حظك اليوم برج الدلو السبت 19 أكتوبر 2024: فرص غير متوقعة في انتظارك
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
أصحاب برج الدلو يعرفون بتفكيرهم العملي دومًا، فهم يميلون إلى التفكير المنطقي أكثر من العاطفي، ويتمتعون بشخصية قوية، يضعون أهدافهم نصب أعينهم، ويسعون إلى تحقيقها بشتى الطرق، فلا يشغلهم سوى التقدم والازدهار في عملهم، والوصول إلى أعلى المراتب.
مشاهير برج الدلوينتمي العديد من المشاهير إلى برج الدلو، الراحل فاروق الفيشاوي، والنجمة سعاد حسني، والفنان محمود حميدة، والمطربة لطيفة والفنانة ليلى مراد، والفنانة شادية، والفنانة الأمريكية باريس هيلتون، والمذيعة الأمريكية أوبرا وينفري وغيرهم.
ونستعرض حظك اليوم مواليد برج الدلو السبت 19 أكتوبر على جميع الأصعدة المهنية والعاطفية والصحية، وفقًا لموقع «horoscope».
حظك اليوم برج الدلو على الصعيد المهنياليوم يعتبر مثاليًا لتبني تقنيات جديدة تساعدك على تطوير عملك، وإيجاد حلول لكل مشكلاتك، خاصة إذا كنت تستطيع التفكير خارج الصندوق، فكن مستعدًا للتكيف بسرعة مع التغييرات، فتعاملك مع هذه التغييرات بمرونة وإبداع من شأنه تعزيز حياتك المهنية ويثير إعجاب زملائك.
خذ وقتًا للتفكير في أمورك وأهدافك، ويمكن لتجربة التحدث مع صديقك أو شخص تثق به، أن تساعدك على التعافي وفهم مشاعرك، ويزيد شعورك بالوضوح بشأن شريكك.
من الناحية الصحية، يشجعك محاذاة الكواكب اليوم على استكشاف طرق غير تقليدية للحفاظ على صحتك وعافيتك، فكر في ممارسة تمارين رياضية جديدة تختلف عن روتينك المعتاد، فهذا اليوم رائعًا لبدء تغييرات في نمط حياتك التي كنت تفكر فيها، مثل اتباع نظام غذائي جديد أو نمط حياة أكثر نشاطًا، والاستفادة من الطاقة المبتكرة لأورانوس.
تنتظر مواليد برج الدلو فرص ولقاءات غير متوقعة، قد يكون لها تأثير كبير على حياتك الشخصية أو المهنية، فلا عليك سوى البقاء منفتحًا على مختلف الاحتمالات التي تظهر لديك، ما يظهر قدرتك على التكيف مع مختلف الأمور التي تساعدك في جني ثمار مجهوداتك، وحصد مكاسب ونتائج إيجابية تنتظرك خلال الفترة المقبلة، فلا عليك سوى تصديق حدسك وتلقي الكثير من الأخبار المفرحة قريبًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الدلو برج الدلو حظک الیوم برج الدلو
إقرأ أيضاً:
الفلاحي: عقدة الطلقة الأخيرة متوقعة ووقف إطلاق النار لا يعني انتهاء الحرب
يرى الخبير العسكري والإستراتيجي العقيد حاتم كريم الفلاحي أن ما تشهده الساحة بين إسرائيل وإيران، بعد إعلان وقف إطلاق النار يندرج ضمن ما يُعرف بعقدة الطلقة الأخيرة، حيث يسعى كل طرف إلى إثبات اليد العليا ميدانيًا قبل تثبيت التهدئة، مؤكدا أن وقف إطلاق النار لا يعني بالضرورة نهاية الحرب، بل قد يكون تمهيدًا لاتفاق لاحق أو جولة جديدة من التصعيد.
وأوضح الفلاحي في تحليل عسكري أن الخروقات المحدودة من الطرفين تمثل رسائل متبادلة وتقديرات ظرفية وليست تصعيدا واسع النطاق، لافتا إلى أن مثل هذه التجاوزات شائعة حتى بعد إبرام اتفاقات تهدئة في مناطق صراع أخرى كالساحة السورية، وغالبا ما تكون اختبارا لحدود الاتفاق وليس إعلانا بانهياره.
وأضاف أن بعض الأطراف قد تسعى من خلال تلك المناوشات إلى تثبيت سردية سياسية، فبينما بدأت إسرائيل الهجوم، تحاول إيران أن تُظهر أنها من فرضت نهايته، وهو ما يفسر استمرار الاتهامات الإعلامية المتبادلة ومحاولات فرض السيطرة على الرواية العسكرية.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد أعلن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران بعد 12 يوما من المواجهة، وطلب من الطرفين عدم التصعيد، بينما أعلن نتنياهو تقليص حجم الهجوم على إيران بعد مكالمة هاتفية مع ترامب.
وأشار العقيد الفلاحي إلى أن المواجهة التي جرت كانت الأولى من نوعها من حيث المسافة التي تفصل بين الطرفين، إذ نفذت إسرائيل غارات على أهداف داخل إيران من مسافة تفوق 1500 كيلومتر، وهو ما يعد سابقة في تاريخ الحروب التقليدية بين دولتين غير متجاورتين.
ورغم إعلان إسرائيل تدمير منشآت نووية إيرانية وتعطيل نحو 60% من منصات إطلاق الصواريخ الباليستية، قال الفلاحي إن طهران تؤكد امتلاكها قدرات كافية لمواصلة القتال، مما يشير إلى أن الحرب لم تُحسم بالكامل لأي من الطرفين.
إعلانوفي سياق متصل، قالت وسائل إعلام إيرانية إن انفجارا وقع في مدينة بابلسر شمالي البلاد، فيما أفادت القناة 14 الإسرائيلية بأن سلاح الجو شن غارة على منشأة عسكرية في إيران بعد إعلان ترامب عن الاتفاق، مما يعكس حالة من الغموض في تطبيق التهدئة على الأرض.
نقاط الضعفوبشأن نقاط ضعف إسرائيل، قال الفلاحي إن أبرزها يتمثل في ضعف منظومات الدفاع الجوي رغم الدعم الأميركي الكبير، وتنوع الطبقات الدفاعية بين القبة الحديدية ومقلاع داود ومنظومة حيتس، لكنها لم تنجح في منع اختراق الصواريخ الإيرانية.
وبيّن أن الصواريخ الإيرانية وصلت إلى مناطق حساسة داخل إسرائيل مثل تل أبيب وبئر السبع وحيفا ومطار بن غوريون، مما يعكس محدودية العمق الجغرافي الإسرائيلي، ويزيد من هشاشته أمام الهجمات البعيدة المدى.
أما على الجانب الإيراني، فأوضح الفلاحي أن أبرز نقاط الضعف تكمن في غياب سلاح جوي قادر على التصدي للطيران الإسرائيلي المتفوق تقنيا، بالإضافة إلى ضعف نسبي في منظومات الدفاع الجوي التي لم تُحدث توازنا فعالا أمام الغارات الجوية.
وتابع أن العقوبات الطويلة التي فُرضت على طهران أثرت على قدرتها في تحديث سلاحها الجوي، مما أدى إلى اختلال في توازن القوى الجوية، مؤكدا أن حماية المنشآت النووية المنتشرة على جغرافيا واسعة يحتاج إلى تغطية دفاعية متقدمة لا تملكها إيران حاليا.
وأشار إلى أن طهران رفضت عروضا روسية بالحصول على منظومات دفاع جوي أكثر تطورا مثل "إس-400" و"إس-500″، وهو ما أثر على جاهزيتها الدفاعية، لا سيما في ظل محدودية فعالية منظومتها المحلية "خُرَّداد" مقارنة بالأنظمة الروسية المتطورة.
وكانت هيئة البث الإسرائيلية قد أفادت بأن قرار الرد على إيران جاء بعد اتصال مباشر بين ترامب ونتنياهو، وأسفر عن استهداف "رمزي" لموقع إيراني، قبل أن تعلن إسرائيل لاحقا بدء سريان وقف إطلاق النار بشكل رسمي.