أمل الحناوي: مصير المنطقة معرض للتغيير الكلي بعد محاولة استهداف نتنياهو
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
قالت الإعلامية أمل الحناوي، إن التنبؤ بمصير الشرق الأوسط ومستقبله في غاية الصعوبة فكل الأخبار التي تلاحقنا من قطاع غزة ولبنان وإسرائيل تقود إلى احتمالات واسعة لاحتدام الصراع خلال الساعات المقبلة في الإقليم الجريح الذي يعاني منذ اكثر من عام بسبب استمرار العدوان الإسرائيلي على جبهتي غزة و جنوب لبنان.
وأضافت «الحناوي»، خلال تقديمها برنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أنه في خضام التطورات المتلاحقة في المنطقة استيقظ العالم صباح اليوم على نبأ استهداف طائرة مسيرة اطلقت من لبنان لمنزل رئيس وزراء دولة الاحتلال بنيامين نتنياهو في مدينة القيسارية المحتلة مما أحدث دوي انفجار كبير وأدى إلى إعلان حالة الاستنفار القصوى في إسرائيل بالتوازي مع قصف صاروخي مكثف من حزب الله اللبناني على عكا وحيفا وذلك بعد حوالي يومين من إعلان اغتيال قوات الاحتلال ليحيى السنوار رئيس المكتب السياسي لحركة حماس.
وتابعت: «المشهد الإقليمي يبدو معرض للتغيير الكلي خلال الأيام القادمة في ظل الانسداد السياسي بالمنطقة الذي وصل إلى أقصى مراحلة بسبب التعنت الإسرائيلي في عدم قبوله لشروط مفاوضات وقف إطلاق النار»
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الشرق الاوسط بنيامين نتنياهو قصف صاروخي أمل الحناوی
إقرأ أيضاً:
جيمي لي كورتيس تتحدث عن الضرر الذي لحق بالنساء بسبب صناعة التجميل
(CNN)-- تُدرك جيمي لي كورتيس أن استخدام كلمة "إبادة جماعية" لوصف الجراحات أو الإجراءات التجميلية، قد لا يُعجب البعض، لكنها مُصرّة على موقفها.
صرحت الممثلة لصحيفة الغارديان في مقابلة نُشرت مؤخرًا: "لطالما عبّرتُ بصراحة عن استيائي من إبادة جيل من النساء بسبب صناعة مستحضرات التجميل". وأضافت: "استخدمتُ هذه الكلمة لفترة طويلة، وأستخدمها تحديدًا لأنها كلمة قوية. أعتقد أننا قضينا على جيل أو جيلين من المظهر الطبيعي للإنسان".
وأثارت نجمة مسلسل "Freakier Friday" ضجةً قبل سنوات عندما ظهرت على غلاف إحدى المجلات بملابسها الداخلية وبدون مكياج، لإظهار حقيقة مظهرها آنذاك.
وصرحت كورتيس، البالغة من العمر 66 عامًا، لصحيفة الغارديان أن "مفهوم تغيير مظهركِ من خلال المواد الكيميائية، والإجراءات الجراحية، والحشوات - هو تشويهٌ لأجيالٍ من النساء اللائي يُغيّرن مظهرهنّ".
وأشارت إلى أن هذا التوجه "يدعمه الذكاء الاصطناعي، لأن فلتر الوجه هو ما يريده الناس الآن"، وأضافت:"أنا لستُ مُفلترة الآن. في اللحظة التي أضع فيها الفلتر وأرى الصورة قبل وبعد، يصعب عليّ ألا أقول: 'حسنًا، هذا يبدو أفضل'.
ولكن ما هو الأفضل؟" تابعت الممثلة الحائزة على جائزة الأوسكار. "الأفضل زائف. وهناك أمثلة كثيرة - لن أذكرها - ولكن في الآونة الأخيرة، تعرضنا لهجمة إعلامية شرسة، من قِبل العديد من هؤلاء الأشخاص".
وحينما سألت عن رد فعلها على الشخصيات العامة الأخرى في مجال عملها والتي قد تكون خضعت بالفعل لجراحة تجميلية، أجابت: "لا يهم". وأضافت: "لن أسأل أحدًا أبدًا: ماذا فعلت؟ كل ما أعرفه هو أنها دورة لا تنتهي. هذا ما أعرفه. بمجرد أن تبدأ، لا يمكنك التوقف. لكن ليس من وظيفتي إبداء رأيي؛ هذا ليس من شأني".