قائد فيلق القدس يشارك في مراسم تشييع الجنرال نيلفوروشان
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
شارك قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني إسماعيل قاآني، الثلاثاء في طهران، في مراسم تشييع الجنرال في الحرس الثوري عباس نيلفوروشان الذي قُتل الشهر الماضي في لبنان، بحسب "سكاي نيوز عربية".
بن غفير: إسرائيل لديها فرصة لضرب إيران وزير الخارجية الاسرائيلي: إيران السبب في زعزعة الاستقرار في الشرق الاوسطوكان نيلفوروشان قُتل مع الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله في ضربة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية.
وبدأت مراسم تشييع الجنرال الإيراني من ساحة الإمام الحسين وسط طهران صباح الثلاثاء، وفق مشاهد نقلها التلفزيون الرسمي الإيراني في بث مباشر.
واختفى قاآني قبل أسابيع وتناقلت بعض وسائل الإعلام شائعات تفيد بأنه قتل في غارة إسرائيلية على لبنان.
لكنه ظهر أثناء الجنازة الثلاثاء بلباس الحرس الثوري العسكري الأخضر.
وحضر الآلاف مراسم التشييع في ساحة الإمام الحسين رفع الكثير منهم رايات حزب الله الصفراء والأعلام الإيرانية والفلسطينية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قائد فيلق القدس الحرس الثوري الإيراني اسماعيل قاآني طهران عباس نيلفوروشان
إقرأ أيضاً:
فيديو.. أول ظهور للفنانة فيروز في مراسم تشييع نجلها زياد الرحباني
بيروت- الوكالات
شاركت الفنانة اللبنانية فيروز اليوم الإثنين، في مراسم تشييع نجلها الموسيقار زياد الرحباني، التي أقيمت في كنيسة رقاد السيدة في بلدة المحيدثة بكفيا شمال شرق بيروت.
وظهرت السيدة فيروز، التي نادرا ما تطل أمام الكاميرات، إلى جانب ابنتها ريما الرحباني، خلال مراسم الوداع التي حضرها عدد من أفراد العائلة والأصدقاء المقربين.
وصول السيدة فيروز إلى كنيسة سيدة الرقاد في بكفيا جبل لبنان مع بدء مراسم العزاء بالراحل #زياد_الرحباني.#الميادين #الميادين_لبنان pic.twitter.com/1iKMnA99FI
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) July 28, 2025لحظة وصول السيدة #فيروز الى كنيسة رقاد السيدة - بكفيا لوداع ابنها #زياد_الرحباني pic.twitter.com/VAgAuqPdGz
— AlJadeed فنّ (@aljadeedfan) July 28, 2025وكانت مراسم التشييع قد بدأت صباح الإثنين، بعد يومين من إعلان وفاة الرحباني، أحد أبرز الموسيقيين في العالم العربي، عن عمر ناهز 68 عاما.
وتقام مراسم العزاء في كنيسة رقاد السيدة، بين الساعة 11 صباحا والسادسة مساء، على أن يستأنف استقبال المعزين يوم الثلاثاء في التوقيت نفسه.
واشتهر زياد الرحباني، الذي كان كاتبا ومؤلفا موسيقيا ومسرحيا، بنقده الساخر للواقع السياسي والاجتماعي في لبنان، مستخدما أعماله الفنية كمنصة للتعبير عن الانقسامات الطائفية والتقاليد. ولم تسلم حتى أعمال والديه الفنية من انتقاداته، وخصوصاً في سنوات تألقه الأولى.
وعرف الرحباني بجرأته في طرح أفكار ومفاهيم فنية جديدة، تميزت بالعمق والبعد الفكري. وقد شهدت مسيرته تراجعاً في السنوات الأخيرة نتيجة ظروفه الصحية.