موقع 24:
2025-08-13@23:45:40 GMT

لاعب إماراتي سابق مرشح لمنصب مدير النصر السعودي

تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT

لاعب إماراتي سابق مرشح لمنصب مدير النصر السعودي

كشفت وسائل إعلام سعودية عن أن لاعب إماراتي سابق مرشح لمنصب مدير نادي النصر.

قالت صحيفة الرياضية الإماراتي محمد سالم العنزي دخل قائمة الأسماء المرشَّحة لتولي منصب مدير فريق النصر الأول لكرة القدم، وفقاً لمصادر خاصة.

إماراتي يقترب من قيادة #النصر#خبر_الليلةhttps://t.co/qePRITmAWM pic.twitter.com/pIBE6T6cjP

— صحيفة الرياضية (@ariyadhiah) October 19, 2024
وطبقًا للمصادر ذاتها، يحظى العنزي بتوصية من الإسباني فرناندو هييرو، المدير الرياضي للنادي، ويعدُّ من أقرب الأسماء لتولي المنصب في الفريق الذي يضم النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.


وسبق للاعب الإماراتي المعتزل أن لعب في صفوف النصر السعودي عام 1998 بنظام الإعارة، وأسهم في تحقيق الفريق لقب كأس الكؤوس الآسيوية في الرياض.
وتربط العنزي علاقةٌ مع هييرو منذ أكثر من عشرة أعوامٍ عندما زار الأخير نادي الجزيرة الإماراتي في 2013.
ومثَّل العنزي منتخب قطر من 1996 حتى 2003، قبل أن يلعب للإمارات، إذ أنه خلال مسيرته خاض عديداً من التجارب الكروية حيث احترف في صفوف الريان القطري، والنصر السعودي، والقادسية الكويتي، والوحدة والجزيرة والوصل والنصر في الإمارات، واعتزل اللعب عام 2009.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كريستيانو رونالدو النصر السعودي النصر السعودي كريستيانو رونالدو

إقرأ أيضاً:

منال الشرقاوي تكتب: التتر السينمائي.. حكاية ما قبل البداية وما بعد النهاية

دعني أسألك سؤالًا بسيطًا: متى كانت آخر مرة شاهدت فيها تتر فيلم دون أن تضغط زر "تخطٍ"؟ هل تتذكر شكل الخط؟ اسم المصور؟ أو حتى صوت الموسيقى التي تنساب مع ظهور الأسماء واحدًا تلو الآخر؟ الأغلب – وأقولها بلا لوم – لا يفعل.
التتر صار شيئًا يشبه التحية الواجبة التي نقفز فوقها، كما نقفز فوق مقدمة كتاب مليئة بالإهداءات أو تنويهات الناشر.
لكنني أصدقك القول: التتر ليس مجرد قائمة أسماء.
إنه لحظة تأمل، جسر زجاجي بين الواقع والفيلم، بداية صامتة – أو صاخبة – تقول لك: "اجلس. سنبدأ رحلة صغيرة. تفضل واهدأ." وربما، فقط ربما، يكون التتر هو أجمل ما في الفيلم كله.
في زمن صارت فيه المتعة تُختصر، والقصص تُقضم بسرعة الوجبات السريعة، يظل التتر وفياً لطبيعته المتأنية.
هنا، لن نكتفي بالنظر إلى التتر من الخارج كغلاف أنيق، لكننا سنتسلل إلى قلبه، نفك خيوطه، ونتأمل في تلك اللحظات التي لا يتوقف عندها أحد... إلا من يحب السينما حقًا.
التتر – أو كما يسميه أهل الصناعة "الكريدتس" – هو ذلك المشهد الهادئ نسبيًا، الذي يظهر عادة في البداية أو النهاية، تتوالى فيه أسماء الأشخاص الذين قضوا شهورًا، وربما سنوات، في صناعة الفيلم الذي شاهدته.
أسماء تمر أمامك بسرعة، المخرج، الكاتب، مدير التصوير، مهندس الصوت، مساعد المخرج الثاني، وحتى من أحضر القهوة في الكواليس... الجميع يمر من أمامك، كأنها طوابير الجنود العائدين من المعركة.
لكن الغريب حقًا؟ أنك لا تتذكر معظمهم. وفي الحقيقة، لا أحد يلومك.
التتر لم يُخلق لكي يُحفظ، وإنما وُجد ليكرم من ساهموا في العمل الفني. مثل لوحة تذكارية على جدار طويل، لا يتوقف عندها أحد إلا إذا كان يبحث عن اسمه.
هناك من التترات ما يظهر في البداية، ويهيئك نفسيًا للدخول إلى عالم الفيلم. يضبط الإيقاع، يلعب بالموسيقى والألوان، يخبرك أنك على وشك أن تُفلت الواقع. وهناك تترات تأتي في النهاية، تتدفق معها الأسماء كموجة شكر جماعية، تضع يدها على كتف كل من ساهم في بناء الحلم.

في بدايات السينما، لم يكن هناك ما يُعرف بالتتر على النحو الذي نعرفه اليوم. السينما الصامتة كانت مشغولة بما هو أعقد، كيف تحكي دون صوت؟ كيف تُفهم دون شرح؟ فكانت أسماء الطاقم مجرد معلومات عابرة، بلا فن، بلا اهتمام.
ثم جاء عصر هوليوود الذهبي، وبدأ كل شيء يتغير.
صارت الأسماء تُعرض بخط جميل، والموسيقى ترافقها، وصار هناك إدراك بأن اللحظات الأولى في الفيلم لا تقل أهمية عن أي مشهد درامي داخله.
ثم أتى سول باس (Saul Bass)، رجل لم يكن مخرجًا لكنه غير شكل التتر إلى الأبد. مصمم جرافيك أعاد تعريف البداية السينمائية. جعلها تتحرك، تنبض، وتقول شيئًا من دون كلام. أعماله لأفلام هيتشكوك وكوبريك مثال يُدرس في تحويل التتر إلى قصيدة بصرية قصيرة.
ومع التطور التكنولوجي، بدأ المخرجون يستخدمون التتر كمساحة للتجريب.
في السبعينيات والثمانينيات، صار التتر لوحة فنية مستقلة. وفي التسعينيات، ومع دخول المؤثرات الرقمية، بدأت الألوان تتراقص، والخطوط تنكسر وتعود، والرسائل الخفية تختبئ خلف الصور المتحركة.
اليوم، في زمن المنصات الرقمية، صار التتر يصرخ كي يُرى. لم يعد أمرًا مفروغًا منه، وإنما محاولة للفت الانتباه وسط زحام "تخطِ المقدمة".
بعض التترات تهمس لك بما سيحدث، دون أن تفسد عليك المفاجأة. تأتي كالنبوءة الصامتة، لا تفهمها إلا بعد أن ينتهي كل شيء.
أحيانًا تكتشف بعد مشاهدة الفيلم أن التتر كان يحكي القصة من البداية، لكن بلغة رمزية. مشاهد سريعة، رموز، صور، موسيقى تتغير فجأة... كلها إشارات بأن الفيلم بدأ قبل أن تعرف أنت ذلك.
في بعض الأفلام، التتر هو المشهد الأول بالفعل. لا تمهيد، لا مقدمات... فقط إيقاع بصري وسمعي يأخذك من يدك، ويرميك في قلب الفيلم. وأحيانًا يكون وسيلة المخرج لقول ما لا يستطيع قوله في السيناريو. همسة سرية للمشاهدين الذين يعرفون أن السينما تُقرأ كما تُشاهد.

التتر لن يغيّر العالم، لكنه يظل، في هدوئه، من أصدق لحظات الفيلم.
هو تحية لكل من آمن بالقصة، وعمل على إخراجها للنور.
أن تُشاهد التتر، يعني أنك تُكمل الحكاية حتى آخر كلمة... حتى آخر نبضة.
ولربما، في زمن السرعة والتخطي، أن تكون من الذين ينتبهون للتتر... هو فعل نادر.
في المرة القادمة، قبل أن تضغط زر "تخطٍ"، جرب أن تبقى... فقط دقيقة…
في البداية يُرحب بك التتر، وفي النهاية يودعك... وبين الترحيب والوداع، هناك فيلم، وهناك روح… لا يراها إلا من اختار أن يُشاهد كل شيء، حتى الأسماء.

طباعة شارك الموسيقى التتر الكريدتس

مقالات مشابهة

  • الأمير سعود بن حسام يبدي رغبته في رئاسة شركة نادي النصر
  • الجزائري محرز الثاني.. اللاعبون الأعلى أجرا في الدوري السعودي
  • اتفاق النصر السعودي مع بايرن ميونخ على ضم كينجسلي كومان مقابل 35 مليون دولار
  • كريستيانو رونالدو يتصدر قائمة أعلى 10 لاعبين أجرًا في الدوري السعودي
  • علي الحرملي -مدير منتخب الناشئين يؤكد: نعمل بمهنية وفق اللوائح والمعايير الدولية وملتزمون بالفئة العمرية المحددة خليجياً وآسيوياً
  • النصر السعودي يتوصل لاتفاق مع بايرن ميونيخ لضم كينغسلي كومان
  • منال الشرقاوي تكتب: التتر السينمائي.. حكاية ما قبل البداية وما بعد النهاية
  • بيئة احترافية.. مزرعة تشيكية تشيد بجهود نادي الصقور السعودي
  • النصر السعودي يضم كينغسلي كومان.. وهذه مدة العقد بينهما
  • الإصابة تضرب 3 مدافعين من النصر قبل كأس السوبر السعودي