يستقبل حفلات بمهرجان الموسيقى العربية.. حكاية 4 أسماء لمسرح أوبرا دمنهور
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
استقبل مسرح أوبرا دمنهور أمس الجمعة، حفل الفنان سعيد عثمان وفرقته شموع في مهرجان الموسيقى العربية، وتراوحت تذاكر الحفل من 100 إلى 300 جنيه، وشهد حضور عدد من محبي الفنون في عاصمة محافظة البحيرة دمنهور.
وفي التقرير التالي تستعرض «الوطن» سبب تغيير اسم مسرح أوبرا دمنهور 4 مرات منذ تأسيسه، وفقا لما نشرته الصفحة الرسمية لدار الأوبرا المصرية.
تأسس مسرح أوبرا دمنهور عام 1930، وكان يشمل مسرح وسينما ومكتبة، وأطلق عليه اسم «سينما وتياترو فاروق»، قبل أن يقرر المجلس البلدي عام 1952، تغيير الاسم إلي «سينما البلدية»، وظل يحمل هذا الاسم حتى عام 1977 ليطلق عليه «سينما النصر الشتوي»، قبل أن يتغير بعدها إلى الاسم الحالي.
ويعتبر مسرح أوبرا دمنهور تحفة معمارية رائعة، تضاف بجانب الأعمال المعمارية والفنية الخالدة، الموجودة بمدينة دمنهور، ويتميز المسرح بمجموعة فريدة من العناصر الزخرفية والهندسية والمعمارية الرائعة، التي تحتوي في طياتها على الأصول الإسلامية، وبعد ضمه إلى وزارة الثقافة المصرية، تم نقله إلى الهيئة العامة للمركز الثقافى القومى ليصبح شريانا ابداعيًا في الوجه البحري.
والجدير بالذكر أن مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ32، بدأ يوم 11 أكتوبر ويستمر فعالياته لمدة أسبوعين حتى يوم 24 أكتوبر، وانتهى الأسبوع الأول الذي تضمن مجموعة من الحفلات الفنية، وبدأ الأسبوع الثاني من مهرجان الموسيقى العربية، المتضمن لمجموعة من الحفلات لكبار المطربين والموسيقيين العرب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسرح أوبرا دمنهور مسرح أوبرا أوبرا دمنهور مهرجان الموسيقى العربية مهرجان الموسیقى العربیة مسرح أوبرا دمنهور
إقرأ أيضاً:
لاكتشاف الآثار .. حكاية رحلات البالون الطائر بالأقصر
قال أحمد عبود رئيس اتحاد شركات البالون الطائر بالأقصر إن فكرة رحلات البالون بدأت عام 1989 عن طريق أجانب كانوا في عملية استكشاف للأقصر، وكان هدفهم الأساسي استكشاف الآثار.
وأضاف رئيس اتحاد شركات البالون الطائر خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «ناسنا» والمذاع عبر قناة «المحور» تقديم الإعلامية ماجدة المهدي أن الطيارون المكتشفون لهذا الأمر وجدوا أن الجو مثالي، وبالتحديد في منطقة الجرنة غرب مدينة الأقصر.
وأشار إلى أن تلك المنطقة غنية بالآثار، والسياح طالبوا بحجز رحلات عندما رأت البلون في السماء، ومن هنا بدأت الفكرة عام 1989، وبعد ذلك تم عرض الأمر على الطيران المدني المصري.
عمليات استخراج التراخيصولفت إلى أن الطيران المدني المصري بصفته هو المنظم لهذا الأمر ووافق، وبناءا على ذلك بدأت عمليات استخراج التراخيص، وكانت أول رخصة يتم استخراجها عام 1990، وبدأ العمل التجاري في الأقصر.