عمرو خليل: حرس الحدود لن يفرط في خدمات ممدوح وهدفنا مراكز المقدمة في الدوري
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
أكد العميد عمرو خليل مدير الكرة بنادي حرس الحدود، أن النادي جاهز للموسم الجديد، والصفقات الجديدة ستصنع الفارق نظرًا لجودتها المميزة.
إقرأ أيضًا..
وتابع خليل خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أمير هشام عبر برنامجه "+90": "عمرو جمال مهاجم الفريق الجديد خاض التدريبات الجماعية، ولكن هناك مشكلة ما مع فريق فاركو، ولكن في النهاية هو أصبح لاعب لدينا".
وأضاف عمرو خليل: "الجهاز الفني بقيادة محمد يوسف المدير الفني، بينهما حالة من الانسجام وهناك حالة جيدة وتفاؤل من أجل عودة هيبة حرس الحدود كما كانت في السابق، ولا نفكر في البقاء بالدوري فقط، ولكن نرغب في التواجد ضمن مراكز المقدمة".
واختتم مدير الكرة بنادي حرس الحدود: "محمود ممدوح مهاجم الفريق، لن يتم التفريط في خدماته ومن الصعب الحصول على مهاجم يحرز أهداف، ومواجهة الأهلي الودية كانت مفيدة للغاية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو خليل حرس الحدود الدوري المصري أخبار الرياضة حرس الحدود
إقرأ أيضاً:
ما حكم الإنشاد الديني للنساء في حفل مختلط؟.. أمين الإفتاء: مباح ولكن بشروط
أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن سؤال حول حكم الإنشاد الديني للنساء في الحفلات المختلطة، مشددًا على أن هذا السؤال مهم جدًا لفهم حدود الصوت الشرعي للمرأة في أماكن عامة.
حكم الإنشاد الديني للنساء في الحفلات المختلطةوأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية اليوم، الإثنين، أن صوت المرأة في حد ذاته ليس عورة، مشيرًا إلى أن السلف والصحابة ذكروا أن هناك نساء كن ينشدن في مدح النبي صلى الله عليه وسلم، ومنهن السيدة الشيماء رضي الله عنها، أخت النبي من الرضاع، وكانت ممن برزن في مدح النبي.
هل يشترط ستر العورة عند الوضوء بعد الاستحمام؟.. أمين الإفتاء: اعتقاد غير صحيح
كيف تتعامل المرأة مع الكلام السيئ من زوجها؟.. أمين الإفتاء ينصح بهذا السلوك
محمد أبو بكر: البشعة كفر وخروج عن الملة.. والإفتاء تحسم الجدل
حكم الدعاء على النفس بالموت.. أمين الإفتاء: تمني الوفاة منهيّ عنه شرعا
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن الشرع نهى المرأة عن الخضوع بالقول بحيث يثير المرض القلبي لمن يسمع، مستشهدًا بآية القرآن: «ولا يخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض».
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن السنة النبوية تبيّن أن المرأة إذا كانت تنشد أو تستخدم صوتها في مدح النبي صلى الله عليه وسلم ولم يترتب على ذلك أي محظور أو مخالفة شرعية، فالأصل فيه الإباحة، أما إذا ترافق الصوت مع ما ينهى عنه الشرع، فيُنكر ما يخل بالضوابط الشرعية.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء أن مسألة الاختلاط يجب فهمها ضمن السياق الشرعي الصحيح، فوجود الرجال والنساء في مكان واحد في حد ذاته ليس محرّمًا، وإنما المحظور ما يترتب عليه من أفعال محرمة، مثل كشف العورة أو التلامس أو إقامة علاقات محرمة.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء أن مجرد التواجد معًا في مكان واحد، مثل حضور المحاضرات أو المساجد، لا يمنع الشرع، مستشهدًا بكيف كان ترتيب المصليين في عهد النبي صلى الله عليه وسلم: الرجال أولًا، ثم الصبية، ثم النساء، مؤكدًا ضرورة فهم النصوص في سياقها وتطبيقها بشكل صحيح في الواقع المعاصر.