عربي21:
2025-06-10@20:33:09 GMT

حملة لمقاطعة شركة سيسكو العالمية.. كيف تدعم إبادة غزة؟

تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT

حملة لمقاطعة شركة سيسكو العالمية.. كيف تدعم إبادة غزة؟

أطلقت حركة مقاطعة "إسرائيل" وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها "BDS" حملة لمقاطعة شركة التكنولوجية الأمريكية متعددة الجنسيات "سيسكو - Cisco" بسبب شراكتها الطويلة الأمد مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، وتوفر التحتية التكنولوجية لأتمتة الفصل العنصري.

وقالت حركة المقاطعة في "ورقة حقائق" أطلقتها الثلاثاء: إن "تكنولوجيا سيسكو تمكن إسرائيل من إبادة 2.

3 مليون فلسطيني في قطاع غزة المحتل بشكل غير قانوني من خلال شبكات الاتصالات العسكرية المتقدمة التي تيسرها أنظمة الاتصالات الموحدة لشركة سيسكو".

وأوضحت أن "سيسكو تستفيد من شراكتها مع قوات الاحتلال الإسرائيلي وتزود طوعًا بتكنولوجيتها لتعزيز نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، وفي بعض الأحيان على أساس تطوعي، إضافة إلى تمكين الاستعمار الاستيطاني والاحتلال العسكري والإبادة الجماعية، مما يجعل الشركة متواطئة بعمق في جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية".

وأكدت أنه "في انتهاك للقانون الدولي والرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في 19 تموز/ يوليو، تواصل شركة سيسكو دعم نظام الفصل العنصري الإسرائيلي والتطهير العرقي من خلال شبكتها من المراكز التقنية، وهي مساحات مدعومة من الحكومة تستخدم أجهزة وتقنيات سيسكو لجذب المستوطنين".

وكشفت أن "سيسكو تعاونت مع إسرائيل لبناء 100 من هذه المراكز التقنية بحلول نهاية عام 2019، سبعة منها في مستوطنات غير قانونية، و5 في الضفة الغربية المحتلة، و2 في الجولان السوري المحتل".

It's time to #DumpCisco pic.twitter.com/bwEV2CuTIZ — BDS movement (@BDSmovement) October 22, 2024
وأضافت حركة المقاطعة أن سيسكو "تشارك في ممارسات تمييزية وعنصرية معادية للفلسطينيين وكراهية للإسلام ففي عام 2008، كانت رائدة في نموذج للتمييز العنصري والاستغلال الذي سرعان ما تبعته شركة إنتل ومايكروسوفت وميلانوكس، في حين كان العامل الإسرائيلي في مجال التكنولوجيا الفائقة سيحصل على حوالي 4000 دولار، بدأت شركة سيسكو إسرائيل في الاستعانة بمصادر خارجية لعمال فلسطينيين مهرة في مجال التكنولوجيا الفائقة بمعدل أقل بكثير، حوالي 2500 دولار".

وذكرت أن الشركة "تستفيد بذلك من نظام الفصل العنصري الإسرائيلي، كما أن الدعم المالي للمنظمات العنصرية مثل: نجمة داوود الحمراء، التي تعرضت للتنديد بسبب العنصرية وكراهية الإسلام، هي حاليًا منظمة مؤهلة بنسبة 100 بالمئة في بوابة التأثير المجتمعي لشركة سيسكو".


وبينت أن "المخاطر الائتمانية والقانونية لممارسات وشراكات سيسكو تتحدى أعمال سيسكو في إسرائيل التزاماتها القانونية بمنع الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، ويمكن اعتبار الأنشطة التجارية مرتبطة بشكل مباشر بارتكاب جريمة أثناء نزاع مسلح إذا قدمت دعمًا مباشرًا على سبيل المثال، عسكريًا أو لوجستيًا أو استخباراتيًا أو مساعدات مالية حتى لو لم تشارك في القتال الفعلي وحتى لو لم تكن الشركة تنوي دعم طرف في النزاع". 

Cisco profits from Israel’s apartheid system and materially supports Israel’s genocidal assault on Gaza. pic.twitter.com/O8zfagid0D — BDS movement (@BDSmovement) October 22, 2024
وقالت إن "الالتزام الأيديولوجي لقادة سيسكو تجاه إسرائيل يضع الشركة في خطر ائتماني، في تشرين الأول/ أكتوبر 2024، خفضت ستاندرد آند بورز التصنيف الائتماني لإسرائيل، بعد خفض أكثر صرامة من قبل موديز قبل أيام. 

وقالت موديز إن "إسرائيل تخاطر فعليًا بالهبوط إلى تصنيف غير مرغوب فيه، بسبب المخاطر الجيوسياسية الاستثنائية، مما يجعل البلاد أقل جاذبية للاستثمار".

شريك كبير
تعد شركة سيسكو من أهم شركاء جيش الاحتلال الإسرائيلي، بعدما باعت له في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، "Webex" وهو حل اتصالات للجيش بالشراكة مع Bynet، وهي شركة تكنولوجيا إسرائيلية تساعد في أتمتة الإبادة الجماعية وتقدم خدمات للسجون والمستوطنات الإسرائيلية غير القانونية".

ووفقًا لنائب رئيس شركة سيسكو للتكنولوجيا حاييم بينتو، فإن "الاتصال بين وحدات التكنولوجيا في الجيش الإسرائيلي وشركات التكنولوجيا الفائقة في إسرائيل هو ركيزة مهمة في دقة وتطوير التقنيات المتقدمة التي تخدم أمن الدولة والهيئات المسؤولة عنها".

Join the #DumpCisco campaign and read an open letter by Cisco workers exposing the company’s complicity: https://t.co/0oPdpYr5p6 — BDS movement (@BDSmovement) October 22, 2024
وأضاف أن "مشهد الضباط بالزي الرسمي وهم يجلسون بجانب مهندسينا ويطورون الحلول التكنولوجية معًا أمر طبيعي جدًا بالنسبة لنا، ولكنه لا يزال مثيرًا." 

في آذار/ مارس 2020، بدأت شركة سيسكو في وضع عشرات أنظمة الاتصالات الموحدة لجيش الاحتلال، ومن المتوقع أن تصل إلى مئات الأنظمة، بحسب ورقة الحقائق.

وتعمل الشبكة الموحدة على مركزية نقل الفيديو والصوت والبيانات بين وحدات عسكرية إسرائيلية مختلفة، وتم دمج أنظمة الحوسبة والاتصالات الخاصة بشركة سيسكو بالإضافة إلى أنظمة الأمن السيبراني وموازنة التحميل، في أكبر مركز بيانات تحت الأرض لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات تابع للجيش في النقب والذي يسمى "قلعة داوود"، والذي اكتمل بناؤه في عام 2020. 


في عام 2013، دخلت شركة سيسكو في شراكة مع جيش الاحتلال لتزويده بمعدات اتصالات بقيمة 150 مليون دولار على مدى 5 سنوات مع خيار التمديد لمدة عامين.

صفقات حكومية 
في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، طورت شركة سيسكو إسرائيل نزام "إسرائيل تنهض" الخاص بالجيش، وهي عبارة عن "منصة وطنية مدعومة من سيسكو تسهل العمل المشترك بين القطاعات لدعم الهجوم الإسرائيلي الإبادي على غزة بشكل مادي في انتهاك لثلاثة أحكام ملزمة قانونًا صادرة عن محكمة العدل الدولية".

وفي عام 2017، باعت سيسكو خوادم وخدمات دعم لترقية شبكات جيش الاحتلال ووزارة الحرب الإسرائيلية من خلال شركة "باينت"، المزود الرائد في "إسرائيل" لحلول وخدمات التكامل الشامل. 

توفر باينت لدوريات الحدود الإسرائيلية والشرطة ووكالات إنفاذ القانون الأخرى أدوات مراقبة، كما تشتهر "باينت" على نطاق واسع بتقديم الخدمات للسجون الإسرائيلية، بما في ذلك خدمة التنصت على الهاتف باستخدام البيانات البيومترية الصوتية للسجناء الفلسطينيين، الذين يُحتجز العديد منهم كرهائن دون تهمة أو محاكمة في ظروف غير إنسانية وصفتها منظمة حقوق الإنسان الإسرائيلية الرائدة بأنها "أقفاص دجاج بشرية". 

وفي ذات العام، دخلت شركة سيسكو في شراكة مع بلدية الاحتلال في القدس لتطوير تقنية "المدينة الذكية" المصممة خصيصًا لمراقبة الفلسطينيين في شرق القدس، وقامت أيضا بتركيب معدات الاتصالات وكاميرات المراقبة للبلدية.

وأكدت حركة المقاطعة أن نشر تقنية المراقبة من سيسكو ينتهك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ضمن المادتين 12 و17، اللتين تنصان على أنه لا يجوز إخضاع أي شخص للتدخل التعسفي في خصوصيته.

صفقات بالملايين 
بين عامي 2020 و2021، باعت شركة سيسكو معدات وبرامج بقيمة تزيد عن مليون دولار لشرطة الاحتلال، وبرامج إضافية في آب/ أغسطس 2022.


ودفعت الشركة في عام 2013، دخلت في شراكة مع لتزويد الشرطة والجيش بمعدات اتصالات بقيمة 150 مليون دولار على مدى 5 سنوات مع خيار التمديد لمدة عامين، استحوذت على 20 شركة إسرائيلية على الأقل ومنها:

"روبست انتلجنس - Robust Intelligence" بقيمة 400 مليون دولار في أيلول/ سبتمبر 2024، وهي منصة أمان الذكاء الاصطناعي التي أسسها الإسرائيلي يارون سينجر، أحد كبار المسؤولين التنفيذيين في سيسكو، وهو ضابط قتالي سابق في وحدة العمليات الخاصة في قوات الاحتلال الإسرائيلي، بحسب موقع "كالكاليست" الإسرائيلي.

Fortifying the future of Security for AI: Cisco Announces intent to acquire Robust Intelligence https://t.co/Q8x7fU5Lcm via @Cisco — Nikos Mourtzinos (@nmourtzinos) October 10, 2024
وقال سينجر مؤخرا: "أنا شخصيًا حريص على الاستثمار في الشركات الإسرائيلية وتجنيد المواهب من إسرائيل".

"إبساجون - Epsagon" في عام تشرين الأول/ أكتوبر 2021 بقمية 500 مليون دولار، وهي شركة مراقبة التطبيقات وإمكانية مراقبتها التي شارك في تأسيسها الإسرائيليان نيتسان شابيرا وران ريبينزافت، اللذان يشغلان الآن منصب مدير في شركة سيسكو، بحسب "كالكاليست" أيضا.

.@Cisco acquires Israeli application monitoring startup @epsagon, reportedly for $500 million.https://t.co/XGnJgGtWcF#appmonitoring #appbusiness #acquisition — Mobile Marketing Reads (@mmarketingreads) August 16, 2021
"سيدونا سيستمز - Sedona Systems" في أيار/ مايو 2021 بقمية 100 مليون دولار، وهي شركة اتصالات شارك في تأسيسها الإسرائيلي أوري جيرستيل، وهو مدير أول في شركة سيسكو، بحسب "تايمز أوف إسرائيل".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية إسرائيل سيسكو حركة المقاطعة فلسطيني إسرائيل فلسطين سيسكو حركة المقاطعة حرب الابادة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاحتلال الإسرائیلی الفصل العنصری جیش الاحتلال ملیون دولار شرکة سیسکو سیسکو فی فی عام

إقرأ أيضاً:

المركز القطري للصحافة يدين اغتيال صحفي و3 مسعفين في غزة

يدين المركز القطري للصحافة بأشد العبارات اغتيال الصحفي مؤمن أبو العوف، و3 من موظفي الخدمات الطبية، وهم: حسين محيسن، ورائد العطار، وبراء فارس عفانة، في قصف مدفعي إسرائيلي مكثف استهدفهم أثناء قيامهم بمحاولة انتشال شهداءوجرحى من داخل منزل تعرض لقصف إسرائيلي في منطقة حي التفاح شرقي مدينة غزة، ليرتفع عدد الشهداء من الصحفيين إلى 229 صحفياً، وصحفية منذ بداية حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة.

 

وبحسب آخر حصيلة صادرة عن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، بلغ عدد الشهداء من الطواقم الطبية منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر 2023، نحو 1580 شخصاً. وتأتي هذه الاستهدافات في سياق العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، الذي لا يزال يحصد أرواح المدنيين والعاملين في الميدان الطبي والإعلامي.

 

ومن بين المسعفين الشهداء حسين محيسن أشهر رجل إسعاف في القطاع، وكان برفقته زميلاه رائد العطار،وبراء فارس عفانة، حيث ظهر محيسن في كثير من الصور أثناء عمله في الميدان وكان يعمل طوال فترة الحرب بكل جهد لإنقاذ الضحايا، وقام بإنقاذ حياة كثير من الأطفال من أسفل ركام المباني المقصوفة.

 

وأكد نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي أن المسعفين الثلاثة أكثر من مجرد رجال يرتدون معاطف بيضاء، فعلى مدار 612 يوماً لم يغيبوا عن الميدان، كانوا أوائل الواصلين إلى كل مجزرة، وآخر المغادرين من بين الركام.. تسابقوا مع الوقت لا من أجل المجد، بل لإنقاذ نفسٍ لا يعرفون صاحبها.. كم روحاًأنقذوا؟ وكم جثةً انتشلوا؟ وكيف اتسعت قلوبهم لكل هذه المشاهد المؤلمة؟ المسعفون الثلاثة كانوا شهودنا على إبادة العصر، لكنهم تحولوا إلى أشلاء ورحلوا بشهاداتهم إلى الرفيق الأعلى ليشكوا له 612 يوماًمن الرعب والخذلان والظلم والقتل.

 

وتداول مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي آخر ما نشره الصحفي مؤمن أبو العوف عبر حسابه الرسمي بإنستجرام: "والله تعبنا".

 

حرب إبادة

 

ويؤكد المركز القطري للصحافة أن إسرائيل التي تواصل حرب إبادة لسكان غزة منذ السابع من أكتوبر 2023، تمارس ارتكاب مجازر ممنهجة بحق الصحفيين والإعلاميين والطواقم الطبية، باستهداف مواقع تمركز ومنازل الصحفيين والإعلاميين، واغتيالهم بالصواريخ والطائرات المسيرة، لإسكات صوتهم،ومنعهم من نقل الحقيقة للعالم، وتغليب السردية والأكاذيب الإسرائيلية، فضلاً عن قصف المستشفيات وسيارات الإسعاف ومراكز إيواء النازحين ومواقع انتشال المصابين وجثامين الشهداء.

ويجدد المركز مطالبته المجتمع الدولي والمنظمات الأممية والحقوقية والإعلامية، بإدانة استهداف الصحفيين في غزة، والتحرّك العاجل لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي أمام المحاكم الدولية، على جرائم الحرب ضد الصحفيين والإعلاميين، حيث شجّع الإفلات من المحاسبة قوات الاحتلال الإسرائيلي، على مواصلة مسلسل اغتيال، واعتقال وترويع الصحفيين، تحت مرأى ومسمع العالم.

 

ويدعو المركزُ، المجتمعَ الدولي للضغط على إسرائيل لإطلاق سراح الصحفيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية، الذين يعانون ظروفاً قاهرة تحرمهم من أبسط حقوق الأسرى، التي نصت عليها القوانين والمواثيق الدولية.

 

استهداف الصحفيين

 

وفي بيان رسمي، قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: إن أبو العوف، الذي كان يعمل مصوراً صحفياًمع عدة وسائل إعلام محلية، استُهدف خلال مهمة إنسانية في شارع يافا بحي التفاح، حيث وثّقت الكاميرات ظهوره إلى جانب المسعفين في مستشفى الشفاء بعد عملية إنقاذ في حي الرضوان، قبل أن يُقصفوا جميعاً بدقائق.

 

وأضاف المكتب: إن استهداف الصحفيين الفلسطينيين هو جزء من سياسة ممنهجة يتبعها الاحتلال الإسرائيلي لطمس الحقيقة ومنع نقل صورة الجرائم التي تُرتكب بحق المدنيين في غزة.

 

وأشار إلى أن "إسرائيل"، تتحمّل المسؤولية الكاملة عن استمرار الجرائم المرتكبة بحق الصحفيين، داعياًالاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكافة المؤسسات الإعلامية الدولية، إلى إدانة واضحة لهذه الجريمة، والتحرك الفوري لحماية الصحفيين الفلسطينيين ومحاسبة الاحتلال أمام المحاكم الدولية.

 

ويرتكب الاحتلال الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.

مقالات مشابهة

  • 15 ألف أضحية مقدمة من «الأعمال الخيرية العالمية»
  • شركة بارسونز العالمية PARSONS توفر وظائف شاغرة
  • لجنة أممية: هجمات إسرائيل على المدارس والمواقع الثقافية في غزة إبادة جماعية
  • خبراء أمميون: إسرائيل ترتكب أعمال "إبادة" بقتلها مدنيين لجأوا إلى المدارس
  • المركز القطري للصحافة يدين اغتيال صحفي و3 مسعفين في غزة
  • خبراء أمميون: إسرائيل ترتكب إبادة وتخطط لمحو الحياة بغزة
  • لجنة أممية: إسرائيل ارتكبت جريمة إبادة باستهداف المدنيين في مدارس غزة
  • إبادة لا تستوفي شرط التضامن العربي
  • نائب ترامب: إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  • أخبار التوك شو| سفير مصر الأسبق في إسرائيل: الاحتلال يدمّر ويهجّر مليون غزّاوي داخليًا.. وهيئة المحتجزين الإسرائيليين تطالب بمظاهرات حاشدة ضد نتنياهو