استقرار سعر اليورو أمام الجنيه المصري في تعاملات 21 أكتوبر 2024
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
استقرار سعر اليورو أمام الجنيه المصري في تعاملات 21 أكتوبر 2024.. سجل سعر اليورو الأوروبي مقابل الجنيه المصري استقرارًا ملحوظًا في تعاملات اليوم، الإثنين 21 أكتوبر 2024، وفقًا لآخر التحديثات من شاشات عرض أسعار العملات. يبحث الكثيرون عن تفاصيل حركة سعر اليورو في السوق المصري، لذا نقدم لكم فيما يلي تقريرًا محدثًا عن الأسعار.
البنك المركزي المصري:
سعر الشراء: 53.04 جنيه
سعر البيع: 53.27 جنيه
البنك الأهلي المصري:
سعر الشراء: 53 جنيه
سعر البيع: 53.23 جنيه
بنك مصر:
سعر الشراء: 53 جنيه
سعر البيع: 53.23 جنيه
بنك القاهرة:
سعر الشراء: 53 جنيه
سعر البيع: 53.23 جنيه
البنك التجاري الدولي:
سعر الشراء: 53 جنيه
سعر البيع: 53.23 جنيه
البنك العربي الأفريقي:
سعر الشراء: 53.02 جنيه
سعر البيع: 53.21 جنيه
بنك قطر الوطني:
سعر الشراء: 53.04 جنيه
سعر البيع: 53.27 جنيه
يتضح من التقرير أن هناك استقرارًا في أسعار اليورو عبر مختلف البنوك، مما يعكس حالة من التوازن في سوق العملات المحلية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اليورو اسعار اليورو سعر اليورو سعر اليورو اليوم سعر اليورو الان الجنیه المصری جنیهسعر البیع سعر الیورو فی تعاملات سعر الشراء
إقرأ أيضاً:
أستاذ اقتصاد: تحرير الجنيه في 2016 أدى إلى استقرار مؤقت بسعر الصرف
قالت الدكتورة عالية المهدي عميد كلية الاقتصاد والعلوم السياسية الأسبق بجامعة القاهرة، إنّ عام 2016 شكّل نقطة تحول رئيسية في المسار الاقتصادي لمصر، حيث شهد توقيع أول اتفاق مع صندوق النقد الدولي منذ عام 2011، ما فتح الباب أمام تطبيق عدد من الإصلاحات الجوهرية أبرزها تحرير سعر صرف الجنيه المصري.
وأضافت المهدي، في حوارها مع الإعلامي خالد أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ الجنيه قبل هذا التحرير كان يعادل نحو 8 جنيهات للدولار، ثم شهد تقلبات قبل أن يستقر نسبيًا عند حوالي 15.5 إلى 16 جنيهًا لفترة غير قصيرة. ورغم الاستقرار الظاهري، فإن التحديات الاقتصادية كانت لا تزال قائمة وتتطلب متابعة دقيقة من صناع القرار.
وتابعت، أنّ الاقتصاد المصري تأثر لاحقًا بعدد من الأزمات العالمية، أبرزها جائحة كوفيد-19 في عام 2020، والتي أدت إلى تباطؤ شديد في معدلات النمو الاقتصادي كما حدث في معظم دول العالم، وتوالت التأثيرات مع اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، ثم الحرب في غزة عام 2023، مؤكدة أن هذه الأزمات كان لها تأثير مباشر وغير مباشر على الاقتصاد المصري، لاسيما في ما يتعلق بالإيرادات الدولارية.