مؤكدًا أن قرار الشطب تم اتخاذه وفقًا للائحة الداخلية للنقابة وبعد ثبوت مخالفات تستوجب العقوبة.
أوضح المتحدث باسم النقابة أن الشرارة الأولى للأزمة بدأت بخلاف وُصف بالبسيط خلال توزيع لحوم على أعضاء الجمعية العمومية بعد قيام النقيب بذبح عجول لصالح النقابات الفرعية، حيث طالب عاطف إمام بحسب رواية النقابة بحصول أعضاء المجلس على نصيب محدد، وهو ما قوبل بالرفض.
وأضاف أن الخلاف تطور لاحقًا بعد تقدم عاطف إمام بمذكرة ضد الفنان حلمي عبد الباقي، يطالب فيها بالتحقيق في مخالفات قال إنها وقعت، ولا تزال تلك المذكرة قيد الفحص حتى الآن.
في المقابل، خرج الموسيقار عاطف إمام عن صمته، نافيًا جملةً وتفصيلًا رواية النقابة بشأن سبب الأزمة، ومؤكدًا أن الحديث عن طلبه الحصول على لحوم عار تمامًا من الصحة، قائلًا إن الزج باسمه في هذه القصة إساءة متعمدة، موضحًا أنه يبتعد عن مثل هذه الأمور ويعتبرها نوعًا من الصدقات الموجهة للأعضاء المستحقين، كما اتهم نقيب الموسيقيين بمحاولة تلفيق اتهامات له بعد الفشل في إثبات أي مخالفة حقيقية.
وأضاف أنه فوجئ باتهامه بتسريب اجتماعات مجلس النقابة إلى الصحفيين، وهو ما نفاه تمامًا، مؤكدًا أن قرار شطبه باطل لأنه لم يُحال إلى لجنة ثلاثية كما ينص القانون.
واختتم عاطف إمام تصريحاته بالتأكيد على أنه لن يتنازل عن حقه، مشيرًا إلى عزمه رفع دعاوى قضائية ضد كل من أساء إليه، مؤكدًا أن المرحلة المقبلة ستشهد تصعيدًا قانونيًا حتى تعود النقابة إلى أصحابها الحقيقيين.