كيف أستفيد من تكافل وكرامة؟
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تكافل وكرامة هو برنامج حكومي مصري يهدف إلى تقديم الدعم المالي للأسر الأكثر احتياجًا، وخاصة الأسر التي لديها أطفال أو أشخاص معاقون أو كبار سن. يهدف البرنامج إلى تحسين مستوى المعيشة لهذه الأسر وتمكينهم من تلبية احتياجاتهم الأساسية.
وتستعرض "الفجر" كافة التفاصيل حول تكافل وكرامة
* الدعم المالي: يوفر البرنامج مساعدات نقدية شهرية للأسر المستحقة.
* تحسين الصحة: يدعم البرنامج الحصول على الرعاية الصحية.
* التعليم: يشجع البرنامج على تسجيل الأطفال في المدارس والحفاظ على استمرارهم في الدراسة.
* الحماية الاجتماعية: يوفر البرنامج شبكة أمان اجتماعي للأسر الأكثر ضعفًا.من يستحق تكافل وكرامة؟
* الأسر المصرية التي تعاني من الفقر المدقع.
* الأسر التي لديها أطفال أو أشخاص معاقون أو كبار سن.
* الأسر التي لا تستطيع توفير احتياجاتها الأساسية
كيف أستفيد من تكافل وكرامة؟
* التسجيل: يمكنك التسجيل في البرنامج من خلال مكاتب التضامن الاجتماعي في محافظتك.
* المستندات المطلوبة: ستحتاج إلى تقديم بعض المستندات التي تثبت أحقيتك في الحصول على الدعم.
* الاستعلام: يمكنك الاستعلام عن حالة طلبك من خلال موقع وزارة التضامن الاجتماعي أو من خلال مكاتب التضامن الاجتماعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأسر المصرية الأكثر احتياجا التضامن الاجتماعى الحصول على الدعم الحماية الاجتماعية الدعم المالي شبكة أمان اجتماعي وزارة التضامن الاجتماعي تکافل وکرامة
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف تطالب بتعزيز السياسات والبرامج التي تدعم الأسر والوالدين
أصدرت وزارة الأوقاف، بيان رسمي، بمناسبة اليوم العالمي للوالدين، حيث يحتفل العالم باليوم العالمي للوالِدَيْنِ في الأول من يونيو من كل عام، والذي أقرّته الجمعية العامة للأمم المتحدة عام ٢٠١٢م، تقديرًا للدور المحوري الذي يقوم به الوالِدَانِ في تربية الأبناء وتنشئتهم، وباعتبارهما الدعامة الأساسية لبناء مجتمعات قوية ومستقرة، والركيزة الأساسية في تشكيل القيم والهوية وتحقيق الاستقرار الأسري والمجتمعي.
وأكدت وزارة الأوقاف المصرية في احتفائها بهذا اليوم أهمية تعزيز ثقافة الاحترام والتقدير للوالِدَيْنِ في المجتمع، والاستثمار في برامج التربية الإيجابية لهما، والاعتراف بأهمية دور الوالِدَيْنِ في تنشئة الأطفال، وتقديم الدعم النفسي والاجتماعي والاقتصادي للأسر.
وقالت وزارة الأوقاف، إن هذه المناسبة فرصة عظيمة لإبراز مكانة الوالِدَيْنِ في المجتمعات، وتسليط الضوء على دورهم الحيوي في تنشئة الأبناء تنشئة سليمة قائمة على المسؤولية، والرحمة، والاحترام. وتذكير المجتمعات بأهمية تعزيز السياسات والبرامج التي تدعم الأسر والوالِدَيْنِ، وتساعدهم على أداء أدوارهم في بيئات آمنة وصحية ومستقرة، كما تُعد فرصة لتسليط الضوء على التحديات التي يواجهها الوالِدَانِ، والتأكيد على أن بر الوالِدَيْنِ واجب ديني وطريق إلى الجنة.
ودعت وزارة الأوقاف، جميع أبناء الأمة إلى الاهتمام بالوالِدَيْنِ وبِرِّهما؛ فهما جنة الإنسان أو ناره، وأن تكون علاقة الابن مع والديه قائمة على البر والإحسان والإجلال، حيث وصّى الله تعالى الأبناء ببر الوالدين، والإحسان إليهما في قوله تعالى: {وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا}، ما يعني أنه أمر إلهي محتم وواجب النفاذ، كما تنادي الوزارة بضرورة تعزيز ثقافة الاحترام والتقدير للوالدين، وربط الجيل الجديد بقيم الوفاء والبِرّ التي تُسهم في بناء إنسان متوازن قادر على العطاء والانتماء.