موعد بدء التوقيت الشتوي 2024 في مصر وتفاصيل تغيير الساعة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تزايدت معدلات البحث في الأيام الأخيرة حول موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر، حيث أعلن مجلس الوزراء رسميًا موعد تغيير الساعة وتطبيق التوقيت الشتوي بعد انتهاء فترة التوقيت الصيفي.
موعد بدء التوقيت الشتوي 2024من المقرر أن يبدأ التوقيت الشتوي في مصر اعتبارًا من آخر خميس من شهر أكتوبر، والذي يوافق 31 أكتوبر 2024.
وفقًا لهذا القرار، سيقوم المواطنون بتأخير الساعة 60 دقيقة إلى الوراء في تمام منتصف الليل.
انتهاء التوقيت الصيفي 2024تم الإعلان عن عودة التوقيت الصيفي في مصر في الجمعة الأخيرة من شهر أبريل 2024، حيث كان يتم تقديم الساعة 60 دقيقة، بهدف ترشيد استهلاك الطاقة.
وقد تمت إعادة تطبيق التوقيت الصيفي بعد توقف دام لسنوات عديدة.
فوائد التوقيت الشتوي 2024أوضح المتحدث باسم مجلس الوزراء أن إعادة تطبيق التوقيت الشتوي له فوائد عديدة، منها:
توفير 25 مليون دولار من وحدات الغاز المستخدمة في إنتاج الكهرباء، وفقًا لدراسة مقدمة من وزارة الكهرباء.توفير 1% من استهلاك الكهرباء، ما يعادل توفير 150 مليون دولار سنويًا.كم يومًا يتبقى على بدء التوقيت الشتوي؟بحساب الأيام المتبقية، يتبقى نحو 20 يومًا على انتهاء العمل بالتوقيت الصيفي وتطبيق التوقيت الشتوي في 31 أكتوبر 2024، وذلك وفقًا لقرار مجلس الوزراء والمصدق عليه من الرئيس عبد الفتاح السيسي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: التوقيت الشتوي 2024 موعد تغيير الساعة في مصر التوقيت الصيفي مجلس الوزراء توفير استهلاك الكهرباء فوائد التوقيت الشتوي موعد بدء التوقيت الشتوي التوقیت الشتوی التوقیت الصیفی فی مصر
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني: مؤتمر تطبيق حل الدولتين يجب أن ينهي الظلم على الفلسطينيين
البلاد (نيويورك)
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى أن مؤتمر الأمم المتحدة يحمل وعدًا للشعب الفلسطيني بأن “الظلم التاريخي” الذي لحق به يجب أن ينتهي.
جاء ذلك في كلمة رئيس الوزراء الفلسطيني اليوم أمام مؤتمر الأمم المتحدة رفيع المستوى حول “التسوية السلمية لقضية فلسطين وتطبيق حل الدولتين”، لإعادة تأكيد الدعم الدولي لحل الدولتين والتخطيط والتنسيق لتنفيذه.
وأوضح رئيس الوزراء الفلسطيني “أن ما يحدث في قطاع غزة هو أحدث وأوحش تجلياته، ونحن جميعًا مدعوون أكثر من أي وقت مضى للتحرك، مضيفًا أن هذا المؤتمر هو رسالة للشعب الفلسطيني التي تبين دعم العالم في تحقيق حقوق الفلسطينيين وفي حق دولتهم وسيادتها”.
وتابع “سيتحقق ذلك من خلال استقلالنا لا دمارنا، ومن خلال تحقيق حقوقنا لا استمرار إنكارها، وأن الفلسطينيين ليس محكومًا عليهم الاحتلال والنفي الأبدي، وأن الفلسطينيين والإسرائيليين ليس محكوما عليهم حرب أبدية، وأن هناك طريقًا آخر، طريقًا أفضل يؤدي إلى سلام مشترك وأمن مشترك وازدهار مشترك في منطقتنا، ليس لأحد على حساب الآخر، بل للجميع”.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية