محافظ الوادي الجديد يتفقّد "المدينة الرياضية" بالعاصمة الإدارية للمحافظة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تفقّد اللواء دكتور محمد الزملوط محافظ الوادي الجديد، وحنان مجدي نائب المحافظ، صباح اليوم، المدينة الرياضية المُلحقة بالعاصمة الإدارية الجديدة للمحافظة، يرافقهما سيد محمود سكرتير عام المحافظة، وإبراهيم بركة سكرتير عام المحافظة المساعد، ولفيفٌ من التنفيذيين المعنيين.
حيثُ وجّه المحافظ بتسليم المدينة الرياضية لمديرية الشباب والرياضة للإشراف على أعمال التشغيل والصيانة، ووضع خطة عمل لتشغيل الملاعب، وتحديد يوم رياضي ترفيهي للعاملين بالمديريات والجهات الحكومية بالعاصمة.
كما تفقّد المقرّات المقترحة لإنشاء مركز شبكة معلومات المرافق، مُوجهًا بالانتهاء من أعمال توصيل شبكات الاتصالات، ومراجعة إجراءات الحماية المدنية والأمن والسلامة، وبدء تأثيث فرع المجلس القومي للمرأة، وتنفيذ مجسم يعكس الهوية الواحاتية بمتحف الوثائق بالمبنى الإداري للمحافظة، وذلك ضمن استعدادات الافتتاح الرسمي خلال الفترة المقبلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العاصمة الادارية الجهات الحكومية الفترة المقبلة الكهرباء المدينة الرياضية العاصمة الإدارية الجديدة المدينة الرياضية بالعاصمة الادارية مديرية الشباب والرياضة مديرية الشباب
إقرأ أيضاً:
بعد نقله إلى الوادي الجديد .. أبو بكر: سنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث
أصدر الشيخ محمد أبو بكر جاد الرب، من علماء وزارة الأوقاف، بيانا بشأن قرار وزارة الأوقاف الأخير بنقله من إمامة مسجد الفتح برمسيس إلى محافظة الوادي الجديد.
وقال الشيخ محمد أبو بكر، في بيان له، إنه لم يفوض أى شخص للكلام باسمه ولم يتحدث لأحد ولم يرد أو يصرح بشئ، ومنذ اللحظة الأولى أعلن إحترامه للقرار فضلاً عن كامل التقدير والإحترام لمصدره.
وتابع الشيخ محمد أبو بكر في بيانه: حين أعود من الحج بمشيئة الله أخضع للتحقيقات التى تجريها الجهات المختصة والتى ستبين إذا كنت متجاوزاً أو صادقاً، وحتى هذه اللحظة لم أقرر بعد التنفيذ للقرار أو الطعن من عدمه ونسأل الله أن يقدر لنا الخير حيث كان.
وأكد الشيخ محمد أبو بكر، أن الشأن المثار حالياً هو شأن داخلى محض بين وزارة الأوقاف المصرية بقوانينها وبين أبنائها من الأئمة ، وبالتالى فلن يرضى واحد من الأئمة استخدام الحدث من أطراف أخرى بمسميات خبيثة وشعارات كاذبة وسنظل أبناء الدولة المصرية ووزارة الأوقاف مهما حدث.
وأشار إلى أن جميع الأئمة الذين نالوا الوجاهة والصدارة فالفضل فى ذلك يرجع بعد الله للوزارة التى دفعت بهم فى أماكن الصدارة والوجاهة ، وهذا فضل لا ينكره إلا جاحد.
وتابع: جزى الله عنا خيراً كل من أحسن بنا الظن وقال كلمة حسنى، وفى المقابل لكل من أساء وسب وشتم وقال فينا ما ليس فينا واتهمنا حقداً وحسداً وزوراً أن هناك موقف بين يدى الله وساعتها لن ينفعك أحد ، وأما الدنيا فكل ساق سيسقى ، وأنا عن نفسى لم أطلب من أحد دعماً وأعلم أن وزارتنا المصونة لم تطلب من أحد عوناً على أبنائها والفتنة نائمة، فياليتكم تقتدون بقوله ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً ولن ننحدر لمستوى الرد على هذه البذاءات عن نفسى.