8 منتخبات ضمنت تأهلها لنهائيان كأس أفريقيا في المغرب
تاريخ النشر: 16th, October 2024 GMT
أسفرت نتائج الجولة الرابعة من التصفيات المؤهلة لكأس أفريقيا "المغرب2025"، عن ضمان ثمانية منتخبات المشاركة في البطولة خلال الفترة بين 21 كانون الأول / ديسمبر 2025 و18 كانون الثاني / يناير 2026.
وحجز منتخب المغرب مقعده في النهائيات القارية بوصفه صاحب الضيافة في النسخة المقبلة من البطولة القارية.
وتأهل منتخب مصر الأكثر تتويجا باللقب بعد فوزه على موريتانيا بنتيجة 1-0 في الجولة الرابعة، كما صعدت الجزائر بتغلبها خارج ديارها على توغو بهدف دون رد.
وحجزت أيضا منتخبات الكاميرون والسنغال وأنغولا وبوركينا فاسو والكونغو الديمقراطية مقاعدها في النهائيات القارية.
وسيكتمل عقد المتأهلين (24 منتخبا) إلى كأس أفريقيا 2025، عند إجراء الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات في التوقف الدولي خلال شهر تشرين الثاني / نوفمبر المقبل
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية المغرب كأس أفريقيا المغرب كرة القدم كأس أفريقيا رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صيف 2025 يبشر بموسم سياحي تاريخي في المغرب
قبل أيام من انطلاق الموسم الصيفي لسنة 2025، تتجه الأنظار نحو المغرب كوجهة سياحية مرشحة لتسجيل موسم استثنائي من حيث الإقبال والأداء. فبعد سلسلة من النتائج الإيجابية التي عرفها القطاع منذ سنة 2023، يعول المهنيون والمسؤولون على موسم صيفي تاريخي.
في هذا السياق، أكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن كل المؤشرات تؤكد استمرار المنحى التصاعدي للسياحة المغربية.
وقالت: “الحجوزات المسبقة، والدينامية التي تعرفها الأسواق التقليدية والناشئة، إلى جانب تطور العرض السياحي، كلها مؤشرات تجعلنا واثقين من تحقيق صيف استثنائي”.
وأبرزت عمور أن المغرب يعزز تموقعه كوجهة سياحية على مدار السنة، وهو ما تؤكده أرقام سنة 2025، حيث تم تسجيل مليون سائح إضافي خلال الأشهر الأربعة الأولى وحدها، مما يدل على تلاشي الطابع الموسمي للسياحة تدريجياً.
ويعزى هذا الأداء القوي إلى تنوع العرض السياحي، من ثقافة وصحراء وطبيعة وشواطئ، مما يسمح باستقطاب شرائح متنوعة من السياح. كما عرفت حركة النقل الجوي تحسناً لافتاً بنسبة 20% سنوياً في عدد الرحلات، ما يعزز فرص الوصول إلى مختلف جهات المملكة.
ولضمان استقبال في أفضل الظروف، أعلنت الوزارة عن تعبئة شاملة تشمل جميع الجهات، من خلال تنسيق دائم بين المندوبيات الجهوية ومهنيي القطاع والسلطات المحلية. كما أولت اهتماماً خاصاً لجودة الخدمات وشفافية الأسعار.
وأكدت الوزيرة أن هذه التعبئة لا تقتصر على الموسم الصيفي فقط، بل هي جزء من التزام طويل الأمد في إطار خارطة الطريق التي تركز على تعزيز الرأسمال البشري وتحسين البنية التحتية السياحية بشكل مستمر.