ثاني الزيودي: انضمام شركات جديدة لمبادرة "الجيل التالي" يرسخ مكانة الإمارات
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
أكد الدكتور ثاني الزيودي وزير الدولة للتجارة الخارجية، أن استمرار انضمام الشركات إلى مبادرة الجيل التالي من الاستثمارات الجنبية المباشرة، التي أطلقتها حكومة الإمارات في يوليو (تموز) 2022، يرسخ مكانة الدولة إقليمياً وعالميا.
وقال الزيودي، عبر حسابه على منصة "إكس"، إن "انضمام 3 شركات متخصصة في تكنولوجيا الطاقة النظيفة لمبادرة الجيل التالي من الاستثمارات الجنبية المباشرة يرسخ مكانة الإمارات منصة للتوسع والنمو إقليمياً وعالمياً، كما ستساهم هذه الشركات، Enerflow، وHygreen Energy، وEnpower Greentech، في تحفيز نمو واستدامة قطاع الطاقة المتجددة بالدولة".
انضمام 3 شركات متخصصة في تكنولوجيا الطاقة النظيفة لمبادرة الجيل التالي من الاستثمارات الجنبية المباشرة يرسخ مكانة #الإمارات منصة للتوسع والنمو إقليمياً وعالميا. كما ستساهم هذه الشركات؛ Enerflow وHygreen Energy وEnpower Greentech في تحفيز نمو واستدامة قطاع الطاقة المتجددة بالدولة pic.twitter.com/7KdodziMRH
— د. ثاني أحمد الزيودي (@ThaniAlZeyoudi) October 15, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الجیل التالی یرسخ مکانة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف آلية كونية جديدة لفهم تشكل البرق
اكتشف باحثون من الولايات المتحدة الأميركية، آلية جديدة لفهم نشوء البرق، تربط بين تفريغاته الكهربائية ووجود إلكترونات عالية الطاقة مصدرها الفضاء الخارجي، وذلك في اكتشاف علمي بالغ الأهمية.
وذكر "موقع روسيا اليوم” إن الفيزيائيين من جامعة ولاية بنسلفانيا، قدموا وصفا كميا دقيقا لأول مرة لهذه الظاهرة المعقدة، مؤكدين أن البرق ليس مجرد تفريغ كهربائي بسيط، كما كان يعتقد سابقا.
وقال البروفيسور فيكتور باسكو، أحد قادة الفريق البحثي، إن الدراسة دمجت معطيات علمية متفرقة تراكمت على مدى سنوات، شملت رصد ومضات أشعة سينية مرتبطة بالبرق، والمجالات الكهربائية المحيطة بها، وظواهر الانهيارات الإلكترونية داخل الغلاف الجوي.
وأضاف أنه تم إعداد أول نموذج موحد يشرح كيف تنشأ تفريغات البرق، ويجمع بين الأشعة السينية، وأشعة غاما، والموجات الراديوية، والانهيارات الإلكترونية المرتبطة بها.
وأظهرت البيانات التي جمعتها الأقمار الصناعية أن ومضات البرق غالبا ما تكون مصحوبة بانفجارات من أشعة غاما وأشعة سينية، ترصد بوضوح من الفضاء.
ووفقا للدراسة، فإن هذه الظواهر ترتبط باختراق حزم من الإلكترونات عالية الطاقة ، تعرف باسم "الإلكترونات الكونية”، إلى طبقات الجو العليا، حيث تتفاعل مع الحقول الكهربائية المكثفة القريبة من السحب الرعدية.
أخبار ذات صلة
وعندما تتسارع هذه الإلكترونات وتصطدم بذرات النيتروجين والأكسجين في الغلاف الجوي، تولد جسيمات ضوئية عالية الطاقة (فوتونات) قادرة بدورها على تحرير إلكترونات جديدة من جزيئات الهواء.
ويتكرر هذا التسلسل بسرعة هائلة فيما يشبه "سلسلة تفاعلات إلكترونية"، ما يؤدي إلى توليد ومضات قوية من أشعة غاما والموجات الراديوية، وهي إشارات مميزة لنشوء تفريغ كهربائي، أو ما يعرف بالبرق.
ويمثل هذا الاكتشاف خطوة كبيرة في فهم فيزياء العواصف الرعدية، ويعيد تشكيل النظرة التقليدية لتكون البرق.
كما يعزز من دقة النماذج المناخية والكهربائية الجوية، ويفتح الباب أمام دراسات جديدة حول تأثيرات الجسيمات الفضائية على البيئة الأرضية.
وقالت دائرة الصحافة في جامعة بنسلفانيا، إن نتائج البحث توفر أساسا علميا يمكن البناء عليه لتطوير أدوات رصد وتوقعات أكثر دقة للطقس العاصف، إلى جانب إمكانية استخدامها في فهم آليات مماثلة على كواكب أخرى في النظام الشمسي.
المصدر: وكالات